عباس المغني
320 ألف طفل وشاب ينتظرونها
ينتظر أن يحتفل سكان البحرين بعيد الفطر المبارك بتوزيع ملايين الدنانير كعيدية لإدخال الفرح على 320 ألف طفل وشاب من الجنسين تتراوح أعمارهم بين 3 سنوات و19 سنة يعيشون في المملكة وفق إحصائيات التعداد السكاني.
وأكد مواطنون أن ورقة نصف دينار هي أكثر الفئات النقدية توزيعاً في عيد الفطر وعيد الأضحى، تليها القطعة المعدنية 100 فلس، ثم الورقة النقدية فئة دينار واحد.
ومن المعروف أن مصرف البحرين المركزي يطرح أوراقاً نقدية جديدة أو شبه جديدة قبل أسبوع من عيد الفطر، لتزويد البنوك المحلية، والتي بدورها تقدمها للمواطنين الذين يبحثون عن أوراق نقدية لتوزيعها في العيد.
ويقدر حجم العيديات التي يتم توزيعها في العيد على الأطفال بين 3 و5 ملايين دينار في البحرين التي يبلغ عدد سكانها 1.5 مليون نسمة، منها 320 ألف طفل وشاب تتراوح أعمارهم بين 3 سنوات و19 سنة.
ويقول محمد عبدالله: «كل شخص يحب توزيع العيدية على الأطفال، ولكن أنت محكوم بقدرتك المالية وعدد الأطفال الذين يعايدون بك، فإذا كان أطفال القرية سيحضرون منزلك، فستكون الـ100 فلس كخيار، أما إذا كنت مقتصراً على العائلة فقط فيمكن توزيع نصف دينار».
من جهته، قال علي العرادي: «في العيد أقوم بزيارة إخواني وأخواتي في منازلهم، وأعطي العيدية لأبنائهم ورقة نقدية من فئة نصف دينار».
{{ article.visit_count }}
320 ألف طفل وشاب ينتظرونها
ينتظر أن يحتفل سكان البحرين بعيد الفطر المبارك بتوزيع ملايين الدنانير كعيدية لإدخال الفرح على 320 ألف طفل وشاب من الجنسين تتراوح أعمارهم بين 3 سنوات و19 سنة يعيشون في المملكة وفق إحصائيات التعداد السكاني.
وأكد مواطنون أن ورقة نصف دينار هي أكثر الفئات النقدية توزيعاً في عيد الفطر وعيد الأضحى، تليها القطعة المعدنية 100 فلس، ثم الورقة النقدية فئة دينار واحد.
ومن المعروف أن مصرف البحرين المركزي يطرح أوراقاً نقدية جديدة أو شبه جديدة قبل أسبوع من عيد الفطر، لتزويد البنوك المحلية، والتي بدورها تقدمها للمواطنين الذين يبحثون عن أوراق نقدية لتوزيعها في العيد.
ويقدر حجم العيديات التي يتم توزيعها في العيد على الأطفال بين 3 و5 ملايين دينار في البحرين التي يبلغ عدد سكانها 1.5 مليون نسمة، منها 320 ألف طفل وشاب تتراوح أعمارهم بين 3 سنوات و19 سنة.
ويقول محمد عبدالله: «كل شخص يحب توزيع العيدية على الأطفال، ولكن أنت محكوم بقدرتك المالية وعدد الأطفال الذين يعايدون بك، فإذا كان أطفال القرية سيحضرون منزلك، فستكون الـ100 فلس كخيار، أما إذا كنت مقتصراً على العائلة فقط فيمكن توزيع نصف دينار».
من جهته، قال علي العرادي: «في العيد أقوم بزيارة إخواني وأخواتي في منازلهم، وأعطي العيدية لأبنائهم ورقة نقدية من فئة نصف دينار».