عمر البلوشي
أضاع نادي الرفاع فرصة كبيرة لخطف صدارة الدوري العام لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2024/2023 بخسارته من جاره الرفاع الشرقي بنتيجة هدف دون مقابل في ختام الجولة السادسة من الدوري.
وبالنظر إلى مجريات اللعب وأدا الرفاع في المباراة، فقد كان السماوي هو الطرف الأفضل والذي شكل خطورة هجومية كبيرة وواضحة طوال اللقاء واجهها استبسال دفاعي من الشرقي وتألق الحارس إياد ناصر في إبعاد الكثير من الكرات الخطرة خلال المواجهة، ولم يوفق الرفاعيين في التسجيل على الرغم من أفضليتهم.
ولعب الرفاع الشرقي الشوط الثاني ناقصاً لاعباً واحداً بعد طرد لاعبه أحمد ضياء قبل نهاية الشوط الأول إثر تدخل قوي على محترف الرفاع الأردني مجدي العطار، إلا أن السماوي لم يستغل النقص العددي وكان الشرقي أكثر ثباتاً في الملعب.
وكان السماوي هو الطرف الأفضل من الجانب البدني والتكتيكي طوال مجريات المباراة، مما أعطاهم الفرصة للفوز بالمباراة والتي لم تأتي ثمارها إطلاقاً.
وقد تسببت ثغرة دفاعية وتهاون من المدافع لازار بتسجيل الشرقي هدف الفوز عن طريق محترفه جيروم مباكوم، حيث إن هفوة وخطأ أعطى الليوث ثلاث نقاط ثمينة أعادتهم لواجهة المنافسة مرة أخرى على لقب الدوري.
وما زالت لدى الرفاع فرصة سانحة للظفر بالصدارة في حال فوزه في المباراة المؤجلة على الشباب والتي ستعطيهم إياها بفارق نقطة واحدة فقط عن كل من الخالدية والنجمة والرفاع الشرقي، إلا أن الخوف من أن يتعرقل الرفاعيين أمام الماروني وتضيع فرصة كسب الصدارة والانفراد بها وحيداً.
أضاع نادي الرفاع فرصة كبيرة لخطف صدارة الدوري العام لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2024/2023 بخسارته من جاره الرفاع الشرقي بنتيجة هدف دون مقابل في ختام الجولة السادسة من الدوري.
وبالنظر إلى مجريات اللعب وأدا الرفاع في المباراة، فقد كان السماوي هو الطرف الأفضل والذي شكل خطورة هجومية كبيرة وواضحة طوال اللقاء واجهها استبسال دفاعي من الشرقي وتألق الحارس إياد ناصر في إبعاد الكثير من الكرات الخطرة خلال المواجهة، ولم يوفق الرفاعيين في التسجيل على الرغم من أفضليتهم.
ولعب الرفاع الشرقي الشوط الثاني ناقصاً لاعباً واحداً بعد طرد لاعبه أحمد ضياء قبل نهاية الشوط الأول إثر تدخل قوي على محترف الرفاع الأردني مجدي العطار، إلا أن السماوي لم يستغل النقص العددي وكان الشرقي أكثر ثباتاً في الملعب.
وكان السماوي هو الطرف الأفضل من الجانب البدني والتكتيكي طوال مجريات المباراة، مما أعطاهم الفرصة للفوز بالمباراة والتي لم تأتي ثمارها إطلاقاً.
وقد تسببت ثغرة دفاعية وتهاون من المدافع لازار بتسجيل الشرقي هدف الفوز عن طريق محترفه جيروم مباكوم، حيث إن هفوة وخطأ أعطى الليوث ثلاث نقاط ثمينة أعادتهم لواجهة المنافسة مرة أخرى على لقب الدوري.
وما زالت لدى الرفاع فرصة سانحة للظفر بالصدارة في حال فوزه في المباراة المؤجلة على الشباب والتي ستعطيهم إياها بفارق نقطة واحدة فقط عن كل من الخالدية والنجمة والرفاع الشرقي، إلا أن الخوف من أن يتعرقل الرفاعيين أمام الماروني وتضيع فرصة كسب الصدارة والانفراد بها وحيداً.