عاد أحفاد الفايكنج للمشاركة في المونديال بعد غياب دام 12 عاماً وذلك بإخراج قوتين عظمتين في عالم كرة القدم وهم هولندا وإيطاليا.

ويمتلك منتخب السويد ذكرى طيبة في المونديال عندما نجح جيله الذهبي بقيادة مارتن داهلين وتوماس برولين في الوصول للدور نصف النهائي في أمريكا عام 1994 قبل الخروج بصعوبة على يد البرازيل.

نجم الفريق: إيميل فورسبيرغ



جناح فريق ليبتزيج الألماني أحد أبرز لاعبي البوندسليغا خلال المواسم الأخيرة وهو سبب رئيس في النتائج الإعجازية التي يحققها فريقه بفضل أهدافه وتمريراته الحاسمة لزملائه وهو ما جعله يفوز بلقب أفضل لاعب سويدي 3 مرات خلال الأعوام الأربعة الماضية.

النجم التاريخي: زلاتان إبراهيموفيتش

يعتبر المهاجم السويدي ظاهرة لا تتكرر كثيراً في عالم كرة القدم، حيث يجمع بين الموهبة العالية والقوة البدنية الخارقة والشخصية القوية.

ويشتهر زلاتان دائماً بتصريحاته المثيرة للجدل وسبق له اللعب في العديد من الأندية الكبرى مثل أياكس ويوفنتوس وإنتر ميلان وايه سي ميلان وبرشلونة وباريس سان جيرمان ومانشستر يونايتد.

مدرب الفريق: جان أندرسون

نجح في إنهاء صيام السويد عن التأهل للمونديال لمدة 12 عاماً رغم صعوبة المجموعة، فتأهل للملحق على حساب هولندا ثم هزم إيطاليا في الملحق، ورفض إعادة إبراهيموفيتش للمنتخب مجدداً ليبرهن بقوة على شخصيته القوية والمستقلة.