سقط الميلان في فخ الهزيمة من سبيزيا في المباراة التي جمعت بينهما في الدوري الإيطالي بهدفين دون رد ، ليفقد النقطة الـ 28 في آخر 17 مباراة للفريق .
فحلم التأهل لدوري أبطال الموسم المقبل بات ضائعًا كما يواجه الروسونيري صعوبة حقيقية في التأهل لنهائي دوري الأبطال بعدما سقط ذهابًا بالدور نصف النهائي أمام الإنتر بهدفين دون رد .. لذلك فإنها مؤشرات خطيرة من أن موسما للنسيان لفريق الميلان ؟!
وعلى إثر ذلك يبدو أن كل شيء جميل سيفقده ميلان بنهاية الموسم يتضح أكثر من مرور الأيام.
ولعل سقوط ميلان له الكثير من الأسباب أولها فشل الإدارة في الصيف الماضي في إبرام صفقات قوية خصوصا في خط الهجوم ، ثم لا يعقل لفريق بطل أن يكون بطل هجومه هو جيرو البالغ من العمر 34 عاما وبديله لاعب منتهي مثل زلاتان ولاعب فاقد الثقة وهو أوريجي.
وجاءت الضربة التي قصمت الظهر هي إصابة لياو في أهم أوقات الموسم. ناهيك عن ظلم بيولي لموهبة ياسين عدلي ودي كيتلير وعدم تطويرهما بجانب ظلم المدرب للمدافع ثياو الأفضل من كل مدافعي ميلان وعدم إشراكه في المباريات الكبرى .
فحلم التأهل لدوري أبطال الموسم المقبل بات ضائعًا كما يواجه الروسونيري صعوبة حقيقية في التأهل لنهائي دوري الأبطال بعدما سقط ذهابًا بالدور نصف النهائي أمام الإنتر بهدفين دون رد .. لذلك فإنها مؤشرات خطيرة من أن موسما للنسيان لفريق الميلان ؟!
وعلى إثر ذلك يبدو أن كل شيء جميل سيفقده ميلان بنهاية الموسم يتضح أكثر من مرور الأيام.
ولعل سقوط ميلان له الكثير من الأسباب أولها فشل الإدارة في الصيف الماضي في إبرام صفقات قوية خصوصا في خط الهجوم ، ثم لا يعقل لفريق بطل أن يكون بطل هجومه هو جيرو البالغ من العمر 34 عاما وبديله لاعب منتهي مثل زلاتان ولاعب فاقد الثقة وهو أوريجي.
وجاءت الضربة التي قصمت الظهر هي إصابة لياو في أهم أوقات الموسم. ناهيك عن ظلم بيولي لموهبة ياسين عدلي ودي كيتلير وعدم تطويرهما بجانب ظلم المدرب للمدافع ثياو الأفضل من كل مدافعي ميلان وعدم إشراكه في المباريات الكبرى .