حالة من التشاؤم تفرض نفسها على الكثير من عشاق ليفربول قبل شهرين تقريبًا من الصدام المرتقب أمام ريال مدريد في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
جماهير الريدز تشعر بأن الجو العام في ناديها سلبي للغاية منذ انطلاقة الموسم الحالي، فكلما تعثر الفريق، غابت ردة الفعل، والوضع يسير من سيئ إلى أسوأ، وحتى بعد نهاية كأس العالم، ظل كل شيء على حاله، والدليل هو الإقصاء من كأس الرابطة الإنجليزية.
الوضع في الجانب المقابل مغاير تمامًا، فالريال يعيش موسمًا مثاليًا للغاية وفترة ما قبل المونديال كانت أكثر من رائعة باستثناء تعثراته الأخيرة في الليغا لتركيز لاعبيه وقتها على كأس العالم، والمشكلة بالنسبة إلى ليفربول أن منافسه سيرتفع نسقه كثيرًا خلال الشهرين القادمين، ليس فقط بسبب ضغط المباريات وإنما لاحتمالية تتويجه بلقبي كأس السوبر الإسباني ومونديال الأندية، وإن حدث ذلك ستكون معنويات الميرنجي في السماء ومن المستحيل وقتها إيقافه.
جماهير الريدز تشعر بأن الجو العام في ناديها سلبي للغاية منذ انطلاقة الموسم الحالي، فكلما تعثر الفريق، غابت ردة الفعل، والوضع يسير من سيئ إلى أسوأ، وحتى بعد نهاية كأس العالم، ظل كل شيء على حاله، والدليل هو الإقصاء من كأس الرابطة الإنجليزية.
الوضع في الجانب المقابل مغاير تمامًا، فالريال يعيش موسمًا مثاليًا للغاية وفترة ما قبل المونديال كانت أكثر من رائعة باستثناء تعثراته الأخيرة في الليغا لتركيز لاعبيه وقتها على كأس العالم، والمشكلة بالنسبة إلى ليفربول أن منافسه سيرتفع نسقه كثيرًا خلال الشهرين القادمين، ليس فقط بسبب ضغط المباريات وإنما لاحتمالية تتويجه بلقبي كأس السوبر الإسباني ومونديال الأندية، وإن حدث ذلك ستكون معنويات الميرنجي في السماء ومن المستحيل وقتها إيقافه.
