حسين الدرازي
ما سر إنطفاء بريق الفريق رغم الانطلاقة القوية
بعد أن راهن عليه الكثيرون نظراً لمستوياته القوية في الجولات الأولى لدوري ناصر بن حمد الممتاز، عاد فريق النجمة وتراجع بشكلٍ واضح في الفترة الأخيرة ولم يُحقق سوى نقطتين من أصل 12 ممكنة في آخر أربع جولات بالدوري (من الخامسة للثامنة)، بينما في أول 4 جولات (من الأولى للرابعة) حصد 10 نقاط من أصل 12، وفوق هذا فإنه في فترة التراجع قد خرج من مسابقة كأس جلالة الملك على يد فريق الاتحاد أحد فرق الوسط بدوري الدرجة الثانية، علماً بأن «الرهيب» كان يعول كثيراً على الكأس الملكية، خصوصاً أن مباريات الكؤوس يكون التنافس فيها أقل صعوبة من الدوري الذي يحتاج لنفسٍ طويل والصبر لـ22 مباراة.
وفي أول أربع جولات حقق النجمة 3 انتصارات، فبعد أن تعادل مع الرفاع بالجولة الأولى، عاد وتغلب على الشباب والحالة والرفاع الشرقي وكان هذا الفوز هو الأخير له هذا الموسم وبتاريخ 21 أكتوبر، وبالتالي فإن الفريق غائب عن الانتصارات لمدة 42 يوماً حتى الآن، والرهب سيعود للعب بتاريخ 19 ديسمبر أمام المنامة، وهو مايعني أنه لو فاز بتاريخ 19 فحينها سيتوقف الرقم عند 58 يوماً بلا انتصار، ولكن لو لم يفز، فإن هذا الرقم سيزداد بالتأكيد، وسيكمل النجمة الشهرين بدون فوز.
وفي آخر مباراتين أمام الأهلي والبسيتين عجز الفريق عن التسجيل ولأول مرة هذا الموسم بالدوري، بعد أن كان مواظباً على التسجيل في الجولات الست الأولى، وهنالك أسباباً بالتأكيد وراء ذلك، ولكن من أهمها غياب هداف الفريق اللاعب البرازيلي دا كوستا بداعي الإيقاف لمباراتين بعد طرده من مباراة الخالدية في الجولة السادسة، وهذا اللاعب سجل 6 من أصل 14 هدفاً أحرزها النجمة بالدوري وبنسبة (42.9%) من أهداف الفريق.
ما سر إنطفاء بريق الفريق رغم الانطلاقة القوية
بعد أن راهن عليه الكثيرون نظراً لمستوياته القوية في الجولات الأولى لدوري ناصر بن حمد الممتاز، عاد فريق النجمة وتراجع بشكلٍ واضح في الفترة الأخيرة ولم يُحقق سوى نقطتين من أصل 12 ممكنة في آخر أربع جولات بالدوري (من الخامسة للثامنة)، بينما في أول 4 جولات (من الأولى للرابعة) حصد 10 نقاط من أصل 12، وفوق هذا فإنه في فترة التراجع قد خرج من مسابقة كأس جلالة الملك على يد فريق الاتحاد أحد فرق الوسط بدوري الدرجة الثانية، علماً بأن «الرهيب» كان يعول كثيراً على الكأس الملكية، خصوصاً أن مباريات الكؤوس يكون التنافس فيها أقل صعوبة من الدوري الذي يحتاج لنفسٍ طويل والصبر لـ22 مباراة.
وفي أول أربع جولات حقق النجمة 3 انتصارات، فبعد أن تعادل مع الرفاع بالجولة الأولى، عاد وتغلب على الشباب والحالة والرفاع الشرقي وكان هذا الفوز هو الأخير له هذا الموسم وبتاريخ 21 أكتوبر، وبالتالي فإن الفريق غائب عن الانتصارات لمدة 42 يوماً حتى الآن، والرهب سيعود للعب بتاريخ 19 ديسمبر أمام المنامة، وهو مايعني أنه لو فاز بتاريخ 19 فحينها سيتوقف الرقم عند 58 يوماً بلا انتصار، ولكن لو لم يفز، فإن هذا الرقم سيزداد بالتأكيد، وسيكمل النجمة الشهرين بدون فوز.
وفي آخر مباراتين أمام الأهلي والبسيتين عجز الفريق عن التسجيل ولأول مرة هذا الموسم بالدوري، بعد أن كان مواظباً على التسجيل في الجولات الست الأولى، وهنالك أسباباً بالتأكيد وراء ذلك، ولكن من أهمها غياب هداف الفريق اللاعب البرازيلي دا كوستا بداعي الإيقاف لمباراتين بعد طرده من مباراة الخالدية في الجولة السادسة، وهذا اللاعب سجل 6 من أصل 14 هدفاً أحرزها النجمة بالدوري وبنسبة (42.9%) من أهداف الفريق.
