وليد عبدالله
نظام التصفيات الآسيوية صعب والمنافسة حق مشروع
أكد مدرب المنتخب الوطني للناشئين لكرة القدم المدرب الوطني بدر خليل أن المنتخب يتطلع للظهور بالشكل المناسب وتحقيق نتائج إيجابية تضعه أمام تحقيق الهدف في مباريات المجموعة الثالثة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا تحت 17 عاماً.
وقال: «إن المنافسة حق مشروع للجميع في المجموعة، وأعتقد أن الصعوبة تكمن في نظام المباريات الذي سيخوضه الأحمر في هذه المجموعة، حيث سيلعب 4 مباريات أي ما يعادل 360 دقيقة دون راحة كافية. وهذا بكل تأكيد يضعنا أمام تحدٍّ كبير، سنسعى من خلاله للظهور بالشكل المناسب وتقديم الأفضل والمنافسة على تحقيق نتائج إيجابية، تسهم في وضع المنتخب أمام الهدف من المشاركة لنيل بطاقة العبور للنهائيات».
وأضاف: «لقد وضعنا كجهاز فني 3 مراحل لإعداد المنتخب وفق الفترة التي بدأ فيها المنتخب الإعداد منذ أبريل الماضي، والتي شهدت تجميع اللاعبين، ثم المرحلة الثانية والتي ركزنا من خلالها على التحضير والتكوين، خصوصاً وأن المنتخب مكوّن من اللاعبين من مواليد 2006 و2007، والذين غابوا عن المنافسات المحلية لفترة لا تقل عن 350 يوماً بسبب التداعيات التي فرضتها جائحة كورونا (كوفيد 19). حيث سعينا جاهدين في العمل بشكل متوازن من خلال وضع نظام إعدادي لتعويض المجموعة الجوانب البدنية والفنية إلى جانب التحضير الذهني. فقد كان كل تجمع محطة تأهيلية للمنتخب لعودة اللاعبين للشكل الطبيعي وفق العمل الفني. وقد خاض المنتخب معسكر تركيا والذي يعتبر محطة تقييمية وملاحظة للجوانب الفنية، حيث لعب المنتخب 3 مباريات استفاد من خلالها المنتخب على مستوى زيادة حساسية المباريات لدى اللاعبين، حيث كانت النتائج إيجابية ساهمت في رفع معنويات اللاعبين وبخاصة من ناحية ثقافة الفوز. وقد كان التركيز في المعسكر اختيار أفضل العناصر للمرحلة الأخيرة التي يخوضها المنتخب من البرنامج الإعدادي، والذين سنعوّل عليهم خلال فترة مشاركة المنتخب في مباريات التصفيات، والتي نتطلع من خلالها لتحقيق الأهم»، موجهاً شكره وتقدير لرئيس الاتحاد ونائبه وجميع أعضاء مجلس الإدارة على دعمهم ووقفتهم مع المنتخب، متطلعاً أن يوفق المنتخب خلال هذه المشاركة المهمة.
نظام التصفيات الآسيوية صعب والمنافسة حق مشروع
أكد مدرب المنتخب الوطني للناشئين لكرة القدم المدرب الوطني بدر خليل أن المنتخب يتطلع للظهور بالشكل المناسب وتحقيق نتائج إيجابية تضعه أمام تحقيق الهدف في مباريات المجموعة الثالثة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا تحت 17 عاماً.
وقال: «إن المنافسة حق مشروع للجميع في المجموعة، وأعتقد أن الصعوبة تكمن في نظام المباريات الذي سيخوضه الأحمر في هذه المجموعة، حيث سيلعب 4 مباريات أي ما يعادل 360 دقيقة دون راحة كافية. وهذا بكل تأكيد يضعنا أمام تحدٍّ كبير، سنسعى من خلاله للظهور بالشكل المناسب وتقديم الأفضل والمنافسة على تحقيق نتائج إيجابية، تسهم في وضع المنتخب أمام الهدف من المشاركة لنيل بطاقة العبور للنهائيات».
وأضاف: «لقد وضعنا كجهاز فني 3 مراحل لإعداد المنتخب وفق الفترة التي بدأ فيها المنتخب الإعداد منذ أبريل الماضي، والتي شهدت تجميع اللاعبين، ثم المرحلة الثانية والتي ركزنا من خلالها على التحضير والتكوين، خصوصاً وأن المنتخب مكوّن من اللاعبين من مواليد 2006 و2007، والذين غابوا عن المنافسات المحلية لفترة لا تقل عن 350 يوماً بسبب التداعيات التي فرضتها جائحة كورونا (كوفيد 19). حيث سعينا جاهدين في العمل بشكل متوازن من خلال وضع نظام إعدادي لتعويض المجموعة الجوانب البدنية والفنية إلى جانب التحضير الذهني. فقد كان كل تجمع محطة تأهيلية للمنتخب لعودة اللاعبين للشكل الطبيعي وفق العمل الفني. وقد خاض المنتخب معسكر تركيا والذي يعتبر محطة تقييمية وملاحظة للجوانب الفنية، حيث لعب المنتخب 3 مباريات استفاد من خلالها المنتخب على مستوى زيادة حساسية المباريات لدى اللاعبين، حيث كانت النتائج إيجابية ساهمت في رفع معنويات اللاعبين وبخاصة من ناحية ثقافة الفوز. وقد كان التركيز في المعسكر اختيار أفضل العناصر للمرحلة الأخيرة التي يخوضها المنتخب من البرنامج الإعدادي، والذين سنعوّل عليهم خلال فترة مشاركة المنتخب في مباريات التصفيات، والتي نتطلع من خلالها لتحقيق الأهم»، موجهاً شكره وتقدير لرئيس الاتحاد ونائبه وجميع أعضاء مجلس الإدارة على دعمهم ووقفتهم مع المنتخب، متطلعاً أن يوفق المنتخب خلال هذه المشاركة المهمة.
