دبي - (أ ف ب): أعلنت الإمارات العربية المتحدة العضو في التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية دعمها إجراء محادثات سلام جديدة تحت إشراف الأمم المتحدة وذلك بعد فشل المفاوضات بين طرفي النزاع مطلع سبتمبر الجاري في جنيف.
وكتب وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش في تغريدة أنه عبّر عن هذا الموقف خلال محادثات أجراها في نيويورك مع مبعوث الأمم المتحدة الى اليمن مارتن غريفيث.
وقال قرقاش "الإمارات تعيد التأكيد على دعمها للعملية التي أطلقتها الأمم المتحدة بعد فشل.. جنيف"، مضيفاً "ندعم بالكامل مقترحات الأمم المتحدة لخوض محادثات جديدة".
وكان غريفيث تباحث مع المتمردين الحوثيين اليمنيين في صنعاء في 14 سبتمبر حول استئناف محادثات السلام "في أقرب وقت"، وذلك بعد أسبوع على إلغاء مفاوضات جنيف.
وكانت مشاورات غير مباشرة تحت إشراف الأمم المتحدة فشلت في 8 سبتمبر في جنيف قبل أن تبدأ.
بعدما رفض المتمردون المدعومون من ايران مغادرة صنعاء الخاضعة لسيطرتهم من دون ضمانات بالسماح لهم بالعودة إليها باعتبار أن التحالف يسيطر على حركة الطيران في مطار العاصمة.
وتدخل عبر الميناء غالبية السلع التجارية والمساعدات الموجّهة الى ملايين السكان في البلد الغارق في نزاع مسلح منذ 2014.
وتدخّل التحالف في اليمن دعماً للقوات الشرعية الحكومية في مارس 2015 بهدف وقف تقدّم المتمرّدين المدعومين من ايران بعيد انقلابهم على الحكومة الشرعية وسيطرتهم على أجزاء واسعة من البلاد.
{{ article.visit_count }}
وكتب وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش في تغريدة أنه عبّر عن هذا الموقف خلال محادثات أجراها في نيويورك مع مبعوث الأمم المتحدة الى اليمن مارتن غريفيث.
وقال قرقاش "الإمارات تعيد التأكيد على دعمها للعملية التي أطلقتها الأمم المتحدة بعد فشل.. جنيف"، مضيفاً "ندعم بالكامل مقترحات الأمم المتحدة لخوض محادثات جديدة".
وكان غريفيث تباحث مع المتمردين الحوثيين اليمنيين في صنعاء في 14 سبتمبر حول استئناف محادثات السلام "في أقرب وقت"، وذلك بعد أسبوع على إلغاء مفاوضات جنيف.
وكانت مشاورات غير مباشرة تحت إشراف الأمم المتحدة فشلت في 8 سبتمبر في جنيف قبل أن تبدأ.
بعدما رفض المتمردون المدعومون من ايران مغادرة صنعاء الخاضعة لسيطرتهم من دون ضمانات بالسماح لهم بالعودة إليها باعتبار أن التحالف يسيطر على حركة الطيران في مطار العاصمة.
وتدخل عبر الميناء غالبية السلع التجارية والمساعدات الموجّهة الى ملايين السكان في البلد الغارق في نزاع مسلح منذ 2014.
وتدخّل التحالف في اليمن دعماً للقوات الشرعية الحكومية في مارس 2015 بهدف وقف تقدّم المتمرّدين المدعومين من ايران بعيد انقلابهم على الحكومة الشرعية وسيطرتهم على أجزاء واسعة من البلاد.