صرحت مدير إدارة تخطيط وتصميم الطرق بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندسة مها خليفة حمادة، بأن الوزارة قد افتتحت عدد من المنافذ الجديدة للمناطق السكنية والتجارية والاستثمارية خلال العام الماضي2021.
وذكرت المندسة مها حمادة أنه قد تم توفير طرق بديلة للقاطنين أثناء فترة إنجاز أعمال تنفيذ مشاريع المنافذ للمناطق السكنية والتجارية والاستثمارية لتحقيق الانسيابية في الحركة المرورية أثناء عملية التحويلات المرورية، وذلك حرصاً من الوزارة على عدم تعطيل المشاريع الإنشائية للحركة اليومية للمواطنين والمقيمين.
وقد كشفت الإحصائية التي أعدتها وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بأن افتتاح المنافذ قد ساهم في تحسين شبكة الطرق وحقق السلاسة في عبور المناطق السكنية والتجارية والاستثمارية، فانه كما زادت الطاقة الاستيعابية للشوارع بعد استحداث هذه المنافذ، ساهمت هذه المشاريع في تحرير حركة المرور وتفادي الاختناقات المرورية التي كانت تحدث اثناء عبور المركبات لهذه المناطق.
وذكرت أن هذه المنافذ تركزت على الشوارع الرئيسية الناقلة للحركة المرورية، منها توفير منفذ للخروج من شارع ميناء سلمان إلى شارع الفاتح، ومنفذ للخروج من طريق 1303 بمدينة عيسى إلى شارع الاستقلال، ومنفذ منطقة الحجيات على شارع الاستقلال (طريقي 3901 و 3922)، ومنفذ للخروج عند مدرسة تعليم السياقة من طريق 3023 إلى شارع الشيخ زايد شرقاً، و منفذ للخروج من منطقة أم الحصم إلى شارع الفاتح.
وقدمت إحصائية أعدتها الوزارة وصفاً لحجم الحركة المرورية والطاقة الاستيعابية لكل منفذ من هذه المنافذ، حيث يسهم المخرج المستحدث في المجمع 813 بمدينة عيسى الواقع في الجزء المحصور بين طريق 1303 وشارع الاستقلال في تخفيف الازدحام المروري في الموقع المذكور الذي يوجد فيه 4 مدارس حكومية، ويساهم أيضا في تخفيف الازدحام المروري على شارعي القدس وأبو ظبي بنسبة 30%، علماً بأن الطاقة الاستيعابية للمخرج بلغت 800 سيارة في الساعة، ومع افتتاح هذا المنفذ أصبح هناك 5 منافذ تخدم مجمع 813 في مدينة عيسى.
وفي ذات السياق يبلغ حجم الحركة المرورية المتجهة جنوباً على شارع الاستقلال نحو تقاطع الملك حمد (تقاطع ألبا سابقاً) حوالي 2800 مركبة في الساعة أثناء ساعات الذروة وبمعدل 43 ألف مركبة يومياً، وقد تم توفير منفذ للدخول والخروج من وإلى منطقة الحجيات عبر طريق 3901 وطريق 3922 والذي تبلغ طاقته الاستيعابية 1200 مركبة في الساعة الواحدة، وقد ساهم المنفذ المستحدث في تخفيف الضغط على تقاطع المحزورة مع شارع الحجيات بنسبة 10%.
أما المنفذ المستحدث للخروج من منطقة أم الحصم عبر شارع ميناء سلمان إلى شارع الفاتح جنوباً، فإن طاقته الاستيعابية تبلغ 890 مركبة في الساعة خلال ساعات الذروة ويبلغ حجم حركة المرور المستخدمة للمخرج حوالي 300 مركبة في الساعة.
وفي منطقة هورة عالي، تم استحداث إشارة ضوئية عند تقاطع شارع الشيخ زايد مع طريق 3023 بالقرب من مدرسة تعليم السياقة، وذلك للسماح للمركبات بالخروج من طريق 3023 والتوجه شرقاً إلى تقاطع شارع 16 ديسمبر مع شارع الشيخ سلمان، حيث ساهم المنفذ المستحدث بتخفيف العبء على تقاطع شارع الشيخ زايد مع طريق 4041 (تقاطع مجمع الرملي) بنسبة بلغت 25%.
علماً بأن الوزارة ماضية في خططها وبرامجها لتوفير المزيد من المنافذ للمناطق السكنية والتجارية وذلك للمساهمة في توزيع الحركة المرورية وتوفير منافذ بديلة للمناطق السكنية خدمةً للقاطنين.
الجدير بالذكر أن المناطق السكنية والتجارية والاستثمارية تحظى بنصيب وافر من الاهتمام من قبل وزارة الاشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني من خلال تنفيذ مشاريع الطرق التي تهدف لتحسين الحركة المرورية فيها وتخفيف الازدحامات وتحقيق انسيابية الحركة المرورية في الدخول والخروج من هذه المناطق وزيادة الطاقة الاستيعابية للشوارع.
وذكرت المندسة مها حمادة أنه قد تم توفير طرق بديلة للقاطنين أثناء فترة إنجاز أعمال تنفيذ مشاريع المنافذ للمناطق السكنية والتجارية والاستثمارية لتحقيق الانسيابية في الحركة المرورية أثناء عملية التحويلات المرورية، وذلك حرصاً من الوزارة على عدم تعطيل المشاريع الإنشائية للحركة اليومية للمواطنين والمقيمين.
وقد كشفت الإحصائية التي أعدتها وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بأن افتتاح المنافذ قد ساهم في تحسين شبكة الطرق وحقق السلاسة في عبور المناطق السكنية والتجارية والاستثمارية، فانه كما زادت الطاقة الاستيعابية للشوارع بعد استحداث هذه المنافذ، ساهمت هذه المشاريع في تحرير حركة المرور وتفادي الاختناقات المرورية التي كانت تحدث اثناء عبور المركبات لهذه المناطق.
وذكرت أن هذه المنافذ تركزت على الشوارع الرئيسية الناقلة للحركة المرورية، منها توفير منفذ للخروج من شارع ميناء سلمان إلى شارع الفاتح، ومنفذ للخروج من طريق 1303 بمدينة عيسى إلى شارع الاستقلال، ومنفذ منطقة الحجيات على شارع الاستقلال (طريقي 3901 و 3922)، ومنفذ للخروج عند مدرسة تعليم السياقة من طريق 3023 إلى شارع الشيخ زايد شرقاً، و منفذ للخروج من منطقة أم الحصم إلى شارع الفاتح.
وقدمت إحصائية أعدتها الوزارة وصفاً لحجم الحركة المرورية والطاقة الاستيعابية لكل منفذ من هذه المنافذ، حيث يسهم المخرج المستحدث في المجمع 813 بمدينة عيسى الواقع في الجزء المحصور بين طريق 1303 وشارع الاستقلال في تخفيف الازدحام المروري في الموقع المذكور الذي يوجد فيه 4 مدارس حكومية، ويساهم أيضا في تخفيف الازدحام المروري على شارعي القدس وأبو ظبي بنسبة 30%، علماً بأن الطاقة الاستيعابية للمخرج بلغت 800 سيارة في الساعة، ومع افتتاح هذا المنفذ أصبح هناك 5 منافذ تخدم مجمع 813 في مدينة عيسى.
وفي ذات السياق يبلغ حجم الحركة المرورية المتجهة جنوباً على شارع الاستقلال نحو تقاطع الملك حمد (تقاطع ألبا سابقاً) حوالي 2800 مركبة في الساعة أثناء ساعات الذروة وبمعدل 43 ألف مركبة يومياً، وقد تم توفير منفذ للدخول والخروج من وإلى منطقة الحجيات عبر طريق 3901 وطريق 3922 والذي تبلغ طاقته الاستيعابية 1200 مركبة في الساعة الواحدة، وقد ساهم المنفذ المستحدث في تخفيف الضغط على تقاطع المحزورة مع شارع الحجيات بنسبة 10%.
أما المنفذ المستحدث للخروج من منطقة أم الحصم عبر شارع ميناء سلمان إلى شارع الفاتح جنوباً، فإن طاقته الاستيعابية تبلغ 890 مركبة في الساعة خلال ساعات الذروة ويبلغ حجم حركة المرور المستخدمة للمخرج حوالي 300 مركبة في الساعة.
وفي منطقة هورة عالي، تم استحداث إشارة ضوئية عند تقاطع شارع الشيخ زايد مع طريق 3023 بالقرب من مدرسة تعليم السياقة، وذلك للسماح للمركبات بالخروج من طريق 3023 والتوجه شرقاً إلى تقاطع شارع 16 ديسمبر مع شارع الشيخ سلمان، حيث ساهم المنفذ المستحدث بتخفيف العبء على تقاطع شارع الشيخ زايد مع طريق 4041 (تقاطع مجمع الرملي) بنسبة بلغت 25%.
علماً بأن الوزارة ماضية في خططها وبرامجها لتوفير المزيد من المنافذ للمناطق السكنية والتجارية وذلك للمساهمة في توزيع الحركة المرورية وتوفير منافذ بديلة للمناطق السكنية خدمةً للقاطنين.
الجدير بالذكر أن المناطق السكنية والتجارية والاستثمارية تحظى بنصيب وافر من الاهتمام من قبل وزارة الاشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني من خلال تنفيذ مشاريع الطرق التي تهدف لتحسين الحركة المرورية فيها وتخفيف الازدحامات وتحقيق انسيابية الحركة المرورية في الدخول والخروج من هذه المناطق وزيادة الطاقة الاستيعابية للشوارع.