يعيش خوردي ألبا ظهير أيسر فريق برشلونة أحد أفضل فتراته بالنادي الكتالوني رغم غيابه عن قائمة المنتخب الإسباني منذ قيادة لويس إنريكي للفريق، وبما أن علم التدريب الكروي علم نظري مبني على رؤى شخصية قد تصيب وقد تخطئ خصوصاً فيما يخص قناعات المدربين المتعرضة في الأصل لحالات التأثر بالأمور الفنية أو الشخصية، وخاض ألبا 66 مباراة دولية مع المنتخب الإسباني نجح خلالهم في تسجيل 8 أهداف وصناعة 10 آخرين، وكانت مواجهة إسبانيا أمام روسيا في ثمن نهائي كأس العالم الأخير بروسيا هي الأخيرة لألبا مع منتخب بلاده قبل استلام لويس انريكي مهمة تدريب المنتخب، فهل يستحق ألبا التواجد بقائمة المنتخب وما هي أسباب عدم استدعائه؟