حسين الدرازي
أكد علي حسن سعيد لاعب فريق الرفاع لكرة القدم على أن الفوز الذي حققه فريقه على الخالدية في ختام القسم الأول لدوري ناصر بن حمد الممتاز (جاء في وقته تماماً) بعد التعثر الذي حصل في بعض المباريات الماضية، مشيراً إلى هذا الفوز يعني الكثير وسيساعد اللاعبين معنوياً في المباريات القادمة.
وكان الرفاع قد ظهر بأفضل صورة في مباراة الخالدية الأخيرة وقدم أفضل مستوياته وأحرز ثلاثة أهداف من الشوط الأول ثم أنهاها بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد ليحصد ثلاث نقاطٍ ثمينة جعلته في المركز الثالث برصيد 19 نقطة وعلى بُعد 4 نقاط فقط من المحرق المتصدر.
وأضاف العريس علي حسن سعيد (للأمانة قبل المباراة وضعنا في حسباننا أنها مباراة مفصلية وهامة للغاية في سبيل عودتنا للواجهة من جديد، فإما الفوز والعودة بقوة ومن الباب الكبير عبر فريق قوي للغاية ومُنافس للغاية، وإما الخسارة أو التعادل والابتعاد كثيراً عن الصدارة مع صعوبة العودة في القسم الثاني، لكن الحمد لله توفقنا في اللقاء خصوصاً مع استشعار الخطر من جميع اللاعبين الذين قدموا أفضل مالديهم وبالذات في الشوط الأول الذي سجلوا فيه ثلاثة أهداف، وفي الشوط الثاني لم تكن هنالك أي تعليمات بالتراجع ولكن لابد من الحفاظ على التوازن خصوصاً في الاندفاع المتوقع من الخالدية بحثاً عن تقليص الفارق أو التعديل، وتمكنا من التركيز حتى النهاية على الرغم من تسجيل الخصم هدفاً مبكراً مع بداية الشوط الثاني).
وأوضح سعيد أن المستوى الذي ظهر به فريقه لم يكن وليداً في مباراة الخالدية فقط بل أن الرفاع بدأ في تقديم مستويات أفضل في المباريات الأخيرة وخصوصاً لقاء الرفاع الشرقي لكن لم يكن هنالك توفيق في الجانب الأمامي مع سوء حظ في نهاية المباراة حينما سجل الشرقاويون هدفاً مفاجِئاً للغاية وعكس سير اللعب وخطفوا النقاط الثلاث.
وعن الدور الذي ممكن أن يلعبه هذا الفوز قال سعيد (الانتصار على الخالدية يعني لنا الشيء الكثير، إذ كنا نحتاج لمثل هذه العودة وأمام فريق قوي، وبالتأكيد سيساعدنا هذا الأمر من الناحية المعنوية ويحفزنا قبل خوض المباراة الهامة أمام المحرق مساء الجمعة في دور الثمانية لمسابقة كأس جلالة الملك، وهي مباراة يجب أن نظهر فيها بأفضل مستوياتنا خصوصاً في ظل قوة الخصم بالإضافة لأنها مباراة كؤوس ولايوجد أي تعويض فيها وسنعمل بكل قوتنا من أجل الفوز ومواصلة الطريق للوصول لنصف النهائي إن شاء الله).
{{ article.visit_count }}
أكد علي حسن سعيد لاعب فريق الرفاع لكرة القدم على أن الفوز الذي حققه فريقه على الخالدية في ختام القسم الأول لدوري ناصر بن حمد الممتاز (جاء في وقته تماماً) بعد التعثر الذي حصل في بعض المباريات الماضية، مشيراً إلى هذا الفوز يعني الكثير وسيساعد اللاعبين معنوياً في المباريات القادمة.
وكان الرفاع قد ظهر بأفضل صورة في مباراة الخالدية الأخيرة وقدم أفضل مستوياته وأحرز ثلاثة أهداف من الشوط الأول ثم أنهاها بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد ليحصد ثلاث نقاطٍ ثمينة جعلته في المركز الثالث برصيد 19 نقطة وعلى بُعد 4 نقاط فقط من المحرق المتصدر.
وأضاف العريس علي حسن سعيد (للأمانة قبل المباراة وضعنا في حسباننا أنها مباراة مفصلية وهامة للغاية في سبيل عودتنا للواجهة من جديد، فإما الفوز والعودة بقوة ومن الباب الكبير عبر فريق قوي للغاية ومُنافس للغاية، وإما الخسارة أو التعادل والابتعاد كثيراً عن الصدارة مع صعوبة العودة في القسم الثاني، لكن الحمد لله توفقنا في اللقاء خصوصاً مع استشعار الخطر من جميع اللاعبين الذين قدموا أفضل مالديهم وبالذات في الشوط الأول الذي سجلوا فيه ثلاثة أهداف، وفي الشوط الثاني لم تكن هنالك أي تعليمات بالتراجع ولكن لابد من الحفاظ على التوازن خصوصاً في الاندفاع المتوقع من الخالدية بحثاً عن تقليص الفارق أو التعديل، وتمكنا من التركيز حتى النهاية على الرغم من تسجيل الخصم هدفاً مبكراً مع بداية الشوط الثاني).
وأوضح سعيد أن المستوى الذي ظهر به فريقه لم يكن وليداً في مباراة الخالدية فقط بل أن الرفاع بدأ في تقديم مستويات أفضل في المباريات الأخيرة وخصوصاً لقاء الرفاع الشرقي لكن لم يكن هنالك توفيق في الجانب الأمامي مع سوء حظ في نهاية المباراة حينما سجل الشرقاويون هدفاً مفاجِئاً للغاية وعكس سير اللعب وخطفوا النقاط الثلاث.
وعن الدور الذي ممكن أن يلعبه هذا الفوز قال سعيد (الانتصار على الخالدية يعني لنا الشيء الكثير، إذ كنا نحتاج لمثل هذه العودة وأمام فريق قوي، وبالتأكيد سيساعدنا هذا الأمر من الناحية المعنوية ويحفزنا قبل خوض المباراة الهامة أمام المحرق مساء الجمعة في دور الثمانية لمسابقة كأس جلالة الملك، وهي مباراة يجب أن نظهر فيها بأفضل مستوياتنا خصوصاً في ظل قوة الخصم بالإضافة لأنها مباراة كؤوس ولايوجد أي تعويض فيها وسنعمل بكل قوتنا من أجل الفوز ومواصلة الطريق للوصول لنصف النهائي إن شاء الله).