تمكن أتلتيكو مدريد من تحقيق اللقب الأوروبي السابع في تاريخه، بعدما توج بكأس السوبر الأوروبي بالفوز على غريمة ريال مدريد بأربعة أهداف مقابل هدفين، في المباراة التي أقيمت بينهما على ملعب (لي كوك أرينا) بالعاصمة الإستونية تالين.

ويعود أول لقب أوروبي للروخي بلانكوس في موسم (1961-1962) عندما ظفر بلقب كأس الكؤوس الأوروبية، وبعد طول إنتظار حقق لقب الدوري الأوروبي في عام (2009-2010)، أتبعه في نفس العام الفوز بالسوبر الأوروبي، ومع تولي الأرجنتيني سيميوني القيادة الفنية لأتلتيكو، تمكن المدرب المجتهد من تحقيق لقب الدوري الأروربي مرتين عامي (2011-2012) و(2017-2018)، ومثلهما في السوبر عامي (2012 و2018)، لتكون فترة سيميوني الأزهى في تاريخ الفريق الأسباني.