وليد عبدالله
الشرقي.. تغيرات جذرية.. وطموحات كبيرة بالعودة لمنصات البطولات
يواصل فريق نادي الرفاع الشرقي الأول لكرة القدم مرحلة الإعداد التي بدأها منذ 22 يوليو الماضي، وذلك تحضيرا لخوض منافسات الموسم الجديد 2023/ 2024.
ويسعى الفريق لمحو الصورة التي ظهر عليها في الموسم الماضي، والذي كان قد قاب قوسين من الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية، لولا تكاتف ودعم إدارة النادي برئاسة الشيخ عبدالله بن خليفة بن أحمد آل خليفة والجهازين الفني والإداري واللاعبين، الذي نجح في تثبيت الفريق في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز.
الفريق بكل تأكيد سيخوض هذا الموسم لتقديم أفضل ما لديه، من أجل تحقيق نتائج إيجابية ومغايرة عن الموسم المنصرم.
«EXTRA» زارت تدريبات الفريق واطلعت على تحضيراته للموسم الجديد، والتي اتسمت بالحماس والجدية والرغبة بأن يكون الرفاع الشرقي «غير» في الموسم الجديد.
إدارة واعية برئاسة عبدالله بن خليفة
وبهذه المناسبة، قال مدرب الفريق المدرب الأردني إبراهيم حلمي: «إن الفريق بدأ الأسبوع الخامس من مرحلة الإعداد، حيث قطع شوطا في هذه المرحلة بفضل الإدارة الواعية للنادي برئاسة الشيخ عبدالله بن خليفة بن أحمد آل خليفة، التي هيأت الأجواء الملائمة للفريق لهذه المرحلة المهمة تحضيرا للموسم الكروي الجديد. وقد عمدنا في هذا الموسم إلى تغير 13 لاعبا قبل البدء بمرحلة الإعداد، وهذا بحد ذاته يحتاج فترة طويلة للانسجام وهذا ما نعمل عليه في الإعداد، للوصول إلى مستوى متقدم على الصعيدين التكتيكي والبدني. فالفريق وخلال الأسابيع الماضية استطاع أن يجتاز مرحلة جيدة، وأصبح يطبق طريقة اللعب، وقد شهدت هذه المرحلة حتى الآن خوض 3 وديات كانت نتيجتها إيجابية ومعنوية للفريق».
لا بد من عودة الشرقاوية لمنصات التتويج
وأضاف: «لا بد من عودة قريبة للرفاع الشرقي إلى منصات التتويج، فهناك إدارة واعية ومثقفة، وهناك خطة معدة من قبل رئيس النادي للنهوض بالفريق والعودة به إلى مكانه الطبيعي، وهذا ما نعمل على تحقيقه. فقد قطعنا شوطا كبيرا في تحقيق التجانس بين اللاعبين، والهدف هنا أن يصل الفريق لمرحلة الجهوزية قبل انطلاقة الموسم من أجل أن يعود الفريق لخانة المنافسة، حيث نعد جماهير الفريق الذي يكتسي ثوبا جديدا أن يكون الحصان الأسود في المسابقات الكروية في هذا الموسم».
ثقتنا كبيرة بالمجموعة وبأبناء النادي
وتابع قائلا: «إنه من الصعب على أي مدرب أن يكمل 3 شهور الأخيرة من الموسم الماضي، وأن يحقق الأهم في ذلك الموسم بتثبيت الفريق في الدور الممتاز، بعد أن كان الفريق يمتلك 10 نقاط من 12 مباراة. فقد عانى الفريق كثيرا، إلا أن الفريق تجاوز تلك المرحلة بنجاح وبتحقيق المهم. ثقتي كبيرة في المجموعة الموجودة وبأبناء النادي المتواجدين في الفريق. فقد كان من المهم أن نحافظ على هؤلاء اللاعبين حتى في مرحلة التغير، من أجل يدافعون بقوة على شعار وألوان الفريق»، مضيفا أن الفريق يواصل الإعداد من أجل تحقيق انسجام أكبر وأفضل بين المجموعة، للوصول إلى الجاهزية المناسبة والتي سيعوّل عليها الفريق في انطلاقة الموسم الجديد.
***
نعمل وفق نظام مؤسساتي
وفيما يخص ملف المحترفين، أضاف: «أنه وبعد التغير والاستغناء عن مجموعة اللاعبين، فإن الفريق فضل التعاقد مع محترفين يتم اختيارهم وفق اختيار ورؤية فنية بحتة. فالفريق يعمل وفق نظام مؤسساتي وهذا ما يجب على الإعلام والجماهير معرفته وفهمه، فالعمل مشترك ما بين الإدارة واللجنة الفنية وقائد اللجنة والجهاز الفني للفريق لتحديد الاختيارات واحتياجات الفريق. وفي هذا الموسم، فقد تعاقد الفريق مع اللاعب تياغو وهو هداف في الدوري والمنتخب الوطني، واستقطب الأردني فارس غطاشه وهو كذلك هداف في فريق الحسين إربد الأردني، وتعاقد مع اللاعب إيتو قادما من الكوب السعودي، واللاعب أحمد الكوري الذي كان يلعب في فريق الشباب البحريني، وتم التعاقد كذلك مع المدافع البرازيلي ألبرت»، مضيفا أن الفريق يمتلك حاليا عدداً من اللاعبين المغاربة صغار السن، من أجل دمجهم أكثر مع الفريق، مشيرا إلى أنه عمد على تقليل أعمار الفريق من 34 عاما إلى 26 و27 عاما، موضحا أن ذلك يخدم الفريق من الناحية البدنية بشكل أكبر.
وختم حديثه قائلا: «إن رجوعك من الهبوط إلى منصات التتويج في وقت قصير صعب، ولكن سيسعى الفريق بأن يكون واحدا من الثلاثة أو الأربعة في مقدمة الترتيب بمسابقة الدوري والمنافسة في المسابقات جميعها، وهدفنا كذلك رفد المنتخب الوطني بـ3 إلى 4 لاعبين من الفريق، حيث إن الفريق يمتلك عناصر ومواهب كروية تستحق أن تمثل المنتخب الوطني».
***
«ناويين» على الدوري صعبة.. ولكن !
من جهته، قال مدير الفريق يعقوب بني حماد: «صعبة أن يكون هدفنا تحقيق لقب الدوري، خصوصا بعد ما قدمناه في الموسم الماضي، والذي لم يرض الإدارة ولا حتى جماهير وعشاق الفريق. فالفريق يسعى لمحو الصورة التي ظهر عليها في الموسم المنصرم، من خلال تقديم مستويات أفضل وتحقيق نتائج إيجابية، والمنافسة كحق مشروع لجميع الفرق المتواجدة في المسابقات الكروية».
وأضاف: «الفريق بدأ مبكرا مرحلة الإعداد وسط استقطابات جديدة، حيث إن الفريق اتجه إلى تغيير عدد من اللاعبين. حيث يحتاج ذلك لوقت للوصول إلى الانسجام المطلوب. وقد خاض الفريق مباريات ودية، الهدف منها ليس النتائج بل الوصول من خلالها إلى مرحلة متقدمة على المستويين الفني والبدني»، مشيرا إلى أن الفريق يدرس إمكانية إقامة معسكر تدريبي ضمن البرامج الإعدادي للفريق، موضحا أن الفريق يتطلع بتحقيق الأفضل في هذا الموسم الكروي.
***
تغير الصورة ورسم الفرحة
من جانبه، نوه قائد الفريق محمد دعيج: «الفريق لم يكن راضيا بتاتا على الصور التي ظهر بها الموسم الماضي. فلذلك، كانت البداية في هذا الموسم بمرحلة إعداد مبكرة للوصول إلى الجاهزية المطلوبة قبل انطلاقة الموسم، الذي نتطلع فيه إلى محو الصورة السابقة، عبر تقديم مستويات فنية أفضل وتحقيق نتائج تكون دافعاً كبير نحو العودة بالفريق للمراكز المتقدمة والمنافسة. فالهدف هو إسعاد الإدارة وجماهير وعشاق النادي، والذي يعتبرون الداعم الأول للاعب»، مضيفا أن النادي قام باستقطابات جديدة ستكون بكل تأكيد إضافة للفريق، مشيرا إلى أنه واللاعبون اجتمعوا وتعاهدوا على تحقيق الأهداف في هذا الموسم، وتعاهدوا كذلك على الالتزام بتعليمات الجهاز الفني وأن يعلموا بروح الفريق الواحد من أجل عودة الرفاع الشرقي إلى وضعه الطبيعي».
***
أمر طبيعي ونسعى لتحقيق الأفضل
واشار اللاعب جاسم خليف: «إن الفريق قد بدأ الأسبوع الخامس من مرحلة الإعداد وقد خاض 3 وديات حتى الآن، ويسعى الفريق تحت قيادة المدرب إبراهيم حلمي للوصول إلى الجاهزية الفنية البدنية المطلوبة، والتي سيعول عليها لخوض غمار الموسم الجديد. فدائما ما يكون الرفاع الشرقي مطالبا بتحقيق النتائج الإيجابية والمنافسة على الألقاب. فنحن كلاعبين اجتمعنا وتعاهدنا أن نظهر بمستوى مغاير في الموسم الجديد وأن نسعى لمحو الصورة التي ظهرنا بها الموسم الماضي. فهناك قرابة شهر من الآن على انطلاقة المنافسات، وهذا أمر جيد ونسعى للاستفادة منه قدر المستطاع لرفع مستوى جاهزيتنا للموسم الكروي. فإدارة النادي تسحق منا الأفضل، خصوصا مع الجهود الكبيرة التي تبذلها لدعم الفريق. فتطلعاتنا كبيرة في هذا الموسم للمنافسة في جميع المسابقات الكروية».
الشرقي.. تغيرات جذرية.. وطموحات كبيرة بالعودة لمنصات البطولات
يواصل فريق نادي الرفاع الشرقي الأول لكرة القدم مرحلة الإعداد التي بدأها منذ 22 يوليو الماضي، وذلك تحضيرا لخوض منافسات الموسم الجديد 2023/ 2024.
ويسعى الفريق لمحو الصورة التي ظهر عليها في الموسم الماضي، والذي كان قد قاب قوسين من الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية، لولا تكاتف ودعم إدارة النادي برئاسة الشيخ عبدالله بن خليفة بن أحمد آل خليفة والجهازين الفني والإداري واللاعبين، الذي نجح في تثبيت الفريق في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز.
الفريق بكل تأكيد سيخوض هذا الموسم لتقديم أفضل ما لديه، من أجل تحقيق نتائج إيجابية ومغايرة عن الموسم المنصرم.
«EXTRA» زارت تدريبات الفريق واطلعت على تحضيراته للموسم الجديد، والتي اتسمت بالحماس والجدية والرغبة بأن يكون الرفاع الشرقي «غير» في الموسم الجديد.
إدارة واعية برئاسة عبدالله بن خليفة
وبهذه المناسبة، قال مدرب الفريق المدرب الأردني إبراهيم حلمي: «إن الفريق بدأ الأسبوع الخامس من مرحلة الإعداد، حيث قطع شوطا في هذه المرحلة بفضل الإدارة الواعية للنادي برئاسة الشيخ عبدالله بن خليفة بن أحمد آل خليفة، التي هيأت الأجواء الملائمة للفريق لهذه المرحلة المهمة تحضيرا للموسم الكروي الجديد. وقد عمدنا في هذا الموسم إلى تغير 13 لاعبا قبل البدء بمرحلة الإعداد، وهذا بحد ذاته يحتاج فترة طويلة للانسجام وهذا ما نعمل عليه في الإعداد، للوصول إلى مستوى متقدم على الصعيدين التكتيكي والبدني. فالفريق وخلال الأسابيع الماضية استطاع أن يجتاز مرحلة جيدة، وأصبح يطبق طريقة اللعب، وقد شهدت هذه المرحلة حتى الآن خوض 3 وديات كانت نتيجتها إيجابية ومعنوية للفريق».
لا بد من عودة الشرقاوية لمنصات التتويج
وأضاف: «لا بد من عودة قريبة للرفاع الشرقي إلى منصات التتويج، فهناك إدارة واعية ومثقفة، وهناك خطة معدة من قبل رئيس النادي للنهوض بالفريق والعودة به إلى مكانه الطبيعي، وهذا ما نعمل على تحقيقه. فقد قطعنا شوطا كبيرا في تحقيق التجانس بين اللاعبين، والهدف هنا أن يصل الفريق لمرحلة الجهوزية قبل انطلاقة الموسم من أجل أن يعود الفريق لخانة المنافسة، حيث نعد جماهير الفريق الذي يكتسي ثوبا جديدا أن يكون الحصان الأسود في المسابقات الكروية في هذا الموسم».
ثقتنا كبيرة بالمجموعة وبأبناء النادي
وتابع قائلا: «إنه من الصعب على أي مدرب أن يكمل 3 شهور الأخيرة من الموسم الماضي، وأن يحقق الأهم في ذلك الموسم بتثبيت الفريق في الدور الممتاز، بعد أن كان الفريق يمتلك 10 نقاط من 12 مباراة. فقد عانى الفريق كثيرا، إلا أن الفريق تجاوز تلك المرحلة بنجاح وبتحقيق المهم. ثقتي كبيرة في المجموعة الموجودة وبأبناء النادي المتواجدين في الفريق. فقد كان من المهم أن نحافظ على هؤلاء اللاعبين حتى في مرحلة التغير، من أجل يدافعون بقوة على شعار وألوان الفريق»، مضيفا أن الفريق يواصل الإعداد من أجل تحقيق انسجام أكبر وأفضل بين المجموعة، للوصول إلى الجاهزية المناسبة والتي سيعوّل عليها الفريق في انطلاقة الموسم الجديد.
***
نعمل وفق نظام مؤسساتي
وفيما يخص ملف المحترفين، أضاف: «أنه وبعد التغير والاستغناء عن مجموعة اللاعبين، فإن الفريق فضل التعاقد مع محترفين يتم اختيارهم وفق اختيار ورؤية فنية بحتة. فالفريق يعمل وفق نظام مؤسساتي وهذا ما يجب على الإعلام والجماهير معرفته وفهمه، فالعمل مشترك ما بين الإدارة واللجنة الفنية وقائد اللجنة والجهاز الفني للفريق لتحديد الاختيارات واحتياجات الفريق. وفي هذا الموسم، فقد تعاقد الفريق مع اللاعب تياغو وهو هداف في الدوري والمنتخب الوطني، واستقطب الأردني فارس غطاشه وهو كذلك هداف في فريق الحسين إربد الأردني، وتعاقد مع اللاعب إيتو قادما من الكوب السعودي، واللاعب أحمد الكوري الذي كان يلعب في فريق الشباب البحريني، وتم التعاقد كذلك مع المدافع البرازيلي ألبرت»، مضيفا أن الفريق يمتلك حاليا عدداً من اللاعبين المغاربة صغار السن، من أجل دمجهم أكثر مع الفريق، مشيرا إلى أنه عمد على تقليل أعمار الفريق من 34 عاما إلى 26 و27 عاما، موضحا أن ذلك يخدم الفريق من الناحية البدنية بشكل أكبر.
وختم حديثه قائلا: «إن رجوعك من الهبوط إلى منصات التتويج في وقت قصير صعب، ولكن سيسعى الفريق بأن يكون واحدا من الثلاثة أو الأربعة في مقدمة الترتيب بمسابقة الدوري والمنافسة في المسابقات جميعها، وهدفنا كذلك رفد المنتخب الوطني بـ3 إلى 4 لاعبين من الفريق، حيث إن الفريق يمتلك عناصر ومواهب كروية تستحق أن تمثل المنتخب الوطني».
***
«ناويين» على الدوري صعبة.. ولكن !
من جهته، قال مدير الفريق يعقوب بني حماد: «صعبة أن يكون هدفنا تحقيق لقب الدوري، خصوصا بعد ما قدمناه في الموسم الماضي، والذي لم يرض الإدارة ولا حتى جماهير وعشاق الفريق. فالفريق يسعى لمحو الصورة التي ظهر عليها في الموسم المنصرم، من خلال تقديم مستويات أفضل وتحقيق نتائج إيجابية، والمنافسة كحق مشروع لجميع الفرق المتواجدة في المسابقات الكروية».
وأضاف: «الفريق بدأ مبكرا مرحلة الإعداد وسط استقطابات جديدة، حيث إن الفريق اتجه إلى تغيير عدد من اللاعبين. حيث يحتاج ذلك لوقت للوصول إلى الانسجام المطلوب. وقد خاض الفريق مباريات ودية، الهدف منها ليس النتائج بل الوصول من خلالها إلى مرحلة متقدمة على المستويين الفني والبدني»، مشيرا إلى أن الفريق يدرس إمكانية إقامة معسكر تدريبي ضمن البرامج الإعدادي للفريق، موضحا أن الفريق يتطلع بتحقيق الأفضل في هذا الموسم الكروي.
***
تغير الصورة ورسم الفرحة
من جانبه، نوه قائد الفريق محمد دعيج: «الفريق لم يكن راضيا بتاتا على الصور التي ظهر بها الموسم الماضي. فلذلك، كانت البداية في هذا الموسم بمرحلة إعداد مبكرة للوصول إلى الجاهزية المطلوبة قبل انطلاقة الموسم، الذي نتطلع فيه إلى محو الصورة السابقة، عبر تقديم مستويات فنية أفضل وتحقيق نتائج تكون دافعاً كبير نحو العودة بالفريق للمراكز المتقدمة والمنافسة. فالهدف هو إسعاد الإدارة وجماهير وعشاق النادي، والذي يعتبرون الداعم الأول للاعب»، مضيفا أن النادي قام باستقطابات جديدة ستكون بكل تأكيد إضافة للفريق، مشيرا إلى أنه واللاعبون اجتمعوا وتعاهدوا على تحقيق الأهداف في هذا الموسم، وتعاهدوا كذلك على الالتزام بتعليمات الجهاز الفني وأن يعلموا بروح الفريق الواحد من أجل عودة الرفاع الشرقي إلى وضعه الطبيعي».
***
أمر طبيعي ونسعى لتحقيق الأفضل
واشار اللاعب جاسم خليف: «إن الفريق قد بدأ الأسبوع الخامس من مرحلة الإعداد وقد خاض 3 وديات حتى الآن، ويسعى الفريق تحت قيادة المدرب إبراهيم حلمي للوصول إلى الجاهزية الفنية البدنية المطلوبة، والتي سيعول عليها لخوض غمار الموسم الجديد. فدائما ما يكون الرفاع الشرقي مطالبا بتحقيق النتائج الإيجابية والمنافسة على الألقاب. فنحن كلاعبين اجتمعنا وتعاهدنا أن نظهر بمستوى مغاير في الموسم الجديد وأن نسعى لمحو الصورة التي ظهرنا بها الموسم الماضي. فهناك قرابة شهر من الآن على انطلاقة المنافسات، وهذا أمر جيد ونسعى للاستفادة منه قدر المستطاع لرفع مستوى جاهزيتنا للموسم الكروي. فإدارة النادي تسحق منا الأفضل، خصوصا مع الجهود الكبيرة التي تبذلها لدعم الفريق. فتطلعاتنا كبيرة في هذا الموسم للمنافسة في جميع المسابقات الكروية».