حسن الستري
أكد عدد من أهالي قرية جنوسان معاناة القرية منذ فترة طويلة في مجال الخدمات، مؤكدين أن القرية لا يوجد بها مدارس، ولا حتى موقف للطلبة لينتظروا الحافلات العمومية للذهاب للمدارس.
وبينوا افتقار قرية جنوسان الى الملاعب والمراكز الشبابية والحدائق، وأكدوا أن القرية تعاني من تجمع مياه الأمطار بالقرية بشكل كبير، مبينين أن شوارع قرية جنوسان تحتاج إلى توسعة وفتح منافذ جديدة، فهي تعاني من صعوبة في دخول سيارات الإسعاف والمطافئ.
وشكا الأهالي في حديثهم لـ"الوطن" من العمالة الأجنبية ومن انتشار الحشرات المؤذية بالقرية والتي تقرص أبناء القرية، إضافة للروائح خصوصاً في الأجواء الحارة، كما شكوا من ضعف شبكات الإنترنت خصوصاً مع التعلم عن بُعد، حين تواصلهم مع الشركات أخبروهم بأن خدمة الفايبر غير موجودة لديهم.
وأشاروا إلى أن جنوسان من أكثر القرى التي يعتمد أبناؤها على البحر ولا يوجد بها مرفأ مائي بالمنطقة، لافتين إلى أن حاويات القمامة غير متوفرة بالمشروع الإسكاني الجديد ككل.
أكد عدد من أهالي قرية جنوسان معاناة القرية منذ فترة طويلة في مجال الخدمات، مؤكدين أن القرية لا يوجد بها مدارس، ولا حتى موقف للطلبة لينتظروا الحافلات العمومية للذهاب للمدارس.
وبينوا افتقار قرية جنوسان الى الملاعب والمراكز الشبابية والحدائق، وأكدوا أن القرية تعاني من تجمع مياه الأمطار بالقرية بشكل كبير، مبينين أن شوارع قرية جنوسان تحتاج إلى توسعة وفتح منافذ جديدة، فهي تعاني من صعوبة في دخول سيارات الإسعاف والمطافئ.
وشكا الأهالي في حديثهم لـ"الوطن" من العمالة الأجنبية ومن انتشار الحشرات المؤذية بالقرية والتي تقرص أبناء القرية، إضافة للروائح خصوصاً في الأجواء الحارة، كما شكوا من ضعف شبكات الإنترنت خصوصاً مع التعلم عن بُعد، حين تواصلهم مع الشركات أخبروهم بأن خدمة الفايبر غير موجودة لديهم.
وأشاروا إلى أن جنوسان من أكثر القرى التي يعتمد أبناؤها على البحر ولا يوجد بها مرفأ مائي بالمنطقة، لافتين إلى أن حاويات القمامة غير متوفرة بالمشروع الإسكاني الجديد ككل.