الشارقة - عبدالله مال الله
احتشد زوار معرض الشارقة الدولي للكتاب لرفع علم دول الإمارات العربية المتحدة وسط أكثر من 20 مليون كتاب، احتفاءً بيوم العلم، الذي يصادف 3 نوفمبر من كل عام، معبرين بذلك عن ولائهم وحبهم للدولة.
وتعالت راية الإمارات بأيدي الصغار والكبار ليلونوا أروقة وقاعات المعرض بالأخضر، والأحمر، والأبيض، والأسود، مشكلين بذلك كرنفالاً لحب المعرفة والكتاب وحب الأرض والوطن.
وأطلقت عدد من الجهات المشاركة سلسلة من الفعاليات والأنشطة احتفاءً بهذه المناسبة الوطنية، التي تعتبر خير مثال على نسيج مجتمع الإمارات وتنوعه الفريد، الذي تجتمع قلوب أبنائه على حب الإمارات وقيادتها.
وأكد زوار ومشاركون في المعرض، أن هذا اليوم يشكل أسمى مشاعر الوحدة والانتماء لدولة الإمارات العربية المتحدة من أجل ترسيخ صورة الوطن في عيون أبنائه والجيل القادم.
ولفتوا، إلى أن يوم العلم مناسبة أصبح لها مكانتها ورمزيتها الكبيرة في الدولة التي تستمد قوتها من اللحمة الوثيقة بين القيادة والشعب، باعتباره رمزاً من رموز الوحدة الوطنية ومصدراً من مصادر الفخر والعزم والاحترام.
{{ article.visit_count }}
احتشد زوار معرض الشارقة الدولي للكتاب لرفع علم دول الإمارات العربية المتحدة وسط أكثر من 20 مليون كتاب، احتفاءً بيوم العلم، الذي يصادف 3 نوفمبر من كل عام، معبرين بذلك عن ولائهم وحبهم للدولة.
وتعالت راية الإمارات بأيدي الصغار والكبار ليلونوا أروقة وقاعات المعرض بالأخضر، والأحمر، والأبيض، والأسود، مشكلين بذلك كرنفالاً لحب المعرفة والكتاب وحب الأرض والوطن.
وأطلقت عدد من الجهات المشاركة سلسلة من الفعاليات والأنشطة احتفاءً بهذه المناسبة الوطنية، التي تعتبر خير مثال على نسيج مجتمع الإمارات وتنوعه الفريد، الذي تجتمع قلوب أبنائه على حب الإمارات وقيادتها.
وأكد زوار ومشاركون في المعرض، أن هذا اليوم يشكل أسمى مشاعر الوحدة والانتماء لدولة الإمارات العربية المتحدة من أجل ترسيخ صورة الوطن في عيون أبنائه والجيل القادم.
ولفتوا، إلى أن يوم العلم مناسبة أصبح لها مكانتها ورمزيتها الكبيرة في الدولة التي تستمد قوتها من اللحمة الوثيقة بين القيادة والشعب، باعتباره رمزاً من رموز الوحدة الوطنية ومصدراً من مصادر الفخر والعزم والاحترام.