كان كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، النجم الأبرز بالصحافة الإيطالية التي توجت مواطنها اليوم الأحد بألقاب مثل "الإمبراطور" أو "ملك دوري أبطال أوروبا"، بعد فوزه بهذه البطولة للمرة الرابعة مساء السبت بالتغلب على ليفربول الإنجليزي بهدف نظيف.
وبعيداً عن انتصار ريال مدريد وتتويجه بلقب "التشامبيونزليج" للمرة ال14 في تاريخه، وضعت الصحف الرياضية الإيطالية صورة "كارليتو" -كما يعرف في بلاده- في الصدارة.
وكالت الصحف، المديح لإدارة المدرب الذي تحول إلى "أسطورة" بعدما أصبح المدرب الأكثر تتويجاً بهذا اللقب القاري، الذي ظفر به مرتين مع ميلان الإيطالي في 2003 و2007، وثالثة مع الملكي في 2014، قبل أن يحصل على الكأس للمرة الرابعة مع الملكي مجدداً.
وتصدر عنوان "كارليتو ماجنو"، في إشارة إلى ملك الفرنجة والإمبراطور الروماني، غلاف صحيفة (لاجازيتا ديلو سبورت).
وقال نائب رئيس تحرير "لاجازيتا"، أندريا دي كارو لقناة الصحيفة على الإنترنت إن "الكأس التي رفعها ريال مدريد عاليا هي أيضا إنجاز لكارلو أنشيلوتي، المدرب الأكثر تتويجا في دوري أبطال أوروبا، والذي قام فعليا بحبس ليفربول في باريس بمباراة مثالية من الناحية التكتيكية".
بينما وصفت صحيفة "كورييري ديلو سبورت" المدير الفني الإيطالي ب"كارلو الإمبراطور"، وذكرت في تقرير عن المباراة: "والآن أطلق عليه اسم سيد التشامبيونز: فاز كارلو أنشيلوتي في باريس بالكأس ذات الأذنين للمرة الرابعة، ليصبح أول مدرب يصل إلى هذا الإنجاز. فاز ريال مدريد على ليفربول في مباراة قوامها التكتيك والعزيمة".
وبالمثل أثنت صحيفة "كورييري ديلا سيرا" على أنشيلوتي الذي وصفته في صفحتها الأولى ب"الأسطورة، ملك دوري الأبطال".
وتابعت: "يقفز ويرقص مع لاعبيه، تحت منحنى جماهير ريال مدريد. فاز أنشيلوتي بدوري أبطال أوروبا للمرة الرابعة كمدرب، علاوة على مرتين أخريين كلاعب. لا أحد يضاهيه وهو يكتب أفضل صفحة في تاريخه الرياضي".
في حين عنونت صحيفة "لا ستامبا" انتصار ريال مدريد ب"تحفة أنشيلوتي"، وذكرت في مقال بعنوان "درس أنشيلوتي": "4 تسديدات مقابل 24 واستحواذ أدنى من ليفربول، لكن ريال مدريد تحت قيادته يرفع الرقم القياسي لألقاب دوري الأبطال: إنه دليل على أن كرة القدم تحتفظ بقوانين بسيطة لا مساس بها. تحية للمنتقدين العنيدين والذين اعتقدوا أن ما لديه نفد".
{{ article.visit_count }}
وبعيداً عن انتصار ريال مدريد وتتويجه بلقب "التشامبيونزليج" للمرة ال14 في تاريخه، وضعت الصحف الرياضية الإيطالية صورة "كارليتو" -كما يعرف في بلاده- في الصدارة.
وكالت الصحف، المديح لإدارة المدرب الذي تحول إلى "أسطورة" بعدما أصبح المدرب الأكثر تتويجاً بهذا اللقب القاري، الذي ظفر به مرتين مع ميلان الإيطالي في 2003 و2007، وثالثة مع الملكي في 2014، قبل أن يحصل على الكأس للمرة الرابعة مع الملكي مجدداً.
وتصدر عنوان "كارليتو ماجنو"، في إشارة إلى ملك الفرنجة والإمبراطور الروماني، غلاف صحيفة (لاجازيتا ديلو سبورت).
وقال نائب رئيس تحرير "لاجازيتا"، أندريا دي كارو لقناة الصحيفة على الإنترنت إن "الكأس التي رفعها ريال مدريد عاليا هي أيضا إنجاز لكارلو أنشيلوتي، المدرب الأكثر تتويجا في دوري أبطال أوروبا، والذي قام فعليا بحبس ليفربول في باريس بمباراة مثالية من الناحية التكتيكية".
بينما وصفت صحيفة "كورييري ديلو سبورت" المدير الفني الإيطالي ب"كارلو الإمبراطور"، وذكرت في تقرير عن المباراة: "والآن أطلق عليه اسم سيد التشامبيونز: فاز كارلو أنشيلوتي في باريس بالكأس ذات الأذنين للمرة الرابعة، ليصبح أول مدرب يصل إلى هذا الإنجاز. فاز ريال مدريد على ليفربول في مباراة قوامها التكتيك والعزيمة".
وبالمثل أثنت صحيفة "كورييري ديلا سيرا" على أنشيلوتي الذي وصفته في صفحتها الأولى ب"الأسطورة، ملك دوري الأبطال".
وتابعت: "يقفز ويرقص مع لاعبيه، تحت منحنى جماهير ريال مدريد. فاز أنشيلوتي بدوري أبطال أوروبا للمرة الرابعة كمدرب، علاوة على مرتين أخريين كلاعب. لا أحد يضاهيه وهو يكتب أفضل صفحة في تاريخه الرياضي".
في حين عنونت صحيفة "لا ستامبا" انتصار ريال مدريد ب"تحفة أنشيلوتي"، وذكرت في مقال بعنوان "درس أنشيلوتي": "4 تسديدات مقابل 24 واستحواذ أدنى من ليفربول، لكن ريال مدريد تحت قيادته يرفع الرقم القياسي لألقاب دوري الأبطال: إنه دليل على أن كرة القدم تحتفظ بقوانين بسيطة لا مساس بها. تحية للمنتقدين العنيدين والذين اعتقدوا أن ما لديه نفد".