باتت سلسلة كاميراتNX1 من «سامسونغ» الأكثر نجاحاً في سوق الكاميرات المدمجة، حيث تبوأت «سامسونغ» مكانة رائدة في هذا السوق على مدار عام 2014، حيث بلغت حصتها السوقية نسبة 67.9% وفقاً لأرقام «جي إف كيه» العالمية لأبحاث أسواق التجزئة والتكنولوجيا. وتعود تلك الريادة إلى التركيز المتواصل للشركة على سلسلة كاميراتها الرقمية NX. وأصبحت الكاميرات المدمجة تعرف اليوم كآلة التصوير المثالية التي تمزج بين قوة الكاميرات الرقمية ذات العدسة الأحادية في هيكل أسلس، أصغر حجماً، وأكثر سهولة في الاستخدام، الأمر الذي جعلها تحافظ على مكانتها السوقية في الصدارة. وأطلقت «سامسونغ» أولاً سلسلة كاميراتها ذات العدسات القابلة للتبديل، سلسلة Galaxy NX، قبل 5 أعوام – عندما طرحت الكاميرا NX10. ومنذ ذلك الوقت، تطورت التكنولوجيا لإنتاج مجموعة متنوعة من الكاميرات التي تواكب مسيرة التطور التي تشهدها الهواتف الذكية. وفي كل جيل، تم تجهيز الكاميرات NX بأحدث التقنيات، وتم بناؤها بحيث تجمع بين أدوات التحكم الخاصة بالكاميرات الرقمية ذات العدسة الأحادية والصور عالية الجودة، مع سمات الهيكل العملي وخفيف الوزن للكاميرات الرقمية الآلية. التطورات الكبيرة التي شهدتها ميزة الحساسية للضوء ISO. تم إطلاق أول كاميرات سلسلة NX في عام 2010، والتي تتمتع بخاصية حساسية الضوء المذهلة ISO بمعيار220 والتي مكنت المستخدمين من التقاط صور في ظروف الإضاءة الخافتة، وبعد 5 أعوام ، ومع إطلاق الكاميرا NX1، تفوقت «سامسونغ» على نفسها في إعادة تعريف تلك الخاصية بمعدلات ثورية تراوحت بين 3200 إلى 25600، وتشير هذه القفزة في تكنولوجيا الكاميرات عملياً إلى قدرة المستخدمين على التقاط صورهم في اللحظة المثالية دون أن يكون الظلام عائقاً لديهم على الإطلاق.