أعلنت شركة الخليـج المتحد القابضة عن نتائجها الماليـة لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018، مؤكدة تحقيق صافي ربح عائد إلى مساهمي الشركة الأم بلغ 12 مليون دولار لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018.

وتأسست الشركة في يونيو 2017 كجزء من مشروع إعادة تنظيم عمليات بنك الخليج المتحد وتم إدراجها في بورصة البحرين في 28 سبتمبر 2017.

وبلغ الربح الصافي العائد إلى مساهمي الشركة الأم 12,0 مليون دولار، فيما بلغ إجمالي الربح 130,7 مليون دولار. وبلغ الدخل التشغيلي قبل المخصصات والضريبة 80,9 مليون دولار.



وبلغ الربح الصافي الموحد خلال الأشهر الـ9 الأولى من العام 14,9 مليون دولار، في حين بلغ العائد الأساسي للسهم الواحد 1,17 سنتاً.

وبلغ إجمالي الخسارة الشامل 15,4 مليون دولار بسبب تحركات في الاحتياطي، فيما بلغ إجمالي الأصول 3,4 مليار دولار، في حين بلغ إجمالي حقوق الملكية 579,8 مليون دولار مقابل 541,6 مليون دولار في 31 ديسمبر 2017.

وعن الأداء المالي للربع الثالث من عام 2018، بلغ الربح الصافي العائد إلى مساهمي الشركة الأم للربع الثالث من العام 2,5 مليون دولار، فيما بلغ إجمالي الربح 44,1 مليون دولار.

وبلغ الدخل التشغيلي قبل المخصصات والضريبة للربع الثالث من العام 26,2 مليون دولار، فيما بلغ إجمالي الخسارة الشامل للربع الثالث من العام 4,9 مليون دولار بسبب تحركات في الاحتياطي. وبلغ العائد للسهم الواحد للربع الثالث من العام (0,6) سنتاً أمريكيا.

خلال فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 سجلت الشركةصافي ربح عائد الى الشركة الأم بمبلغ 12 مليون دولار وسجلت صافي ربح للربع الثالث من 2018 بلغ 2,5 مليون دولار مقارنة بأرباح الربع الثاني من عام 2018 والتي بلغت 4,4 مليون دولار، وبلغ إجمالي الدخل قبل الفوائد والمصاريف الأخرى 130,7 مليون دولار.

وحققت الشركة أرباحاً بقيمة 12 مليون دولار، بسبب الأداء القوي لاستثماراتها المصرفية التجارية والاستثمارية، وبالأخص بنك برقان - الكويت وبنك الخليج المتحد - البحرين.

وبلغ إجمالي أصول شركة الخليج المتحد القابضة مبلغ قدره 3,4 مليار دولار مقارنة مع 3 مليارات دولار في 31 ديسمبر 2017 مع إجمالي حقوق المساهمين يبلغ 579,8 مليون دولار مقابل 541,6 مليون دولار في 31 ديسمبر 2017.

وقال الرئيس التنفيذي بالإنابة حسين لالاني "استكملت الشركة من خلال شركتها التابعة "كامكو" الاستحواذ على حصة الأغلبية في "بيت الاستثمار العالمي"، الكويت ("GIH").

وأضاف "يعتبر بيت الاستثمار الخليجي استثمارًا استراتيجيًا من شأنه تعزيز الأصول تحت الإدارة وإيرادات الرسوم المتكررة للمجموعة. ونحن نواصل العمل على تحسين كفاءة رأس المال والربحية وملف استحقاق المطلوبات مع الحفاظ على جودة الأصول".