يستضيف المنتخب المغربي نظيره البرازيلي على ملعب «طنجة» في الظهور الأول للمنتخبين بعد كأس العالم 2022.
وكان المنتخب المغربي حقق إنجازا مذهلا في بطولة كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في قطر، بتحقيق المركز الرابع للمرة الأولى في تاريخ العرب وقارة أفريقيا.
في المُقابل، فشل المنتخب البرازيلي في إسعاد جماهيره، بالخروج المخيب للآمال أمام كرواتيا بركلات الترجيح 2-4، ضمن منافسات الدور ربع النهائي من المونديال.
وسلط موقع «العين الرياضية» الضوء على بعض النقاط الفنية الخاصة بالمنتخب المغربي في المباراة المُرتقبة.
كيف يلعب المغرب ؟
من المنتظر أن يظهر المنتخب المغربي بالقوة الضاربة التي حققت إنجاز مونديال قطر، وذلك في ودية البرازيل، برسم تكتيكي 4-3-3 هجوما مع التحول إلى 4-1-4-1 دفاعا.
وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي سيعمل بكل تأكيد على إغلاق الجبهتين اليمنى واليسرى خوفا من انطلاقات الثلاثي البرازيلي رودريجو وأنتوني وفينيسيوس جونيور.
ومن المتوقع أن يلعب في الجبهتين اليمنى واليسرى أشرف حكيمي ونصير مزراوي، اعتمادا على قدراتهما الدفاعية والهجومية.
أما على مستوى قلبي الدفاع، فإن الركراكي سيدفع بثنائي المونديال نايف أكرد ورومان سايس وفي منتصف الملعب سيلعب سفيان أمرابط كمحور ارتكاز بجانب عزالدين أوناحي وعبدالحميد صابري.
وفي خط الهجوم، سيظهر حكيم زياش ويوسف النصيري وسفيان بوفال، ليواجه منتخب المغرب نظيره البرازيلي بكافة عناصر المونديال.
غيابات البرازيل
على الجانب الآخر، سيغيب عن المنتخب البرازيلي العديد من العناصر البارزة، يأتي على رأسها نيمار دا سيلفا وريتشارلسون مهاجم توتنهام هوتسبير بداعي الإصابة.
وبخلاف الثنائي الهجومي، فإن المنتخب البرازيلي سيجد صعوبة بالغة أمام خط الهجوم المغربي، بسبب غياب تياجو سيلفا، مدافع تشيلسي وماركينيوس نجم باريس سان جيرمان وأليكس ساندرو الظهير الأيسر ليوفنتوس، وذلك بداعي الإصابة.
ومن المتوقع أن يتكون الخط الخلفي للبرازيل من رينان لودي وإيدير ميليتاو وإيمرسون رويال وأليكس تيليس، وهو ما يمنح المنتخب المغربي فرصة كبيرة لتسجيل الأهداف، بسبب غياب العناصر الأساسية.
التشكيلة المتوقعة
حراسة المرمى: ياسين بونو
خط الدفاع: نصير مزراوي – نايف أكرد – رومان سايس – أشرف حكيمي.
خط الوسط: سفيان أمرابط – عزالدين أوناحي – عبدالحميد صابري.
خط الهجوم: حكيم زياش – سفيان بوفال – يوسف النصيري.
{{ article.visit_count }}
وكان المنتخب المغربي حقق إنجازا مذهلا في بطولة كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في قطر، بتحقيق المركز الرابع للمرة الأولى في تاريخ العرب وقارة أفريقيا.
في المُقابل، فشل المنتخب البرازيلي في إسعاد جماهيره، بالخروج المخيب للآمال أمام كرواتيا بركلات الترجيح 2-4، ضمن منافسات الدور ربع النهائي من المونديال.
وسلط موقع «العين الرياضية» الضوء على بعض النقاط الفنية الخاصة بالمنتخب المغربي في المباراة المُرتقبة.
كيف يلعب المغرب ؟
من المنتظر أن يظهر المنتخب المغربي بالقوة الضاربة التي حققت إنجاز مونديال قطر، وذلك في ودية البرازيل، برسم تكتيكي 4-3-3 هجوما مع التحول إلى 4-1-4-1 دفاعا.
وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي سيعمل بكل تأكيد على إغلاق الجبهتين اليمنى واليسرى خوفا من انطلاقات الثلاثي البرازيلي رودريجو وأنتوني وفينيسيوس جونيور.
ومن المتوقع أن يلعب في الجبهتين اليمنى واليسرى أشرف حكيمي ونصير مزراوي، اعتمادا على قدراتهما الدفاعية والهجومية.
أما على مستوى قلبي الدفاع، فإن الركراكي سيدفع بثنائي المونديال نايف أكرد ورومان سايس وفي منتصف الملعب سيلعب سفيان أمرابط كمحور ارتكاز بجانب عزالدين أوناحي وعبدالحميد صابري.
وفي خط الهجوم، سيظهر حكيم زياش ويوسف النصيري وسفيان بوفال، ليواجه منتخب المغرب نظيره البرازيلي بكافة عناصر المونديال.
غيابات البرازيل
على الجانب الآخر، سيغيب عن المنتخب البرازيلي العديد من العناصر البارزة، يأتي على رأسها نيمار دا سيلفا وريتشارلسون مهاجم توتنهام هوتسبير بداعي الإصابة.
وبخلاف الثنائي الهجومي، فإن المنتخب البرازيلي سيجد صعوبة بالغة أمام خط الهجوم المغربي، بسبب غياب تياجو سيلفا، مدافع تشيلسي وماركينيوس نجم باريس سان جيرمان وأليكس ساندرو الظهير الأيسر ليوفنتوس، وذلك بداعي الإصابة.
ومن المتوقع أن يتكون الخط الخلفي للبرازيل من رينان لودي وإيدير ميليتاو وإيمرسون رويال وأليكس تيليس، وهو ما يمنح المنتخب المغربي فرصة كبيرة لتسجيل الأهداف، بسبب غياب العناصر الأساسية.
التشكيلة المتوقعة
حراسة المرمى: ياسين بونو
خط الدفاع: نصير مزراوي – نايف أكرد – رومان سايس – أشرف حكيمي.
خط الوسط: سفيان أمرابط – عزالدين أوناحي – عبدالحميد صابري.
خط الهجوم: حكيم زياش – سفيان بوفال – يوسف النصيري.