وليد عبدالله
تأهل فريق نادي الرفاع الشرقي إلى المباراة النهائية بالنسخة الـ45 لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى لكرة القدم، وذلك بعد فوزه على حامل اللقب فريق نادي الرفاع بنتيجة هدفين نظيفين، في المباراة التي جمعت الفريقين أمس على ملعب استاد البحرين الوطني.
بدأ الرفاع مهاجماً من أجل التقدم بالنتيجة، حيث كاد ينجح في إحراز الهدف الأول في الدقيقة الـ3، بعد الكرة العرضية التي مررها هزاع علي مرت وسط متابعة الجميع.
سيطر الرفاع على مجريات الشوط الأول من خلال الاستحواذ وسط تراجع لاعبي الرفاع الشرقي الذي ركز كثيراً على التغطية الدفاعية والارتداد السريع.
وأهدر الرفاع فرصة في الدقيقة الـ27 للاعب سيد هاشم عيسى «هشومي»، وعاد اللاعب ذاته ليضيع فرصة في الدقيقة الـ29.
وقد استطاع الرفاع الشرقي الاستفادة من طريقة لعبه، والتي استثمرها بتسجيله الهدف الأول في الدقيقة الـ40 بهدف أحرزه البرتغالي أغوينالدو.
وفي الشوط الثاني، واصل الرفاع أفضليته في هذه المواجهة، وكاد هزاع علي يعادل النتيجة للرفاع في الدقيقة الـ46، بعد أن أرسل كرة باتجاه المرمى إلا أنها علت العارضة، وفي الدقيقة الـ52 سدد محمد مرهون كرة لامست الشباك العلوية لمرمى الحارس حمد الدوسري.
وقد أجرى مدرب الرفاع علي عاشور تغييرات لتعزيز الجانب الهجومي، حيث استعان بورقة اللاعب محمد الرميحي في هذا الشوط، في محاولة لإدراك هدف التعادل. وقد شهدت الدقيقة الـ74، تسجيل الرفاع الشرقي الهدف الثاني، بعد الكرة العرضية التي أرسلها برنس، وحاول هزاع علي إبعادها إلا أنه أسكن الكرة في شباك فريقه.
بعدها رمى الرفاع بكل ثقله في الهجوم بحثاً عن العودة من جديد، إلا أن محاولاته باءت بالفشل في تحقيق ذلك، ورغم احتساب الحكم 5 دقائق وقتاً إضافياً، فإن النتيجة ظلت على حالها، لتنتهي بفوز الرفاع الشرقي بهدفين دون رد.
تأهل فريق نادي الرفاع الشرقي إلى المباراة النهائية بالنسخة الـ45 لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى لكرة القدم، وذلك بعد فوزه على حامل اللقب فريق نادي الرفاع بنتيجة هدفين نظيفين، في المباراة التي جمعت الفريقين أمس على ملعب استاد البحرين الوطني.
بدأ الرفاع مهاجماً من أجل التقدم بالنتيجة، حيث كاد ينجح في إحراز الهدف الأول في الدقيقة الـ3، بعد الكرة العرضية التي مررها هزاع علي مرت وسط متابعة الجميع.
سيطر الرفاع على مجريات الشوط الأول من خلال الاستحواذ وسط تراجع لاعبي الرفاع الشرقي الذي ركز كثيراً على التغطية الدفاعية والارتداد السريع.
وأهدر الرفاع فرصة في الدقيقة الـ27 للاعب سيد هاشم عيسى «هشومي»، وعاد اللاعب ذاته ليضيع فرصة في الدقيقة الـ29.
وقد استطاع الرفاع الشرقي الاستفادة من طريقة لعبه، والتي استثمرها بتسجيله الهدف الأول في الدقيقة الـ40 بهدف أحرزه البرتغالي أغوينالدو.
وفي الشوط الثاني، واصل الرفاع أفضليته في هذه المواجهة، وكاد هزاع علي يعادل النتيجة للرفاع في الدقيقة الـ46، بعد أن أرسل كرة باتجاه المرمى إلا أنها علت العارضة، وفي الدقيقة الـ52 سدد محمد مرهون كرة لامست الشباك العلوية لمرمى الحارس حمد الدوسري.
وقد أجرى مدرب الرفاع علي عاشور تغييرات لتعزيز الجانب الهجومي، حيث استعان بورقة اللاعب محمد الرميحي في هذا الشوط، في محاولة لإدراك هدف التعادل. وقد شهدت الدقيقة الـ74، تسجيل الرفاع الشرقي الهدف الثاني، بعد الكرة العرضية التي أرسلها برنس، وحاول هزاع علي إبعادها إلا أنه أسكن الكرة في شباك فريقه.
بعدها رمى الرفاع بكل ثقله في الهجوم بحثاً عن العودة من جديد، إلا أن محاولاته باءت بالفشل في تحقيق ذلك، ورغم احتساب الحكم 5 دقائق وقتاً إضافياً، فإن النتيجة ظلت على حالها، لتنتهي بفوز الرفاع الشرقي بهدفين دون رد.
