وليد عبدالله
وصف رئيس جهاز الكرة بنادي الحالة محمد داوود بأن الملاعب الكروية مرضية، والتي شهدت إقامة المباريات من جولة الأولى إلى الجولة الرابعة من منافسات القسم الأول بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، مؤكدا أن المباريات الأربعة التي خاضها فريقه لم تتأثر بجودة عشب الملعب التي أقيمت عليه المواجهات، مضيفا أن هناك معدل ساعات معينة تسمح بإقامة المباريات على الملاعب الكروية، وأنه في حال زيادة عدد الساعات تتأثر جودة الملاعب على الشكل الذي تخدم نجاح المسابقة.
وقال داوود في تصريحه لـextra: "إن الفريق لم يتأثر بشكل واضح من الملعب الذي شهد إقامة مبارياتنا الأربعة في الجولات الماضية بمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز. فالملاعب الكروية لديها معدل ساعات يمكن من خلالها إقامة المبايات عليها، وإذا ارتفعت عدد الساعات لإقامة المباريات على الملاعب، قد تتأثر بشكل واضح وتصبح متهالكة وقد تدخل في صيانة طويلة، ولا يمكن الاستفادة منها بشكل واضح في إقامة المباريات. حيث أن اللعب عليها قد يؤثر سلبا على أداء الفرق والنتائج في تلك المواجهات".
وأضاف: "أعتقد أن هناك ملاعب موجودة في الأندية النموذجية كملعب نادي الرفاع وملعب نادي النجمة وكذلك ملعب نادي الشباب، يمكن الاستفادة منها بشكل أكبر، من خلال تنفيذ مشروع بتحويلها إلى استادات رياضية مصغرة، تخدم بشكل كبير في إقامة المباريات وبالتالي فإن سير المباريات سيكون أكثر سلاسة وممرونة، وبالتالي يخدم في وضع روزنامة مسابقات واضحة وبوفرة ملاعب تسهم في نجاح تحقيق النجاح المنشود، بدلا من الاعتماد على 3 ملاعب رئيسية، وهي ملعب استاد البحرين الوطني الذي لا يزال في الصيانة، وملعب استاد مدينة خليفة الرياضية وملعب استاد المغفور له الشيخ علي بن محمد بن عيسى آل خليفة بنادي المحرق، وكذلك ملعب استاد النادي الاهلي الذي سيدخل مرحلة صيانة طويلة خلال المشاريع القادمة بحسب ما تردد من أنباء لصيانة هذه المنشأة الرياضية".
{{ article.visit_count }}
وصف رئيس جهاز الكرة بنادي الحالة محمد داوود بأن الملاعب الكروية مرضية، والتي شهدت إقامة المباريات من جولة الأولى إلى الجولة الرابعة من منافسات القسم الأول بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، مؤكدا أن المباريات الأربعة التي خاضها فريقه لم تتأثر بجودة عشب الملعب التي أقيمت عليه المواجهات، مضيفا أن هناك معدل ساعات معينة تسمح بإقامة المباريات على الملاعب الكروية، وأنه في حال زيادة عدد الساعات تتأثر جودة الملاعب على الشكل الذي تخدم نجاح المسابقة.
وقال داوود في تصريحه لـextra: "إن الفريق لم يتأثر بشكل واضح من الملعب الذي شهد إقامة مبارياتنا الأربعة في الجولات الماضية بمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز. فالملاعب الكروية لديها معدل ساعات يمكن من خلالها إقامة المبايات عليها، وإذا ارتفعت عدد الساعات لإقامة المباريات على الملاعب، قد تتأثر بشكل واضح وتصبح متهالكة وقد تدخل في صيانة طويلة، ولا يمكن الاستفادة منها بشكل واضح في إقامة المباريات. حيث أن اللعب عليها قد يؤثر سلبا على أداء الفرق والنتائج في تلك المواجهات".
وأضاف: "أعتقد أن هناك ملاعب موجودة في الأندية النموذجية كملعب نادي الرفاع وملعب نادي النجمة وكذلك ملعب نادي الشباب، يمكن الاستفادة منها بشكل أكبر، من خلال تنفيذ مشروع بتحويلها إلى استادات رياضية مصغرة، تخدم بشكل كبير في إقامة المباريات وبالتالي فإن سير المباريات سيكون أكثر سلاسة وممرونة، وبالتالي يخدم في وضع روزنامة مسابقات واضحة وبوفرة ملاعب تسهم في نجاح تحقيق النجاح المنشود، بدلا من الاعتماد على 3 ملاعب رئيسية، وهي ملعب استاد البحرين الوطني الذي لا يزال في الصيانة، وملعب استاد مدينة خليفة الرياضية وملعب استاد المغفور له الشيخ علي بن محمد بن عيسى آل خليفة بنادي المحرق، وكذلك ملعب استاد النادي الاهلي الذي سيدخل مرحلة صيانة طويلة خلال المشاريع القادمة بحسب ما تردد من أنباء لصيانة هذه المنشأة الرياضية".