قدم الزميل الإعلامي والمعلق الرياضي علي العربي الشكر الجزيل لجميع العاملين في صحيفة (ملاعب) التابع لشركة الوطن للصحافة والنشر من محررين ومصورين وفنيين ومخرجين وكل من له صلة في هذا العمل الإعلامي الرياضي المميز الذي يتابعه الرياضيون في البحرين يومياً للاطلاع على كل ماهو جديد في الساحة الرياضية المحلية بالذات وحتى العربية والعالمية.
وقال العربي (نظراً لهذه الجهود من الجميع فإنه بوصول العدد للرقم 100، وما قبل هذا الرقم، كانت تتسم بالتنوع والشمولية من خلال تسليط الضوء على مختلف الألعاب الرياضية في مملكة البحرين دون التركيز على لعبة وإهمال الأخرى، ومع الوصول للرقم 100 فإننا كقراء ومتابعين نأمل وننشد التطوير ومتابعة الأفضل لديكم لأننا على ثقة في فريق العمل المتواجد وهو من خيرة الإعلاميين في الساحة المحلية، وللأمانة نحن يومياً نستمتع بما تضمه الصحيفة الإلكترونية من مواضيع وأخبار متنوعة منذ بدايته ووصولاً للرقم 100، ووجود المزج ما بين المحلي والعالمي يُعد نجاحاً كبيراً للصحيفة، فمن يريد التركيز على الجانب المحلي فله مادة موسعة يومية شأنه شأن من يرغب في متابعة الأخبار العالمية، وطبعاً الكثير يرغب في متابعة الجانبين وهو ما يشتمل عليه "ملاعب").
وأضاف العربي (ملاعب بات متفرداً في الوقت الحالي في الساحة، وصحيح أن بعض الصحف المحلية الأخرى مشكورة لديها بعض الملاحق وتحاول تأدية المطلوب منها ونحن نتابعها أيضاً ونتمنى لها التوفيق، لكن "ملاعب" بات يستحوذ على شريحة كبيرة من القراء والجماهير نظراً للتوسع والشمولية ووجود عدد مناسب من الصفحات يومياً لكي يتابعها القراء من خلال رصد الأحداث الرياضية بشكل مستمر والأهم هو متابعة هذه الأخبار والمستجدات من خلال التصريحات واللقاءات، وصحيح أننا اليوم في عصر السرعة وتصلنا الأخبار أولاً بأول من عدة مصادر، إلا أن الخبرة الموجودة لدى الزملاء العاملين في "ملاعب" تجذبنا لمتابعة الصحيفة بالذات ما وراء الخبر وهو ما تفتقده غالباً الحسابات الرياضية في وسائل التواصل الاجتماعي التي يكون تركيزها على الأخبار).
وأوضح العربي إن الصحيفة ستكون له بالتأكيد آثار إيجابية في الساحة الرياضية البحرينية من خلال زيادة المتابعة للأحداث والمباريات والأنشطة التي بدأت تأخذ حيزاً كبيراً من التغطية في صحيفة "ملاعب" التي بدأت ينتشر بشكل واضح بين الرياضيين البحرينيين وخصوصاً الشباب منهم، متمنياً التوفيق لفريق العمل في تقديم مادة إعلامية رياضية مميزة وأن نحتفل معهم بالوصول للعدد 1000 إن شاء الله.
وقال العربي (نظراً لهذه الجهود من الجميع فإنه بوصول العدد للرقم 100، وما قبل هذا الرقم، كانت تتسم بالتنوع والشمولية من خلال تسليط الضوء على مختلف الألعاب الرياضية في مملكة البحرين دون التركيز على لعبة وإهمال الأخرى، ومع الوصول للرقم 100 فإننا كقراء ومتابعين نأمل وننشد التطوير ومتابعة الأفضل لديكم لأننا على ثقة في فريق العمل المتواجد وهو من خيرة الإعلاميين في الساحة المحلية، وللأمانة نحن يومياً نستمتع بما تضمه الصحيفة الإلكترونية من مواضيع وأخبار متنوعة منذ بدايته ووصولاً للرقم 100، ووجود المزج ما بين المحلي والعالمي يُعد نجاحاً كبيراً للصحيفة، فمن يريد التركيز على الجانب المحلي فله مادة موسعة يومية شأنه شأن من يرغب في متابعة الأخبار العالمية، وطبعاً الكثير يرغب في متابعة الجانبين وهو ما يشتمل عليه "ملاعب").
وأضاف العربي (ملاعب بات متفرداً في الوقت الحالي في الساحة، وصحيح أن بعض الصحف المحلية الأخرى مشكورة لديها بعض الملاحق وتحاول تأدية المطلوب منها ونحن نتابعها أيضاً ونتمنى لها التوفيق، لكن "ملاعب" بات يستحوذ على شريحة كبيرة من القراء والجماهير نظراً للتوسع والشمولية ووجود عدد مناسب من الصفحات يومياً لكي يتابعها القراء من خلال رصد الأحداث الرياضية بشكل مستمر والأهم هو متابعة هذه الأخبار والمستجدات من خلال التصريحات واللقاءات، وصحيح أننا اليوم في عصر السرعة وتصلنا الأخبار أولاً بأول من عدة مصادر، إلا أن الخبرة الموجودة لدى الزملاء العاملين في "ملاعب" تجذبنا لمتابعة الصحيفة بالذات ما وراء الخبر وهو ما تفتقده غالباً الحسابات الرياضية في وسائل التواصل الاجتماعي التي يكون تركيزها على الأخبار).
وأوضح العربي إن الصحيفة ستكون له بالتأكيد آثار إيجابية في الساحة الرياضية البحرينية من خلال زيادة المتابعة للأحداث والمباريات والأنشطة التي بدأت تأخذ حيزاً كبيراً من التغطية في صحيفة "ملاعب" التي بدأت ينتشر بشكل واضح بين الرياضيين البحرينيين وخصوصاً الشباب منهم، متمنياً التوفيق لفريق العمل في تقديم مادة إعلامية رياضية مميزة وأن نحتفل معهم بالوصول للعدد 1000 إن شاء الله.