يصطدم كل من مانشستر يونايتد وضيفه تشيلسي على ملعب أولد ترافورد، حيث يخوض الفريقان العريقان اللقاء يوم الأربعاء بدافع تحسين موقعهما في جدول الترتيب وتضميد جراحهما.
ويأمل مانشستر ومدربه الهولندي إريك تن هاج في استعادة نغمة الانتصارات بعد الخسارة أمام نيوكاسل في الجولة الماضية، والتي كسرت سلسلة 3 انتصارات متتالية، ليتجمد رصيد الشياطين الحمر عند 24 نقطة في المركز السابع.
أما ماوريسيو بوكيتينو مدرب تشيلسي، يأمل في تحسين نتائج الفريق اللندني خارج ملعبه منذ بداية الموسم الجاري، حيث فرط في 8 نقاط ممكنة بعد خسارتين وتعادل مقابل 3 انتصارات، مما أبعده عن دائرة الكبار حيث يتواجد في المركز العاشر برصيد 19 نقطة متفوقا بفارق الأهداف عن برينتفورد.
***
علاج نزيف النقاط
من جانبه، يبحث بيب جوارديولا المدير الفني لمانشستر سيتي عن علاج لنزيف النقاط بعد 3 تعادلات متتالية أمام تشيلسي وليفربول وتوتنهام، ليتراجع للمركز الثالث برصيد 30 نقطة.
مهمة جوارديولا لن تكون سهلة على الإطلاق عندما يحل فريقه يوم الأربعاء ضيفا على أستون فيلا، رابع الترتيب برصيد 29 نقطة.
ويملك أستون فيلا، بقيادة مدربه الإسباني أوناي إيمري، ثاني أقوى هجوم في المسابقة حتى الآن بتسجيله 33 هدفا، ويسبقه فقط السيتي الذي سجل 36 هدفا.
وما يعزز أيضا من صعوبة مهمة حامل اللقب ولاعبيه، أن فريق أستون فيلا لم يخسر على ملعبه فيلا بارك حيث حقق العلامة الكاملة بتحقيق 6 انتصارات.
{{ article.visit_count }}
ويأمل مانشستر ومدربه الهولندي إريك تن هاج في استعادة نغمة الانتصارات بعد الخسارة أمام نيوكاسل في الجولة الماضية، والتي كسرت سلسلة 3 انتصارات متتالية، ليتجمد رصيد الشياطين الحمر عند 24 نقطة في المركز السابع.
أما ماوريسيو بوكيتينو مدرب تشيلسي، يأمل في تحسين نتائج الفريق اللندني خارج ملعبه منذ بداية الموسم الجاري، حيث فرط في 8 نقاط ممكنة بعد خسارتين وتعادل مقابل 3 انتصارات، مما أبعده عن دائرة الكبار حيث يتواجد في المركز العاشر برصيد 19 نقطة متفوقا بفارق الأهداف عن برينتفورد.
***
علاج نزيف النقاط
من جانبه، يبحث بيب جوارديولا المدير الفني لمانشستر سيتي عن علاج لنزيف النقاط بعد 3 تعادلات متتالية أمام تشيلسي وليفربول وتوتنهام، ليتراجع للمركز الثالث برصيد 30 نقطة.
مهمة جوارديولا لن تكون سهلة على الإطلاق عندما يحل فريقه يوم الأربعاء ضيفا على أستون فيلا، رابع الترتيب برصيد 29 نقطة.
ويملك أستون فيلا، بقيادة مدربه الإسباني أوناي إيمري، ثاني أقوى هجوم في المسابقة حتى الآن بتسجيله 33 هدفا، ويسبقه فقط السيتي الذي سجل 36 هدفا.
وما يعزز أيضا من صعوبة مهمة حامل اللقب ولاعبيه، أن فريق أستون فيلا لم يخسر على ملعبه فيلا بارك حيث حقق العلامة الكاملة بتحقيق 6 انتصارات.