في مفاجأة من العيار الثقيل.. شهدت الساعات القليلة الماضية، تحالف من دول آسيوية كبرى؛ لمنع مشاركة نادي الهلال، في بطولة كأس العالم للأندية 2022.
وسبق للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أن أعلن عن استضافة المغرب، لبطولة كأس العالم للأندية 2022؛ في الفترة من 1 إلى 11 فبراير القادم ، في الوقت الذي رشح فيه الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، نادي الهلال؛ للمشاركة في مونديال الأندية، باعتباره حاملاً لقب دوري الأبطال، والذي لن يتحدد بطله الجديد، إلا في شهر أبريل من عام 2023؛ في انتظار التصويت النهائي، على القرار.
وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة "الشرق الأوسط"، اليوم الخميس، عن رفض ممثلي دول اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا، "ترشيح" الهلال؛ للمشاركة في البطولة العالمية.
وطالب ممثلو هذه الدول، بمشاركة بوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي، وصيف دوري أبطال آسيا 2021، في كأس العالم للأندية، أو أوراوا رد ديموندز الياباني، الذي حجز بطاقة التأهل إلى النهائي القاري 2022، عن منطقة الشرق.
وأشارت المصادر، إلى أن الاتحاد السعودي لكرة القدم، كثّف من ناحيته، من اتصالاته؛ لإقناع أعضاء لجنة المسابقات، بالتصويت للهلال.
وبعد هذه الاتصالات.. أعلنت المصادر، أن المؤشرات الأولية، تؤكد حصول الزعيم الهلالي، على 10 أصوات من أصل 17، وهو ما يزيد على "النصف +1"؛ ما يعني مشاركته في المونديال، على نحو رسمي.
وسبق للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أن أعلن عن استضافة المغرب، لبطولة كأس العالم للأندية 2022؛ في الفترة من 1 إلى 11 فبراير القادم ، في الوقت الذي رشح فيه الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، نادي الهلال؛ للمشاركة في مونديال الأندية، باعتباره حاملاً لقب دوري الأبطال، والذي لن يتحدد بطله الجديد، إلا في شهر أبريل من عام 2023؛ في انتظار التصويت النهائي، على القرار.
وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة "الشرق الأوسط"، اليوم الخميس، عن رفض ممثلي دول اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا، "ترشيح" الهلال؛ للمشاركة في البطولة العالمية.
وطالب ممثلو هذه الدول، بمشاركة بوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي، وصيف دوري أبطال آسيا 2021، في كأس العالم للأندية، أو أوراوا رد ديموندز الياباني، الذي حجز بطاقة التأهل إلى النهائي القاري 2022، عن منطقة الشرق.
وأشارت المصادر، إلى أن الاتحاد السعودي لكرة القدم، كثّف من ناحيته، من اتصالاته؛ لإقناع أعضاء لجنة المسابقات، بالتصويت للهلال.
وبعد هذه الاتصالات.. أعلنت المصادر، أن المؤشرات الأولية، تؤكد حصول الزعيم الهلالي، على 10 أصوات من أصل 17، وهو ما يزيد على "النصف +1"؛ ما يعني مشاركته في المونديال، على نحو رسمي.