أيمن شكل
أحدث مقترح قدمته العضوة زينة جاسم بحصر وتوثيق وترقيم الأشجار المعمرة جدلاً بين العضو فيصل شبيب والمجلس لتوضيح رؤية المجلس وأهميته، وانتهى المجلس بالموافقة على توصية لجنة الخدمات بالموافقة عليه.
وكانت جاسم والعضو شبر الوداعي قد اقترحا قيام الجهات المعنية بإعداد برنامج عمل ميداني وإلكتروني متكامل لحصر الأشجار المعمرة ذات القيمة العالية في مختلف المناطق بالإضافة إلى جميع الأشجار والمزروعات التي تتبع المشاريع المنفذة من قبل الحكومة أو التي يتم التبرع بها من قبل الأهالي كمشاركة مجتمعية في تشجير المناطق وعمل لوحة بيانات تعريفية لكل شجرة ويتم استخدام تحديد المواقع للأشجار وربطها بنظام إلكتروني وبرامج الخرائط الخاص بوزارة البلديات والتخطيط العمراني، والذي يمكن من خلاله تحديد الأراضي الزراعية عند تخطيط المشاريع، وتتم عملية الترقيم باستخدام أجهزة تحديد المواقع gps ودراسة ربط العملية بنظام رخص البناء.
واعترض العضو فيصل شبيب على تصنيف المعمرة قائلاً: "ما نعرف غير شجرة الحياة والتي في سلماباد بطيران الخليج"، متسائلاً: "من سيعتني بالأشجار في الشوارع والترقيم يصير من نوع وعمر الشجرة وتساءل "كيف أعرف الشجرة النادرة كل شجرنا صغير".
واقترحت زينة تشكيل فرق عمل داخلية بكل بلدية بالتنسيق والربط مع البيئة والتراث، لحصر الأشجار المعمرة في المناطق التي تقع ضمن المحافظ وتندرج تحت هذه الفرق لجان مراقبة تقوم بمراقبة دورية وتفقد حالة الأشجار المدرج بياناتها في السجلات الإلكترونية والتأكد من عدم الإضرار بها أو إزالتها والتعدي عليها.
أحدث مقترح قدمته العضوة زينة جاسم بحصر وتوثيق وترقيم الأشجار المعمرة جدلاً بين العضو فيصل شبيب والمجلس لتوضيح رؤية المجلس وأهميته، وانتهى المجلس بالموافقة على توصية لجنة الخدمات بالموافقة عليه.
وكانت جاسم والعضو شبر الوداعي قد اقترحا قيام الجهات المعنية بإعداد برنامج عمل ميداني وإلكتروني متكامل لحصر الأشجار المعمرة ذات القيمة العالية في مختلف المناطق بالإضافة إلى جميع الأشجار والمزروعات التي تتبع المشاريع المنفذة من قبل الحكومة أو التي يتم التبرع بها من قبل الأهالي كمشاركة مجتمعية في تشجير المناطق وعمل لوحة بيانات تعريفية لكل شجرة ويتم استخدام تحديد المواقع للأشجار وربطها بنظام إلكتروني وبرامج الخرائط الخاص بوزارة البلديات والتخطيط العمراني، والذي يمكن من خلاله تحديد الأراضي الزراعية عند تخطيط المشاريع، وتتم عملية الترقيم باستخدام أجهزة تحديد المواقع gps ودراسة ربط العملية بنظام رخص البناء.
واعترض العضو فيصل شبيب على تصنيف المعمرة قائلاً: "ما نعرف غير شجرة الحياة والتي في سلماباد بطيران الخليج"، متسائلاً: "من سيعتني بالأشجار في الشوارع والترقيم يصير من نوع وعمر الشجرة وتساءل "كيف أعرف الشجرة النادرة كل شجرنا صغير".
واقترحت زينة تشكيل فرق عمل داخلية بكل بلدية بالتنسيق والربط مع البيئة والتراث، لحصر الأشجار المعمرة في المناطق التي تقع ضمن المحافظ وتندرج تحت هذه الفرق لجان مراقبة تقوم بمراقبة دورية وتفقد حالة الأشجار المدرج بياناتها في السجلات الإلكترونية والتأكد من عدم الإضرار بها أو إزالتها والتعدي عليها.