واشنطن - (أ ف ب): أبرز النقاط الواردة في "الإستراتيجية" التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول إيران:

* هذا النظام الراديكالي نشر الموت والدمار والفوضى في أنحاء العالم.

* في 1979، عملاء للنظام الإيراني احتلوا بشكل غير قانوني السفارة الأمريكية في طهران واحتجزوا أكثر من 60 أمريكياً رهائن طوال 444 يوماً.



* "حزب الله" الإرهابي المدعوم من إيران فجر سفارتنا في لبنان مرتين في 1983 و1984، وقتل تفجير آخر مدعوم من إيران 241 أمريكياً يخدمون في ثكناتهم في بيروت عام 1983.

* في عام 1996، النظام الإيراني قاد عملية تفجير أخرى ضد مساكن لعسكريين أمريكيين في السعودية وقتل 19 أمريكياً بدم بارد.

* في العراق وأفغانستان، قتلت مجموعات مدعومة من إيران المئات من العسكريين الأمريكيين.

* الديكتاتورية الإيرانية تبقى أكبر داعم للإرهاب في العالم وتقدم المساعدة لتنظيم القاعدة وحركة "طالبان" و"حزب الله" و"حماس" شبكات إرهابية أخرى.

* إن النظام الإيراني يطور وينشر صواريخ تهدد القوات الأمريكية وحلفاءها، ويضايق السفن الأمريكية ويهدد حرية الملاحة في الخليج العربي والبحر الأحمر ويسجن أمريكيين بتهم مزورة.

* النظام يقمع مواطنيه بعنف.. أوقد العنف الطائفي في العراق وتسبب بحرب أهلية في اليمن وسوريا. في سوريا، النظام الإيراني دعم الأعمال الوحشية لنظام بشار الأسد.

* إن الاتفاق النووي هو أحد أسوأ الاتفاقات في تاريخ الولايات المتحدة... وهو فقط يؤجل قدرة إيران على امتلاك سلاح نووي. فما الفائدة من مثل هذا الاتفاق؟

* النظام الإيراني انتهك الاتفاق مراراً.

* كثيرون يعتقدون أن إيران تتعامل مع كوريا الشمالية، وسأطلب من أجهزة استخباراتنا أن تقوم بتحليل عميق وتطلعنا على نتيجته في هذا الموضوع.

* إيران لا تحترم روحية الاتفاق النووي.

* بعد تشاور مكثف مع حلفائنا، أعلن اليوم إستراتيجية جديدة للتعامل مع كل الأنشطة الإيرانية المدمرة:

أولاً: سنعمل مع حلفائنا من أجل مواجهة أنشطة النظام المزعزعة للاستقرار والداعمة للإرهاب في المنطقة.

ثانياً: سنفرض عقوبات إضافية على النظام لوضع حد لتمويله الإرهاب.

ثالثاً: سنتعامل مع إقدام النظام على نشر الصواريخ والأسلحة التي تهدد جيرانه والتجارة الدولية وحرية الملاحة.

أخيراً: سنمنع النظام من الوصول إلى كل ما يمكن أن يجعله يمتلك سلاحاً نووياً.

* أعلن اليوم أيضاً تدابير ستتخذها إدارتي لتطبيق هذه الإستراتيجية... ويبدأ هذا بخطوة كان يجب أن تحصل منذ زمن وتقضي بفرض عقوبات قاسية على الحرس الثوري الإيراني.

* أحض حلفاءنا على الانضمام إلينا واتخاذ خطوات قوية لوضع حد لتصرف إيران المتواصل والمزعزع للاستقرار بما فيها عقوبات خارج الاتفاق النووي على البرنامج الإيراني الصاروخي البالستي وكل أنشطتها التدميرية العديدة.

* أعلن اليوم أنني لن أقر بالتزام إيران بالاتفاق النووي، لن نواصل المسار الذي يؤدي إلى مزيد من العنف والإرهاب وعودة خطر البرنامج النووي الإيراني.

* إذا لم نتمكن من إيجاد حل من خلال العمل مع الكونغرس وحلفائنا فإن الاتفاق سينتهي. إنه يخضع للتدقيق الدائم ويمكنني كرئيس إلغاء مشاركتنا في أي وقت.

* كما رأينا مع كوريا الشمالية، كلما تجاهلنا خطراً معيناً أصبح هذا الخطر أكبر.