أكد المرشح النيابي بالدائرة الخامسة في المحافظة الجنوبية محمد موسى البلوشي، أنه سيتم التركيز على ملف البطالة وتحسين المعيشة والذي تعاني منه كل أسرة بحرينية، إما بوجود عاطلين عن العمل أو ضيق المعيشة بسبب ارتفاع الأسعار وضعف الرواتب.
وأوضح أن البطالة أصبحت ظاهرة متفشية في المجتمع البحريني بحيث لا يخلو بيت مواطن من عاطل عن العمل على الأقل، وقد بلغ أعداد العاطلين عن العمل أكثر من 15 ألف عاطل عن العمل في إحصائية نشرت في يونيو الماضي، ومن أسباب ارتفاع أعداد العاطلين افتقاد الباحث عن العمل للخبرة العملية.
وشدد على التحرك بكل قوة وبتضافر جميع الجهود والمساعي لوضع حلول واقعية ومنطقية في ظل ارتفاع المؤشرات الاقتصادية وارتفاع أسعار النفط العالمية للحد من هذه الظاهرة وخلق مزيد من فرص العمل المناسبة والملائمة لتتوافق مع شهادات المرشحين الأكاديمية، مشدداً على ضرورة انتشال أبنائنا من هذا الوضع وما قد يسببه من خيبة أمل لهذا للجيل والأجيال القادمة.
وأوضح البلوشي، أنه يجب معالجة الآثار الناتجة عن تطبيق ضريبة القيمة المضافة التي أقرت للمرة الأولى في يناير 2019 بنسبه 5% وارتفعت في يناير من العام الحالي إلى 10% والتي أدت إلى زيادة الأسعار والخدمات بشتى أنوعها بدون أن يقابل ذلك ارتفاع في الرواتب أو العلاوات المقررة.
ونوه البلوشي بإعادة ضبط وتقييم ضريبة القيمة المضافة من خلال إضافة سلع وخدمات ضمن السلع المعفية وإلغاء ضريبة القيمة المضافة على شراء السيارات المستعملة وغيرها من الخدمات التي تعمل على تخفيف الضرر على المواطنين ذوي الدخل المحدود، مشيراً إلى أهمية إعادة معايير الاستحقاق للعلاوات وذلك من خلال رفعها ما يتناسب مع التضخم الاقتصادي وارتفاع أسعار السكن والسلع والخدمات.
وشدد على التحرك بكل قوة لمراجعة ملف المتقاعدين وإعادة تحريك المقترحات والمطالبات السابقة بإعادة الزيادة السنوية المقررة بنسبه 3% في يناير 2021 في ظل موجة الغلاء التي يعاني منها المواطن وبشكل خاص المتقاعد.
{{ article.visit_count }}
وأوضح أن البطالة أصبحت ظاهرة متفشية في المجتمع البحريني بحيث لا يخلو بيت مواطن من عاطل عن العمل على الأقل، وقد بلغ أعداد العاطلين عن العمل أكثر من 15 ألف عاطل عن العمل في إحصائية نشرت في يونيو الماضي، ومن أسباب ارتفاع أعداد العاطلين افتقاد الباحث عن العمل للخبرة العملية.
وشدد على التحرك بكل قوة وبتضافر جميع الجهود والمساعي لوضع حلول واقعية ومنطقية في ظل ارتفاع المؤشرات الاقتصادية وارتفاع أسعار النفط العالمية للحد من هذه الظاهرة وخلق مزيد من فرص العمل المناسبة والملائمة لتتوافق مع شهادات المرشحين الأكاديمية، مشدداً على ضرورة انتشال أبنائنا من هذا الوضع وما قد يسببه من خيبة أمل لهذا للجيل والأجيال القادمة.
وأوضح البلوشي، أنه يجب معالجة الآثار الناتجة عن تطبيق ضريبة القيمة المضافة التي أقرت للمرة الأولى في يناير 2019 بنسبه 5% وارتفعت في يناير من العام الحالي إلى 10% والتي أدت إلى زيادة الأسعار والخدمات بشتى أنوعها بدون أن يقابل ذلك ارتفاع في الرواتب أو العلاوات المقررة.
ونوه البلوشي بإعادة ضبط وتقييم ضريبة القيمة المضافة من خلال إضافة سلع وخدمات ضمن السلع المعفية وإلغاء ضريبة القيمة المضافة على شراء السيارات المستعملة وغيرها من الخدمات التي تعمل على تخفيف الضرر على المواطنين ذوي الدخل المحدود، مشيراً إلى أهمية إعادة معايير الاستحقاق للعلاوات وذلك من خلال رفعها ما يتناسب مع التضخم الاقتصادي وارتفاع أسعار السكن والسلع والخدمات.
وشدد على التحرك بكل قوة لمراجعة ملف المتقاعدين وإعادة تحريك المقترحات والمطالبات السابقة بإعادة الزيادة السنوية المقررة بنسبه 3% في يناير 2021 في ظل موجة الغلاء التي يعاني منها المواطن وبشكل خاص المتقاعد.