وليد عبدالله
أكد الخبير الاقتصادي حازم جناحي أن مملكة البحرين استطاعت منذ 2004 ان تكتسب صفة الأسبقية في احتضان وتنظيم سباقات فورمولا واحد، مضيفا أن جهود البحرين في هذه الرياضة حفز دول المنطقة الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لتسجيل حضورها في روزنامة سباقات فورمولا واحد، مشيرا إلى أن وجود 3 سباقات في المنطقة يعزز التسويق لدول مجلس التعاون الخليجي كمنظومة متكاملة.
وقال جناحي في تصريحه لـ"ملاعب": "إن مملكة البحرين قد بدأت باستضافة وتنظيم سباقات فورمولا واحد منذ عام 2004، حيث حازت ومن خلال جهودها الجبارة على ثقة الاتحاد الدولي للسيارات في التجديد لاستضافة وتنظيم هذا السباق حتى عام 2036. وتعكس ثقة الاتحاد الدولي بالبحرين من خلال عقد التجديد الطويل الأمد، على المكانة المرموقة التي تحتلها على الروزنامة الدولية، خصوصا مع وجود المقومات التي ساهمت في تبوأها لهذه المكانة من أبرزها العنصر البشري المتمثل بالمارشال البحريني، الذي بات يشكل أحد العناصر التي ساهمت في إثراء رياضة فورمولا واحد على الصعيد العالمي، من خلال مساهمات هذا المارشال في إنشاء الحلبات وإدارة السباق الأول في تلك الحلبات، وكذلك تدريب المارشال في تلك الحلبات والذي كان آخرها سباق جدة بالمملكة العربية السعودية".
وأضاف أن وجود سباق جائزة البحرين في باكورة روزنامة السباقات العام الماضي وهذا العام، انعكس على إقامة التجارب الأولية في المملكة وتواجد الفرق وأطقمها لمدة أسبوعين قبل السباق، وهذا بحد ذاته يشكل عاملاً مهماً لعملية التسويق وزيادة النشاط في حركة الاقتصادية بالمملكة.
وأشار إلى أن سباق جائزة البحرين ليس فقط مجرد سباق على روزنامة السباقات، بل أصبح مصدر رئيس لوجود سباق السعودية وسباق الإمارات، حيث عزز ذلك من ثقافة رياضة السيارات بالمنطقة، على اعتبار أن مملكة البحرين استطاعت أن تحقق النجاحات المتتالية في تنظيمها للسباقات منذ انطلاقتها في المنطقة وتحديدا على أرض البحرين عام 2004 لتصبح موطنا لسباق السيارات وفورمولا واحد في الشرق الأوسط، موضحا أن إنشاء حلبة البحرين الدولية، استطاع أن يحفز دول المنقطة السعودية والإمارات للدخول في الروزنامة، موضحا أن وجود 3 سباقات في المنطقة دلالة واضحة على التكامل وتعزيز الجهود في التسويق الدائم لدول الخليج كمنطقة استراتيجية وبيئة خصبة للصناعة والاستثمار الرياضي.
أكد الخبير الاقتصادي حازم جناحي أن مملكة البحرين استطاعت منذ 2004 ان تكتسب صفة الأسبقية في احتضان وتنظيم سباقات فورمولا واحد، مضيفا أن جهود البحرين في هذه الرياضة حفز دول المنطقة الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لتسجيل حضورها في روزنامة سباقات فورمولا واحد، مشيرا إلى أن وجود 3 سباقات في المنطقة يعزز التسويق لدول مجلس التعاون الخليجي كمنظومة متكاملة.
وقال جناحي في تصريحه لـ"ملاعب": "إن مملكة البحرين قد بدأت باستضافة وتنظيم سباقات فورمولا واحد منذ عام 2004، حيث حازت ومن خلال جهودها الجبارة على ثقة الاتحاد الدولي للسيارات في التجديد لاستضافة وتنظيم هذا السباق حتى عام 2036. وتعكس ثقة الاتحاد الدولي بالبحرين من خلال عقد التجديد الطويل الأمد، على المكانة المرموقة التي تحتلها على الروزنامة الدولية، خصوصا مع وجود المقومات التي ساهمت في تبوأها لهذه المكانة من أبرزها العنصر البشري المتمثل بالمارشال البحريني، الذي بات يشكل أحد العناصر التي ساهمت في إثراء رياضة فورمولا واحد على الصعيد العالمي، من خلال مساهمات هذا المارشال في إنشاء الحلبات وإدارة السباق الأول في تلك الحلبات، وكذلك تدريب المارشال في تلك الحلبات والذي كان آخرها سباق جدة بالمملكة العربية السعودية".
وأضاف أن وجود سباق جائزة البحرين في باكورة روزنامة السباقات العام الماضي وهذا العام، انعكس على إقامة التجارب الأولية في المملكة وتواجد الفرق وأطقمها لمدة أسبوعين قبل السباق، وهذا بحد ذاته يشكل عاملاً مهماً لعملية التسويق وزيادة النشاط في حركة الاقتصادية بالمملكة.
وأشار إلى أن سباق جائزة البحرين ليس فقط مجرد سباق على روزنامة السباقات، بل أصبح مصدر رئيس لوجود سباق السعودية وسباق الإمارات، حيث عزز ذلك من ثقافة رياضة السيارات بالمنطقة، على اعتبار أن مملكة البحرين استطاعت أن تحقق النجاحات المتتالية في تنظيمها للسباقات منذ انطلاقتها في المنطقة وتحديدا على أرض البحرين عام 2004 لتصبح موطنا لسباق السيارات وفورمولا واحد في الشرق الأوسط، موضحا أن إنشاء حلبة البحرين الدولية، استطاع أن يحفز دول المنقطة السعودية والإمارات للدخول في الروزنامة، موضحا أن وجود 3 سباقات في المنطقة دلالة واضحة على التكامل وتعزيز الجهود في التسويق الدائم لدول الخليج كمنطقة استراتيجية وبيئة خصبة للصناعة والاستثمار الرياضي.