ثامر طيفور
علمت «الوطن» أن عقد إدارة وتطوير مدفن عسكر المبرم بين وزارة البلديات والأشغال والتطوير العمراني، وشركة أورباسير الإسبانية للنظافة يشارف على نهايته في يونيو القادم، وذلك بعد إدارة للمدفن امتدت ست سنوات، وأن الوزارة تدرس التمديد للشركة والإعلان قريباً عبر مجلس المناقصات والمزايدات عن طلب التعاقد لعمليات تشغيل المدفن.
وتعمل شركة أورباسير الإسبانية في البحرين منذ 14 يونيو 2016، وتستقبل الشركة بشكل يومي 500 شاحنة من أصل 1132 شاحنة مخصصة لنقل النفايات في البحرين، تحمل 4 آلاف طن من النفايات يومياً، ويعتبر مدفن عسكر المكب الوحيد للنفايات المنزلية والزراعية في مملكة البحرين.
وكان العقد الذي أبرم بين الشركة والوزارة نص على ضرورة الالتزام بالقوانين المحلية، والمبادرة الإستراتيجية الوطنية لإدارة المخلفات، وتم التركيز على ضرورة تحسين الإدارة البيئية والفنية للموقع، ورفع مستوى جودة التحكم في الهواء، وتحقيق «الإدارة المتكاملة» لعمليات إدارة المخلفات وفقاً لأفضل الممارسات القياسية الصحية والبيئية والفنية المعتمدة دولياً، التي تتضمن التجميع والفرز والإدارة والتوعية وغيرها من المبادرات.
وخلال الفترة الماضية تم إدخال مصنع التكسير لزيادة إنتاج واستخدام المواد المعاد تدويرها، حيث تم إعادة تدوير 45% من إجمالي مليون و700 ألف طن سنوياً، بالإضافة إلى استخدام تقنيات التحكم في جميع البيانات المتعلقة بعملية المدفن والتحكم في الشاحنات.
علمت «الوطن» أن عقد إدارة وتطوير مدفن عسكر المبرم بين وزارة البلديات والأشغال والتطوير العمراني، وشركة أورباسير الإسبانية للنظافة يشارف على نهايته في يونيو القادم، وذلك بعد إدارة للمدفن امتدت ست سنوات، وأن الوزارة تدرس التمديد للشركة والإعلان قريباً عبر مجلس المناقصات والمزايدات عن طلب التعاقد لعمليات تشغيل المدفن.
وتعمل شركة أورباسير الإسبانية في البحرين منذ 14 يونيو 2016، وتستقبل الشركة بشكل يومي 500 شاحنة من أصل 1132 شاحنة مخصصة لنقل النفايات في البحرين، تحمل 4 آلاف طن من النفايات يومياً، ويعتبر مدفن عسكر المكب الوحيد للنفايات المنزلية والزراعية في مملكة البحرين.
وكان العقد الذي أبرم بين الشركة والوزارة نص على ضرورة الالتزام بالقوانين المحلية، والمبادرة الإستراتيجية الوطنية لإدارة المخلفات، وتم التركيز على ضرورة تحسين الإدارة البيئية والفنية للموقع، ورفع مستوى جودة التحكم في الهواء، وتحقيق «الإدارة المتكاملة» لعمليات إدارة المخلفات وفقاً لأفضل الممارسات القياسية الصحية والبيئية والفنية المعتمدة دولياً، التي تتضمن التجميع والفرز والإدارة والتوعية وغيرها من المبادرات.
وخلال الفترة الماضية تم إدخال مصنع التكسير لزيادة إنتاج واستخدام المواد المعاد تدويرها، حيث تم إعادة تدوير 45% من إجمالي مليون و700 ألف طن سنوياً، بالإضافة إلى استخدام تقنيات التحكم في جميع البيانات المتعلقة بعملية المدفن والتحكم في الشاحنات.