أكد الرئيس التنفيذي لدار الساعات السويسرية الفاخرة «لويس موانيه» جون ماري شالر، استمرار الشركة نحو إصدار الساعات الثمينة ذات القيمة المضافة للأفراد من هواة اقتناء الإصدارات الفريدة.
وقامت «لويس موانيه» بالاحتفال مؤخراً بمرور 200 عام على اختراعها للكرونوغراف، وتكريماً لعبقرية مؤسسها المبدع، تفخر لويس موانيه بتقديم ساعة «ميموريس» (Memoris)، أول ساعة كرونوغراف في العالم مغطاة بالضوء.
,في 1816، قدمت «لويس موانيه» تحفة فنية وتقنية صنعت تاريخ الساعات الراقية. يدق بإيقاع 216,000 ذبذبة في الساعة، ومصمم لمراقبة مدارات الكواكب في السماء، كان أول كرونوغراف في العالم على الإطلاق مبشرا بأشياء أفضل قادمة.
وبعد 200 عام وتكريماً للروح الابتكارية المنطلقة التي تحلى بها مؤسسها، تنير لويس موانيه النجوم بتقديم «ميموريس» Memoris، أول ساعة كرونوغراف مغضاة بالضوء.
وباستخدام تقنية نقش غير مسبوقة في تاريخ تصنيع الساعات، تتميز «Memoris 200th Anniversary» (ميموريس الذكرى الـ 200) بسلسلة من النجوم الفردية المنتشرة في ليل السماء، تم عمل كل نجمة منها بطريقة فردية على يد الحرفيّ لإضفاء البريق الطبيعي.
وتتكون الخلفية المرصعة بالنجوم من لوح نحاس مبطن باللون الأزرق الشفاف. وتم عمل النجوم باستخدام عملية إزميل ثابت جديد كلياً، والتي تعد من ابتكارات حرفيي لويس موانيه ويتضمن إلحاق مخرطة مصنعة خصيصاً لمحرك وردي تقليدي (يعرف كذلك بـguillocheuse).