عمر البلوشي
شهد نادي الحالة خلال الساعات الماضية تحركات طارئة بعد إقالة المدرب المصري محمد عبدالسميع الذي قاد الفريق لصعود منصات التتويج بعد غياب أكثر من أربعين عاماً عن آخر لقب حققه النادي على مستوى لعبة كرة القدم بعد تتويجهم بلقب كأس جلالة الملك المعظم، حيث تم تكليف المدرب القدير خليفة الزياني لتولي زمام الأمور خلال ما تبقى من منافسات الموسم الرياضي الحالي 2023/2022.
ويبدو أن فوز البحرين على سترة دق ناقوس الخطر داخل البيت الحالاوي، وخاصة أن سيناريو فوز البحرين في المباراة القادمة أمام الخالدية، وخسارة الحالة من الرفاع الشرقي سيقود بطل الكأس للهبوط مباشرة للدرجة الثانية.
وقد انحصرت المنافسة في ملحق الهبوط والصعود بين الرفاع الشرقي والحالة والتي يبدو أن البحرين سيدخل على الخط في حال فوزه على الخالدية على الرغم من صعوبة تحقيق ذلك نظراً لفارق الإمكانيات بين كلا الفريقين، ومنافسة الخالدية على اللقب وخاصة أن هذه المباراة ستكون الحاسمة لتتويج الخلداوية للمرة الأولى أبطالاً لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
وشهد أداء الحالة انحداراً كبير منذ وصول الفريق إلى نصف نهائي كأس الملك، مما أدى هذا الأمر إلى تراجع أدائه بشكل كبير للغاية وتعرض للهزائم بصورة متتالية، وتراجع الفريق من مراكز الوسط إلى ملحق الهبوط.
وقد تواجد المدرب القدير خليفة الزياني مع الحالة هذه الموسم في منصب المستشار الفني الذي كان له من خلاله الإسهام الكبير في وصول فريقه لنهائي كأس جلالة الملك المعظم ، وهو الذي سيتولى زمام الإدارة الفنية مؤقتا حتى نهاية الموسم ، ريثما يتم فتح ملف التعاقد مع مدرب جديد ، وعلمت «ملاعب» أن الإدارة البرتقالية وضعت اسم المدرب الوطني عيسى السعدون ليكون ضمن قائمة المرشحين لقيادة الفريق في حال بقائه في دوري الأضواء.
شهد نادي الحالة خلال الساعات الماضية تحركات طارئة بعد إقالة المدرب المصري محمد عبدالسميع الذي قاد الفريق لصعود منصات التتويج بعد غياب أكثر من أربعين عاماً عن آخر لقب حققه النادي على مستوى لعبة كرة القدم بعد تتويجهم بلقب كأس جلالة الملك المعظم، حيث تم تكليف المدرب القدير خليفة الزياني لتولي زمام الأمور خلال ما تبقى من منافسات الموسم الرياضي الحالي 2023/2022.
ويبدو أن فوز البحرين على سترة دق ناقوس الخطر داخل البيت الحالاوي، وخاصة أن سيناريو فوز البحرين في المباراة القادمة أمام الخالدية، وخسارة الحالة من الرفاع الشرقي سيقود بطل الكأس للهبوط مباشرة للدرجة الثانية.
وقد انحصرت المنافسة في ملحق الهبوط والصعود بين الرفاع الشرقي والحالة والتي يبدو أن البحرين سيدخل على الخط في حال فوزه على الخالدية على الرغم من صعوبة تحقيق ذلك نظراً لفارق الإمكانيات بين كلا الفريقين، ومنافسة الخالدية على اللقب وخاصة أن هذه المباراة ستكون الحاسمة لتتويج الخلداوية للمرة الأولى أبطالاً لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
وشهد أداء الحالة انحداراً كبير منذ وصول الفريق إلى نصف نهائي كأس الملك، مما أدى هذا الأمر إلى تراجع أدائه بشكل كبير للغاية وتعرض للهزائم بصورة متتالية، وتراجع الفريق من مراكز الوسط إلى ملحق الهبوط.
وقد تواجد المدرب القدير خليفة الزياني مع الحالة هذه الموسم في منصب المستشار الفني الذي كان له من خلاله الإسهام الكبير في وصول فريقه لنهائي كأس جلالة الملك المعظم ، وهو الذي سيتولى زمام الإدارة الفنية مؤقتا حتى نهاية الموسم ، ريثما يتم فتح ملف التعاقد مع مدرب جديد ، وعلمت «ملاعب» أن الإدارة البرتقالية وضعت اسم المدرب الوطني عيسى السعدون ليكون ضمن قائمة المرشحين لقيادة الفريق في حال بقائه في دوري الأضواء.