وليد عبدالله
سيكون المدربان الوطنيان عبدالعزيز عبدو وعلي مجيد أمام تحدٍ كبير في أول محطة تدريبية على مستوى الفريق الأول لكرة القدم في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم في الموسم الجديد.
فالمدرب عبدالعزيز عبدو الذي يشرف على تدريب فريق سترة، يخوض أول تجربة له كمدرب رئيسي وكذلك في أولى تجاربه كمدرب لفريق في المسابقة. وكذلك الحال للمدرب علي مجيد الذي عيّن من إدارة نادي الشباب مدربا للفريق الأول في محطته الأولى كمدرب رئيسي وفي أولى تجاربه لقيادة الفريق في هذه المسابقة.
فالمدربان عبدو مجيد هما المدربان الوحيدان اللذان لم يسبق لهما أن قادا فريقا كرويا للكبار في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز أو حتى على صعيد دوري الدرجة الثانية. فهذه التجربة ستكون بمثابة تحدٍ لهذين المدربين اللذين يمتلكان قدرات وإمكانيات كبيرة، قياسيا بالخبرات التي يمتلكها كلا المدربين خلال محطاتهما التدريبية المختلفة.
ولعل أبرز ما يجمع المدربين عبدالعزيز عبدو وعلي مجيد، عندما سبق لهما العمل معا في المنتخب الوطني للشباب خلال الفترة 2014- 2016، حيث أشرف عبدو على تدريب المنتخب، في حين شغل المدرب علي مجيد منصب المحلل الفني في الجهاز الفني للمنتخب.
سيكون المدربان الوطنيان عبدالعزيز عبدو وعلي مجيد أمام تحدٍ كبير في أول محطة تدريبية على مستوى الفريق الأول لكرة القدم في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم في الموسم الجديد.
فالمدرب عبدالعزيز عبدو الذي يشرف على تدريب فريق سترة، يخوض أول تجربة له كمدرب رئيسي وكذلك في أولى تجاربه كمدرب لفريق في المسابقة. وكذلك الحال للمدرب علي مجيد الذي عيّن من إدارة نادي الشباب مدربا للفريق الأول في محطته الأولى كمدرب رئيسي وفي أولى تجاربه لقيادة الفريق في هذه المسابقة.
فالمدربان عبدو مجيد هما المدربان الوحيدان اللذان لم يسبق لهما أن قادا فريقا كرويا للكبار في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز أو حتى على صعيد دوري الدرجة الثانية. فهذه التجربة ستكون بمثابة تحدٍ لهذين المدربين اللذين يمتلكان قدرات وإمكانيات كبيرة، قياسيا بالخبرات التي يمتلكها كلا المدربين خلال محطاتهما التدريبية المختلفة.
ولعل أبرز ما يجمع المدربين عبدالعزيز عبدو وعلي مجيد، عندما سبق لهما العمل معا في المنتخب الوطني للشباب خلال الفترة 2014- 2016، حيث أشرف عبدو على تدريب المنتخب، في حين شغل المدرب علي مجيد منصب المحلل الفني في الجهاز الفني للمنتخب.