في المجموعة السادسة التي صُنّفت بالنارية، سيكون باريس سان جيرمان في مواجهة ضيفه بوروسيا دورتموند باحثاً عن بداية مثالية لكن هذه المرة من دون العديد من نجوم المواسم الماضية، وعلى رأسهم الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار والإيطالي ماركو فيراتي الذين غادروه هذا الصيف للدفاع عن ألوان إنتر ميامي الأميركي والهلال السعودي والعربي القطري توالياً، أو الإسباني سيرجيو راموس الذي عاد إلى فريق بدايته إشبيلية.
وما زال نادي العاصمة يلهث خلف لقبه الأول في المسابقة، معولاً هذه المرة على ثنائية كيليان مبابي وعثمان ديمبلي الذي سيكون في مواجهة فريق تألق في صفوفه موسم 2016-2017 ما فتح الباب أمامه للانتقال إلى برشلونة الإسباني ثم هذا الصيف إلى سان جيرمان.
ويدخل سان جيرمان مواجهته الثانية مع دورتموند على صعيد دوري الأبطال، بعد الأولى عام 2020 حين خرج منتصراً في ثمن النهائي (1-2 ذهاباً و2-0 إياباً)، بمعنويات مهزوزة نتيجة سقوطه الجمعة على أرضه أمام نيس 2-3 في المرحلة الخامسة من الدوري المحلي الذي بدأه أصلاً بشكل مهزوز بعد تعادله أمام لوريان (0-0) وتولوز (1-1) قبل الفوز بعدها على لنس (3-1) وليون (4-1).
ومن المؤكّد أن الخسارة أو حتى التعادل الثلاثاء ستزيد الضغط على المدرب الجديد الإسباني لويس إنريكي الذي اشتكى من مشاكل في خط وسطه بالقول «في الوسط، واجهنا مواقف سيئة لكن مهمتي تقتضي بأن أصلح ذلك».
وتابع «لدي فريق حيث يسجّل جميع لاعبي خط الهجوم. مبابي يواصل التسجيل (ثنائية أمام نيس) وهذا في حمضه النووي، لكن الآخرين سيسجلون أيضاً».
وما زال نادي العاصمة يلهث خلف لقبه الأول في المسابقة، معولاً هذه المرة على ثنائية كيليان مبابي وعثمان ديمبلي الذي سيكون في مواجهة فريق تألق في صفوفه موسم 2016-2017 ما فتح الباب أمامه للانتقال إلى برشلونة الإسباني ثم هذا الصيف إلى سان جيرمان.
ويدخل سان جيرمان مواجهته الثانية مع دورتموند على صعيد دوري الأبطال، بعد الأولى عام 2020 حين خرج منتصراً في ثمن النهائي (1-2 ذهاباً و2-0 إياباً)، بمعنويات مهزوزة نتيجة سقوطه الجمعة على أرضه أمام نيس 2-3 في المرحلة الخامسة من الدوري المحلي الذي بدأه أصلاً بشكل مهزوز بعد تعادله أمام لوريان (0-0) وتولوز (1-1) قبل الفوز بعدها على لنس (3-1) وليون (4-1).
ومن المؤكّد أن الخسارة أو حتى التعادل الثلاثاء ستزيد الضغط على المدرب الجديد الإسباني لويس إنريكي الذي اشتكى من مشاكل في خط وسطه بالقول «في الوسط، واجهنا مواقف سيئة لكن مهمتي تقتضي بأن أصلح ذلك».
وتابع «لدي فريق حيث يسجّل جميع لاعبي خط الهجوم. مبابي يواصل التسجيل (ثنائية أمام نيس) وهذا في حمضه النووي، لكن الآخرين سيسجلون أيضاً».