كشفت الصحافة الفرنسية سر استبعاد ليونيل ميسي نجم باريس سان جيرمان، من قائمة أفضل 30 لاعبا في العالم المرشحين للكرة الذهبية 2022.
وغاب الأرجنتيني ميسي عن قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2022، التي أعلنت عنها مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية، في سابقة لم تحدث منذ عام 2005.
وأثار استبعاد ميسي من قائمة الكرة الذهبية التي فاز بها «البرغوث» في 7 مرات سابقة كرقم قياسي، غضبا جماهيريا كبيرا بين عشاق كرة القدم.
لكن إيمانويل بوجان الصحفي في «ليكيب» الفرنسية، رد على سؤال لأحد المتابعين عن سر استبعاد ميسي قائلاً: «بالطبع ليو يمتلك وزنا كبيرا في كرة القدم، ظهر 15 مرة في القائمة منذ 2006 إلى 2021، وفاز بالكرة الذهبية 7 مرات، وهو آخر المتوجين بها».
وأكمل: «كان وجود ميسي ضمن النقاشات الخاصة باختيار الـ30 لاعباً، لكن المعايير الجديدة التي وضعت لاختيار الفائز بالكرة الذهبية لم تخدمه».
وأقر الصحفي الفرنسي بأن «الموسم الأول لميسي في باريس سان جيرمان لم يكن موفقا، بدليل تسجيله فقط 11 هدفاً كأسوأ سجل تهديفي له منذ عام 2006، وبالتالي لم يكن منطقيا دخوله القائمة».
يذكر أن تتويج ميسي بالكرة الذهبية 2021 تسبب في تعرض المجلة الفرنسية لانتقادات حادة، لعدم استحقاق الأرجنتيني للجائزة في رأي كثيرين، مقارنة بما قدمه البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بايرن ميونخ السابق وقتها.
وغاب الأرجنتيني ميسي عن قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2022، التي أعلنت عنها مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية، في سابقة لم تحدث منذ عام 2005.
وأثار استبعاد ميسي من قائمة الكرة الذهبية التي فاز بها «البرغوث» في 7 مرات سابقة كرقم قياسي، غضبا جماهيريا كبيرا بين عشاق كرة القدم.
لكن إيمانويل بوجان الصحفي في «ليكيب» الفرنسية، رد على سؤال لأحد المتابعين عن سر استبعاد ميسي قائلاً: «بالطبع ليو يمتلك وزنا كبيرا في كرة القدم، ظهر 15 مرة في القائمة منذ 2006 إلى 2021، وفاز بالكرة الذهبية 7 مرات، وهو آخر المتوجين بها».
وأكمل: «كان وجود ميسي ضمن النقاشات الخاصة باختيار الـ30 لاعباً، لكن المعايير الجديدة التي وضعت لاختيار الفائز بالكرة الذهبية لم تخدمه».
وأقر الصحفي الفرنسي بأن «الموسم الأول لميسي في باريس سان جيرمان لم يكن موفقا، بدليل تسجيله فقط 11 هدفاً كأسوأ سجل تهديفي له منذ عام 2006، وبالتالي لم يكن منطقيا دخوله القائمة».
يذكر أن تتويج ميسي بالكرة الذهبية 2021 تسبب في تعرض المجلة الفرنسية لانتقادات حادة، لعدم استحقاق الأرجنتيني للجائزة في رأي كثيرين، مقارنة بما قدمه البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بايرن ميونخ السابق وقتها.
