مريم بوجيري
24 وجهاً نيابياً سابقاً فازوا في الانتخابات الماضية سيعودون للترشح في مشهد 2022 الانتخابي، حيث يرجع بعضهم لمجلس 2002 كأول مجلس نيابي بعد عودة الحياة الديمقراطية في المملكة وذلك وفقاً لرصد «البرلمان».
وعلى الرغم من قرب موعد إعلان الترشح رسمياً، فإن النواب السابقين المذكورين أبدوا رغبتهم المبكرة في خوض الاستحقاق البرلماني المقبل، وهم: عادل العسومي، سوسن كمال، عمار البناي، أحمد السلوم، علي اسحاقي، إبراهيم الحمادي، خالد بوعنق، عثمان شريف، سمير خادم، فاطمة القطري، حمد الدوسري، سيدفلاح هاشم، عبدالنبي سلمان، محمد بوحمود، احمد العامر، عدنان المالكي، خالد الشاعر، احمد الانصاري، علي زايد، محمد المعرفي، خليفة الغانم، علي النعيمي، بدر الدوسري وعيسى الدوسري.
ومن ضمن التوليفة المذكورة، يعود 15 نائباً منهم لمجلس 2018، و 5 لمجلس 2014، و 3 لمجلس 2010، و 2 لمجلس 2002، في حين لم يرغب أحد بالعودة للاستحقاق النيابي المقبل من مجلس 2006 سوى نائب واحد.
مجلس 2002
من أبرز الوجوه النيابية التي ستعيد ترشحها هو عادل العسومي والذي يدخل على خط المنافسة للمرة الخامسة، حيث لم يبرح مقعد أولى العاصمة منذ عام 2006 حتى 2018، ليعيد رغبته خلال الانتخابات المقبلة، في حين سيعيد النائب عبدالنبي سلمان والذي كان أبرز الوجوه في مجلس 2002 ترشحه في الانتخابات السابقة بعد عودته مجدداً في مجلس 2018، كما أبدى النائب السابق عثمان شريف رغبته بالعودة بعد أن مثل سابعة المحرق في مجلس 2002، رغم انه خسر المقعد في انتخابات 2006.
مجلس 2010
وكسب عثمان شريف المقعد مجدداً في مجلس 2010، إلى جانب النائب السابق عدنان المالكي الذي ترشح للمرة الأولى خلال العام المذكور في ثالثة الوسطى حينها والذي يرغب بالعودة مجدداً لاستحقاق 2022، إلى جانب النائب الحالي علي زايد والذي ترشح للمرة الأولى في 2010 وفاز بمقعد ثامنة الوسطى حينها، ليترشح في 2018 عن رابعة الجنوبية ويفوز بمقعدها.
مجلس 2014
ويعود النائب السابق إبراهيم الحمادي لمشهد 2022 بعد ان فاز في انتخابات 2014 ممثلاً عن ثانية المحرق، إلى جانب حمد الدوسري الذي يرغب بإعادة ترشحه في الاستحقاق القادم وخالد الشاعر الذي فاز بمقعد رابعة الوسطى حينها، بينما لم يحالفه الحظ في انتخابات 2018 لرفض إدراج اسمه ضمن جداول الناخبين بثانية الجنوبية من قبل محكمة الاستئناف العليا المدنية الثانية، ويعود النائب السابق محمد المعرفي للاستحقاق المقبل بعد أن مثل رابعة الجنوبية في مجلس 2014، إلى جانب خليفة الغانم.
مجلس 2018
وسيعيد 15 من نواب المجلس الحالي ترشحهم، منهم سوسن كمال التي فازت بالمقعد لأول مرة في الانتخابات الماضية، وعمار البناي الذي لم يحالفه الحظ في استحقاق 2014 ممثلاً عن رابعة العاصمة، إلى جانب أحمد السلوم، وعلي إسحاقي الذي ترشح في 2014 لكنه فاز في مجلس 2018، بالإضافة إلى خالد بوعنق الذي كان عضواً بلدياً سابقاً قبل دخوله البرلمان، وفاطمة القطري البلدية السابقة التي دخلت مجلس النواب في 2018، إلى جانب سيدفلاح هاشم، ورئيس مجلس بلدي الشمالية السابق محمد بوحمود الذي فاز في عضوية المجلس الأخير، وأحمد العامر، إلى جانب رئيس مجلس بلدي الجنوبية السابق أحمد الأنصاري والذي فاز بعضوية مجلس النواب 2018، إلى جانب علي النعيمي والبلديين السابقين بدر الدوسري وعيسى الدوسري.
{{ article.visit_count }}
24 وجهاً نيابياً سابقاً فازوا في الانتخابات الماضية سيعودون للترشح في مشهد 2022 الانتخابي، حيث يرجع بعضهم لمجلس 2002 كأول مجلس نيابي بعد عودة الحياة الديمقراطية في المملكة وذلك وفقاً لرصد «البرلمان».
وعلى الرغم من قرب موعد إعلان الترشح رسمياً، فإن النواب السابقين المذكورين أبدوا رغبتهم المبكرة في خوض الاستحقاق البرلماني المقبل، وهم: عادل العسومي، سوسن كمال، عمار البناي، أحمد السلوم، علي اسحاقي، إبراهيم الحمادي، خالد بوعنق، عثمان شريف، سمير خادم، فاطمة القطري، حمد الدوسري، سيدفلاح هاشم، عبدالنبي سلمان، محمد بوحمود، احمد العامر، عدنان المالكي، خالد الشاعر، احمد الانصاري، علي زايد، محمد المعرفي، خليفة الغانم، علي النعيمي، بدر الدوسري وعيسى الدوسري.
ومن ضمن التوليفة المذكورة، يعود 15 نائباً منهم لمجلس 2018، و 5 لمجلس 2014، و 3 لمجلس 2010، و 2 لمجلس 2002، في حين لم يرغب أحد بالعودة للاستحقاق النيابي المقبل من مجلس 2006 سوى نائب واحد.
مجلس 2002
من أبرز الوجوه النيابية التي ستعيد ترشحها هو عادل العسومي والذي يدخل على خط المنافسة للمرة الخامسة، حيث لم يبرح مقعد أولى العاصمة منذ عام 2006 حتى 2018، ليعيد رغبته خلال الانتخابات المقبلة، في حين سيعيد النائب عبدالنبي سلمان والذي كان أبرز الوجوه في مجلس 2002 ترشحه في الانتخابات السابقة بعد عودته مجدداً في مجلس 2018، كما أبدى النائب السابق عثمان شريف رغبته بالعودة بعد أن مثل سابعة المحرق في مجلس 2002، رغم انه خسر المقعد في انتخابات 2006.
مجلس 2010
وكسب عثمان شريف المقعد مجدداً في مجلس 2010، إلى جانب النائب السابق عدنان المالكي الذي ترشح للمرة الأولى خلال العام المذكور في ثالثة الوسطى حينها والذي يرغب بالعودة مجدداً لاستحقاق 2022، إلى جانب النائب الحالي علي زايد والذي ترشح للمرة الأولى في 2010 وفاز بمقعد ثامنة الوسطى حينها، ليترشح في 2018 عن رابعة الجنوبية ويفوز بمقعدها.
مجلس 2014
ويعود النائب السابق إبراهيم الحمادي لمشهد 2022 بعد ان فاز في انتخابات 2014 ممثلاً عن ثانية المحرق، إلى جانب حمد الدوسري الذي يرغب بإعادة ترشحه في الاستحقاق القادم وخالد الشاعر الذي فاز بمقعد رابعة الوسطى حينها، بينما لم يحالفه الحظ في انتخابات 2018 لرفض إدراج اسمه ضمن جداول الناخبين بثانية الجنوبية من قبل محكمة الاستئناف العليا المدنية الثانية، ويعود النائب السابق محمد المعرفي للاستحقاق المقبل بعد أن مثل رابعة الجنوبية في مجلس 2014، إلى جانب خليفة الغانم.
مجلس 2018
وسيعيد 15 من نواب المجلس الحالي ترشحهم، منهم سوسن كمال التي فازت بالمقعد لأول مرة في الانتخابات الماضية، وعمار البناي الذي لم يحالفه الحظ في استحقاق 2014 ممثلاً عن رابعة العاصمة، إلى جانب أحمد السلوم، وعلي إسحاقي الذي ترشح في 2014 لكنه فاز في مجلس 2018، بالإضافة إلى خالد بوعنق الذي كان عضواً بلدياً سابقاً قبل دخوله البرلمان، وفاطمة القطري البلدية السابقة التي دخلت مجلس النواب في 2018، إلى جانب سيدفلاح هاشم، ورئيس مجلس بلدي الشمالية السابق محمد بوحمود الذي فاز في عضوية المجلس الأخير، وأحمد العامر، إلى جانب رئيس مجلس بلدي الجنوبية السابق أحمد الأنصاري والذي فاز بعضوية مجلس النواب 2018، إلى جانب علي النعيمي والبلديين السابقين بدر الدوسري وعيسى الدوسري.