ياسمينا صلاح
طالب عضو مجلس بلدي المحرق صالح بوهزاع بحل جذري لمشكلة الكلاب الضالة قائلاً: «استياء غير طبيعي من المواطنين يومياً أحصل أكثر من 9 شكاوى»، لافتاً إلى أن الشركة غير قادرة على استيعاب العدد الهائل من الكلاب المتواجدة في المناطق منها قلالي وديار المحرق وشكاوى الأهالي على تطبيق تواصل التي في الأغلب لا يتم الرد عليها لكثرتها، منوهاً أن الكلاب الضالة تلاحق الأطفال ولا يستطيع الطفل أن يدافع عن نفسه أو يهرب قائلاً «لقدر الله تعرض كلب لطفل وقام بعضه»، أناشد المسؤولين بضرورة إيجاد حل جذري لهذه المشكلة قبل أن تسبب في تفاقم المشاكل بصورة أكبر.
وقال المواطن ناصر السليطي إن «في منطقة ديار المحرق يوجد العديد من الكلاب الضالة المخيفة، وقمنا بالتواصل مع الشركة وتقديم شكاوى عديدة ولكن لا يوجد مجيب».
وأضاف: «الشركة يحطون قفاص الكلب ما يدش داخلها ما انحلت المشكلة»، وذكر أن في السابق كان تواجدهم في المساء فقط ولكن الآن أصبح تواجدها في جميع الأوقات وبأعداد كبيرة.
وبين أن الكلاب مخيفة تقوم بمهاجمة الحيوانات الأخرى مثل القطط وتقتلها، وتقوم بملاحقة الأطفال باستمرار وهذا الأمر يسبب الذعر الشديد لهم ولنا قائلاً «ما نرضى على عيالنا يصيدهم شي».
{{ article.visit_count }}
طالب عضو مجلس بلدي المحرق صالح بوهزاع بحل جذري لمشكلة الكلاب الضالة قائلاً: «استياء غير طبيعي من المواطنين يومياً أحصل أكثر من 9 شكاوى»، لافتاً إلى أن الشركة غير قادرة على استيعاب العدد الهائل من الكلاب المتواجدة في المناطق منها قلالي وديار المحرق وشكاوى الأهالي على تطبيق تواصل التي في الأغلب لا يتم الرد عليها لكثرتها، منوهاً أن الكلاب الضالة تلاحق الأطفال ولا يستطيع الطفل أن يدافع عن نفسه أو يهرب قائلاً «لقدر الله تعرض كلب لطفل وقام بعضه»، أناشد المسؤولين بضرورة إيجاد حل جذري لهذه المشكلة قبل أن تسبب في تفاقم المشاكل بصورة أكبر.
وقال المواطن ناصر السليطي إن «في منطقة ديار المحرق يوجد العديد من الكلاب الضالة المخيفة، وقمنا بالتواصل مع الشركة وتقديم شكاوى عديدة ولكن لا يوجد مجيب».
وأضاف: «الشركة يحطون قفاص الكلب ما يدش داخلها ما انحلت المشكلة»، وذكر أن في السابق كان تواجدهم في المساء فقط ولكن الآن أصبح تواجدها في جميع الأوقات وبأعداد كبيرة.
وبين أن الكلاب مخيفة تقوم بمهاجمة الحيوانات الأخرى مثل القطط وتقتلها، وتقوم بملاحقة الأطفال باستمرار وهذا الأمر يسبب الذعر الشديد لهم ولنا قائلاً «ما نرضى على عيالنا يصيدهم شي».