ما يحدث في ريال مدريد وتحديدا تحت إدارة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي لا يحتاج أنشتاين أو نيوتن لكي يفسر لنا تلك الطلاسم ... النظام بسيط جدا في غرف الملابس وداخل عقلية أنشيلوتي نفسه ... هو شخص عاجز عن التفكير أو التطوير ... هو شخص تاريخه على أمجاد الماضي تماما مع الدوريات وبالتالي أهم بطولة يطمح لها الريال الموسم القادم هذا الإيطالي غير قادر عليها ما لم يتم إحلال الفريق.
وهنا لدينا سؤال مهم جدا ... ما هو مقياس النجاح أو الفشل لكي يستمر أنشيلوتي ...؟!
هل مقياس الفشل والنجاح هو النتائج ...؟! نتائج الإيطالي كارثية هذا الموسم والموسم الماضي تحصل على الدوري بسبب تخبط برشلونة والأبطال في الثواني الأخيرة ولا نريد أن نقول عامل الحظ لكي لا ينزعج محبي الريال .
هل مقياس الفشل والنجاح هي الكرة الجميلة ...؟! إطلاقا الإيطالي لا يمتلك أي كرة جميلة بل كما وصف أحد الصحفيين الإسبان قبل أسبوعين أداء الريال بأنه يقدم عفن كروي وليس كرة جميلة .
هل مقياس الفشل والنجاح هو تطوير المشروع وبناء المستقبل ...؟! إطلاقا هذا المقايس غير موجود لأنه لو خرج مارادونا من قبره لن تتغير أفكار أنشيلوتي عن التشكيلة الرسمية من سابع المستحيلات أن يقتنع في أسماء غير كروس ولوكا هل تعلمون لماذا ...؟! لأن هذين اللاعبين تحديدا هم من يجدون الحلول بعد أول ربع ساعة من المباريات المعقدة ... نعم هذه ليست مزحة أنشيلوتي لا يمتلك أي حلول اللاعبين هم من يجدون الحلول والجميع يتذكر الخطة التي رسمها كريم لفنيسيوس من أجل التسجيل في شباك تشيلسي الموسم الماضي ... أنشيلوتي هو مجرد رجل سلام ومنسق بين اللاعبين ويعتمد التشكيلة فقط .. ولا يوجد أي أمل للاعبين الشباب في التطور أو الاستمرارية ومن يتحدث عن فينيسيوس فهو قد أجبر على إشراكه لأن هازارد كان مصاباً أو ربما تعليمات حتى من الرئيس فلورنتينو بيريز.
هل مقياس الفشل والنجاح هي النتائج في المباريات الكبيرة ...؟! نتائج أنشيلوتي مع الفرق الكبار كارثية هذا الموسم خرج بفضيحة مخجلة أمام السيتي ... لم يحضر ريال مدريد ... حضرت أشباح مدريد وغادرت بأربعة أهداف محرجة ... بخلاف خسائر الكلاسيكو وفقدان نقاط ثمينة من فرق صغرى ومتوسطة واستقبال أكبر عدد من الأهداف هذا الموسم وفقدان الدوري بفارق كبير جداً على غير عادة.
وربما أنشيلوتي مهما أتيت له من أسماء لن تتبدل أفكاره هو شخص يراع البعض عقيم جدا ولا يوجد لديه أي حلول وابتكارات لكل أزمة ... صعب جدا أن ينافس في الدوري ... فبرشلونة سيكون أقوى وأكثر تمرس وباقي الأندية ستكون أقوى بكثير من السابق ... أضف إلى ذلك دوري الأبطال سنستخدم فيه المثل الشهر ” ليست كل مرة تسلم الجرة ” وتحديدا في هذا الموسم الظروف خدمت الريال وأنشيلوتي ولكن في أول اختبار حقيقي خرج بفضيحة .
استمراره كارثي بل ربما يطرد في بداية الموسم ... نعم استمرار أنشيلوتي كارثة نووية ... ونتمنى أن يكون هذا الاعتقاد خاطئاً ويحقق البطولات من أجل محبي الريال وليس دفاعا عن هذا التقرير ، ولكن المؤشرات لا توحي بذلك.
وهنا لدينا سؤال مهم جدا ... ما هو مقياس النجاح أو الفشل لكي يستمر أنشيلوتي ...؟!
هل مقياس الفشل والنجاح هو النتائج ...؟! نتائج الإيطالي كارثية هذا الموسم والموسم الماضي تحصل على الدوري بسبب تخبط برشلونة والأبطال في الثواني الأخيرة ولا نريد أن نقول عامل الحظ لكي لا ينزعج محبي الريال .
هل مقياس الفشل والنجاح هي الكرة الجميلة ...؟! إطلاقا الإيطالي لا يمتلك أي كرة جميلة بل كما وصف أحد الصحفيين الإسبان قبل أسبوعين أداء الريال بأنه يقدم عفن كروي وليس كرة جميلة .
هل مقياس الفشل والنجاح هو تطوير المشروع وبناء المستقبل ...؟! إطلاقا هذا المقايس غير موجود لأنه لو خرج مارادونا من قبره لن تتغير أفكار أنشيلوتي عن التشكيلة الرسمية من سابع المستحيلات أن يقتنع في أسماء غير كروس ولوكا هل تعلمون لماذا ...؟! لأن هذين اللاعبين تحديدا هم من يجدون الحلول بعد أول ربع ساعة من المباريات المعقدة ... نعم هذه ليست مزحة أنشيلوتي لا يمتلك أي حلول اللاعبين هم من يجدون الحلول والجميع يتذكر الخطة التي رسمها كريم لفنيسيوس من أجل التسجيل في شباك تشيلسي الموسم الماضي ... أنشيلوتي هو مجرد رجل سلام ومنسق بين اللاعبين ويعتمد التشكيلة فقط .. ولا يوجد أي أمل للاعبين الشباب في التطور أو الاستمرارية ومن يتحدث عن فينيسيوس فهو قد أجبر على إشراكه لأن هازارد كان مصاباً أو ربما تعليمات حتى من الرئيس فلورنتينو بيريز.
هل مقياس الفشل والنجاح هي النتائج في المباريات الكبيرة ...؟! نتائج أنشيلوتي مع الفرق الكبار كارثية هذا الموسم خرج بفضيحة مخجلة أمام السيتي ... لم يحضر ريال مدريد ... حضرت أشباح مدريد وغادرت بأربعة أهداف محرجة ... بخلاف خسائر الكلاسيكو وفقدان نقاط ثمينة من فرق صغرى ومتوسطة واستقبال أكبر عدد من الأهداف هذا الموسم وفقدان الدوري بفارق كبير جداً على غير عادة.
وربما أنشيلوتي مهما أتيت له من أسماء لن تتبدل أفكاره هو شخص يراع البعض عقيم جدا ولا يوجد لديه أي حلول وابتكارات لكل أزمة ... صعب جدا أن ينافس في الدوري ... فبرشلونة سيكون أقوى وأكثر تمرس وباقي الأندية ستكون أقوى بكثير من السابق ... أضف إلى ذلك دوري الأبطال سنستخدم فيه المثل الشهر ” ليست كل مرة تسلم الجرة ” وتحديدا في هذا الموسم الظروف خدمت الريال وأنشيلوتي ولكن في أول اختبار حقيقي خرج بفضيحة .
استمراره كارثي بل ربما يطرد في بداية الموسم ... نعم استمرار أنشيلوتي كارثة نووية ... ونتمنى أن يكون هذا الاعتقاد خاطئاً ويحقق البطولات من أجل محبي الريال وليس دفاعا عن هذا التقرير ، ولكن المؤشرات لا توحي بذلك.