ساعات قليلة تفصلنا عن نهائي دوري أبطال أوروبا، المقرر على ملعب "دو فرانس" في العاصمة الفرنسية باريس، بين ليفربول وريال مدريد.
وستمثل موقعة الليلة النهائي الرابع على التوالي لدوري الأبطال، الذي يغيب عنه الأسطورتان ليونيل ميسي (باريس سان جيرمان) وكريستيانو رونالدو (مانشستر يونايتد) معاً.
ويحتفظ نهائي دوري أبطال أوروبا دائماً برونقه الاستثنائي، لكن جماهير كرة القدم تحظى بإثارة إضافية، في حال وجود أحد الأسطورتين في المباراة الختامية للبطولة الكبرى.
ولا تتعلق الإثارة فقط بمشاهدة أحد أهم اللاعبين في تاريخ كرة القدم، لكنها تمتد إلى معرفتنا بأن إذا حصد ميسي أو رونالدو اللقب، فسيكون المرشح الأبرز بالتأكيد للفوز بالجوائز الفردية على مستوى العالم.
ولم يمنحنا القدر سوى فرصة واحدة فقط لمشاهدة اللاعبين، وجهاً لوجه في النهائي الكبير، إذ حدث ذلك مرة وحيدة في نسخة 2009، عندما حقق برشلونة اللقب على حساب مانشستر يونايتد.
وظهر ميسي في نهائي دوري الأبطال 3 مرات، في نسخ 2009 و2011 و2015، مقابل 6 مرات لرونالدو في 2008 و2009 و2014 و2016 و2017 و2018.
وحرم ميسي من لعب نهائي 2019، بعدما خسر برشلونة أمام ليفربول في نصف النهائي بشكل درامي، بينما ودع نسخة 2020 عقب هزيمة ثقيلة ضد بايرن ميونيخ، في ربع النهائي.
وفي نسخة 2021، خسر ميسي مع برشلونة أمام سان جيرمان في ثمن النهائي، قبل أن ينهزم بقميص باريس أمام ريال مدريد، في دور الـ16 من النسخة الحالية.
أما رونالدو، فودع نسخة 2019 من ربع النهائي، عقب خسارة يوفنتوس على يد أياكس أمستردام، ثم أقصاه ليون من ثمن نهائي البطولة في الموسم التالي.
وفي نسخة 2021، خسر رونالدو مع اليوفي أمام بورتو في ثمن النهائي، قبل أن يودع البطولة الحالية من دور الـ16، مع مانشستر يونايتد أمام أتلتيكو مدريد.
{{ article.visit_count }}
وستمثل موقعة الليلة النهائي الرابع على التوالي لدوري الأبطال، الذي يغيب عنه الأسطورتان ليونيل ميسي (باريس سان جيرمان) وكريستيانو رونالدو (مانشستر يونايتد) معاً.
ويحتفظ نهائي دوري أبطال أوروبا دائماً برونقه الاستثنائي، لكن جماهير كرة القدم تحظى بإثارة إضافية، في حال وجود أحد الأسطورتين في المباراة الختامية للبطولة الكبرى.
ولا تتعلق الإثارة فقط بمشاهدة أحد أهم اللاعبين في تاريخ كرة القدم، لكنها تمتد إلى معرفتنا بأن إذا حصد ميسي أو رونالدو اللقب، فسيكون المرشح الأبرز بالتأكيد للفوز بالجوائز الفردية على مستوى العالم.
ولم يمنحنا القدر سوى فرصة واحدة فقط لمشاهدة اللاعبين، وجهاً لوجه في النهائي الكبير، إذ حدث ذلك مرة وحيدة في نسخة 2009، عندما حقق برشلونة اللقب على حساب مانشستر يونايتد.
وظهر ميسي في نهائي دوري الأبطال 3 مرات، في نسخ 2009 و2011 و2015، مقابل 6 مرات لرونالدو في 2008 و2009 و2014 و2016 و2017 و2018.
وحرم ميسي من لعب نهائي 2019، بعدما خسر برشلونة أمام ليفربول في نصف النهائي بشكل درامي، بينما ودع نسخة 2020 عقب هزيمة ثقيلة ضد بايرن ميونيخ، في ربع النهائي.
وفي نسخة 2021، خسر ميسي مع برشلونة أمام سان جيرمان في ثمن النهائي، قبل أن ينهزم بقميص باريس أمام ريال مدريد، في دور الـ16 من النسخة الحالية.
أما رونالدو، فودع نسخة 2019 من ربع النهائي، عقب خسارة يوفنتوس على يد أياكس أمستردام، ثم أقصاه ليون من ثمن نهائي البطولة في الموسم التالي.
وفي نسخة 2021، خسر رونالدو مع اليوفي أمام بورتو في ثمن النهائي، قبل أن يودع البطولة الحالية من دور الـ16، مع مانشستر يونايتد أمام أتلتيكو مدريد.