أكدت وزيرة شؤون الشباب روان توفيقي في أول مداخلة لها تحت قبة البرلمان أن دورها أن تكون صوت الشباب، والنقاش في قضايا الشباب أمر مقدر لما يصب في مصلحة الشاب والشابة البحرينية، معربةً عن تقديرها التام لكل ملاحظات وآراء ومداخلات النواب وأن جميعها سوف تؤخذ بعين الاعتبار سواء فيما يخص قطاع الشباب أو قطاع الرياضة، حيث إنها ستحولها إلى الهيئة العامة للرياضة لدراستها ومناقشتها.
وشددت على أن باب وزارة شؤون الشباب سيكون دائماً مفتوحاً أمام النواب، قائلةً: لن نستطيع الوصول إلى المستوى المأمول بدون التعاون مع السلطة التشريعية، مؤكدةً أن واجبها كوزيرة يحتم عليها تنفيذ رؤية عاهل البلاد المعظم فيما يخص الشباب البحريني، حيث إن جلالته يؤمن بالشباب البحريني وبطاقاتهم وأن الرهان عليهم مضمون، منوهةً إلى أن كل خطوة وكل مبادرة وكل برنامج في الوزارة ترجمة لرؤية عاهل البلاد المعظم.
وجددت قولها إنه بدون تعاون السلطة التشريعية ووضع يد الوزارة بيد المجلس لن يكون العمل مكتملاً، قائلة: أقدر تعاونكم جداً «وحابه أحط يدي بيدكم» وفي ذات الوقت التنسيق مع كل الهيئات والوزارات والقطاع الخاص للخروج بشكل أجمل من ناحية إخراج الشاب البحريني للاستفادة من طاقته والارتقاء بالمنظومة الشبابية في البحرين.
وشددت على أن باب وزارة شؤون الشباب سيكون دائماً مفتوحاً أمام النواب، قائلةً: لن نستطيع الوصول إلى المستوى المأمول بدون التعاون مع السلطة التشريعية، مؤكدةً أن واجبها كوزيرة يحتم عليها تنفيذ رؤية عاهل البلاد المعظم فيما يخص الشباب البحريني، حيث إن جلالته يؤمن بالشباب البحريني وبطاقاتهم وأن الرهان عليهم مضمون، منوهةً إلى أن كل خطوة وكل مبادرة وكل برنامج في الوزارة ترجمة لرؤية عاهل البلاد المعظم.
وجددت قولها إنه بدون تعاون السلطة التشريعية ووضع يد الوزارة بيد المجلس لن يكون العمل مكتملاً، قائلة: أقدر تعاونكم جداً «وحابه أحط يدي بيدكم» وفي ذات الوقت التنسيق مع كل الهيئات والوزارات والقطاع الخاص للخروج بشكل أجمل من ناحية إخراج الشاب البحريني للاستفادة من طاقته والارتقاء بالمنظومة الشبابية في البحرين.