البصرة- وليد عبدالله
واصل مدرب منتخبنا الأول لكرة القدم هيليو سوزا ترسيخ إستراتيجيته وقناعاته الفنية في استمرار إجراء التغييرات في تشكيلة الأحمر خلال مبارياته في كأس «خليجي 25» بصرف النظر عن أهمية وحسابات كل مباراة.
وفي الوقت الذي توقع فيه الكثيرون بأن يدفع سوزا بتشكيلة المباراة الأولى أمام الإمارات لخوض مواجهة الكويت نظراً لأهميتها في تحديد مصير منتخبنا من التأهل، إلا أن سوزا واصل نهجه في الدفع بتشكيلة مغايرة ضمت بعض الأسماء التي لم تشارك مثل المدافع حمد شمسان والوجه الجديد حمزة إدريس الذي تم وضعه كمهاجم، بجانب التدوير في بقية الأسماء. ودائماً ما يبرر المدرب سوزا إستراتيجية التغيير التي يطبقها في تشكيلة المنتخب منذ كأس «خليجي 24» بالدوحة، إلى أنها مناسبة لنظام هذه البطولات المضغوطة التي تخوض فيها مباراة كل يومين تفاديا لزيادة الحمل البدني على اللاعبين، بجانب رغبته في استثمار هذه البطولات في منح الفرصة لصقل الأسماء الجديدة والواعدة التي تم إشراكها مثل راشد الشروقي وعبدالله الخلاصي ومهدي عبداللطيف في مباراة قطر ثم حمزة إدريس أمام الكويت. وباتت «الفلسفة التدريبية» التي ينتهجها المدرب سوزا محيرة للمتابعين سواء من الفنيين أو جماهير الأحمر قبل كل مباراة ويصعب معها توقع التشكيلة التي سيخوضها الأحمر بين مباراة وأخرى على رغم الجدل الذي تثيره هذه «الفلسفة التدريبية» لدى البعض، ليبقى الرهان على الثقة في قدرة المدرب سوزا بجميع اللاعبين المختارين ضمن القائمة والذين وضعهم جميعا تحت مجهر المشاركة في كل مباراة دون وجود اسم ثابت بل الجميع متحرك في رأس سوزا!
واصل مدرب منتخبنا الأول لكرة القدم هيليو سوزا ترسيخ إستراتيجيته وقناعاته الفنية في استمرار إجراء التغييرات في تشكيلة الأحمر خلال مبارياته في كأس «خليجي 25» بصرف النظر عن أهمية وحسابات كل مباراة.
وفي الوقت الذي توقع فيه الكثيرون بأن يدفع سوزا بتشكيلة المباراة الأولى أمام الإمارات لخوض مواجهة الكويت نظراً لأهميتها في تحديد مصير منتخبنا من التأهل، إلا أن سوزا واصل نهجه في الدفع بتشكيلة مغايرة ضمت بعض الأسماء التي لم تشارك مثل المدافع حمد شمسان والوجه الجديد حمزة إدريس الذي تم وضعه كمهاجم، بجانب التدوير في بقية الأسماء. ودائماً ما يبرر المدرب سوزا إستراتيجية التغيير التي يطبقها في تشكيلة المنتخب منذ كأس «خليجي 24» بالدوحة، إلى أنها مناسبة لنظام هذه البطولات المضغوطة التي تخوض فيها مباراة كل يومين تفاديا لزيادة الحمل البدني على اللاعبين، بجانب رغبته في استثمار هذه البطولات في منح الفرصة لصقل الأسماء الجديدة والواعدة التي تم إشراكها مثل راشد الشروقي وعبدالله الخلاصي ومهدي عبداللطيف في مباراة قطر ثم حمزة إدريس أمام الكويت. وباتت «الفلسفة التدريبية» التي ينتهجها المدرب سوزا محيرة للمتابعين سواء من الفنيين أو جماهير الأحمر قبل كل مباراة ويصعب معها توقع التشكيلة التي سيخوضها الأحمر بين مباراة وأخرى على رغم الجدل الذي تثيره هذه «الفلسفة التدريبية» لدى البعض، ليبقى الرهان على الثقة في قدرة المدرب سوزا بجميع اللاعبين المختارين ضمن القائمة والذين وضعهم جميعا تحت مجهر المشاركة في كل مباراة دون وجود اسم ثابت بل الجميع متحرك في رأس سوزا!