شارك وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني في مناقشات الطاولة المستديرة التي نظمتها غرفة التجارة الأمريكية الوطنية، وذلك بالعاصمة الأمريكية واشنطن، بحضور سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الشيخ عبدالله بن راشد بن عبدالله آل خليفة و الوكيل المساعد للتجارة الخارجية بوزارة الصناعة والتجارة والسياحة إيمان الدوسري، ومدير إدارة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة شيخة الفاضل.
وخلال الاجتماع تمت مناقشة مجموعة من الموضوعات الاقتصادية والمتخصصة في قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، حيث استعرض الوزير مجموعة من الإجراءات والقرارات التي اتخذتها وزارة الصناعة والتجارة والسياحة بدعم ومبادرة من قيادة وحكومة مملكة البحرين في توجهها للنهوض بهذا القطاع الهام الذي يشهد تنامياً لافتاً في إسهاماته في الناتج المحلي الإجمالي، ودوره المحرك للإقتصاد الوطني.
كما تم استعراض أهم البرامج الحالية والمستقبلية في مجال تيسير التمويل والدخول إلى الأسواق المحلية وصولاً للأسواق العالمية وتطوير المهارات وتعزيز الابتكارات، والدفع بمساعي الحكومة لتطوير السياسات والخطط الاستراتيجية لريادة الأعمال وتنمية المشاريع والمنشآت الهادفة إلى تعزيز مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي وخلق فرص عمل جديدة.
ومن الجدير بالذكر إن غرفة التجارة الأمريكية العربية الوطنية تعمل منذ أكثر من 50 عاماً في رعاية مجموعة واسعة من الفعاليات التي تعزز فرص الأعمال والاستثمار العربية كما تحتفظ الغرفة بعلاقات مع أكثر من 25،000 شركة مهتمة بالتجارة بين العالم العربي والولايات المتحدة الأمريكية، وأغلب هذه الشركات تندرج ضمن الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها.
وخلال الاجتماع تمت مناقشة مجموعة من الموضوعات الاقتصادية والمتخصصة في قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، حيث استعرض الوزير مجموعة من الإجراءات والقرارات التي اتخذتها وزارة الصناعة والتجارة والسياحة بدعم ومبادرة من قيادة وحكومة مملكة البحرين في توجهها للنهوض بهذا القطاع الهام الذي يشهد تنامياً لافتاً في إسهاماته في الناتج المحلي الإجمالي، ودوره المحرك للإقتصاد الوطني.
كما تم استعراض أهم البرامج الحالية والمستقبلية في مجال تيسير التمويل والدخول إلى الأسواق المحلية وصولاً للأسواق العالمية وتطوير المهارات وتعزيز الابتكارات، والدفع بمساعي الحكومة لتطوير السياسات والخطط الاستراتيجية لريادة الأعمال وتنمية المشاريع والمنشآت الهادفة إلى تعزيز مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي وخلق فرص عمل جديدة.
ومن الجدير بالذكر إن غرفة التجارة الأمريكية العربية الوطنية تعمل منذ أكثر من 50 عاماً في رعاية مجموعة واسعة من الفعاليات التي تعزز فرص الأعمال والاستثمار العربية كما تحتفظ الغرفة بعلاقات مع أكثر من 25،000 شركة مهتمة بالتجارة بين العالم العربي والولايات المتحدة الأمريكية، وأغلب هذه الشركات تندرج ضمن الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها.