وليد عبدالله
أكد محلل قناة البحرين الرياضية المدرب الوطني صلاح حبيب أن مباريات الكؤوس لا يمكن من خلالها تحديد الطرف الأفضل، خصوصا وإن كانت المباراة هي المواجهة الختامية لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى لكرة القدم، مضيفا أن الفريق صاحب التركيز الذهني العالي هو من سيقول كلمته الأخيرة في هذه المواجهة الحاسمة.
وقال حبيب في تصريحه لـ «الملاعب»: «إن النسبة متساوية بين فريق الرفاع الشرقي وفريق الخالدية قبل انطلاق نهائي أغلى الكؤوس، خصوصا وأن مباريات الكؤوس لا يمكن أن يحدد من خلالها من هو الطرف الأفضل على الآخر. ولكن على الورق وبحسب المعطيات التي أظهرتها المباريات السابقة في هذه المسابقة، نجد أن الخالدية هو من يمتلك الأفضلية النسبية على حساب الرفاع الشرقي، خصوصا وأن الخالدية يمتلك الأداوت والعناصر التي تمكنه من أن ينهي الأمور لصالحه ويتوّج بطلا لهذه النسخة من المسابقة الغالية. فالخالدية يمتلك لاعبين محليين لديهم الخبرة والتعامل في مثل هذه المواجهات وكذلك على مستوى المحترفين الذين يمتلكون قدرات وإمكانيات عالية. وأتوقع أن الرفاع الشرقي وبالتحديد مدربه فلورين متروك سيبدأ المباراة بتحفظ كبير، وستكون المعركة في منتصف الملعب، وأعتقد أن الغلبة تميل في هذا الجانب إلى الخالدية نظرا لوجود محمد الحردان ومن أمامه صالح راتب والمنذر العلوي الذي يعتبر مفتاح نجاح للفريق إلى جانب اللاعب دومينيك. وإذا ما لعب الرفاع الشرقي بـ3 محاور مع منح اللاعب خليفة اللافي أدوارا لإيقاف خطورة دومنيك الخالدية، فأعتقد أن الرفاع الشرقي سيقول كلمته في هذه المباراة الختامية».
أكد محلل قناة البحرين الرياضية المدرب الوطني صلاح حبيب أن مباريات الكؤوس لا يمكن من خلالها تحديد الطرف الأفضل، خصوصا وإن كانت المباراة هي المواجهة الختامية لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى لكرة القدم، مضيفا أن الفريق صاحب التركيز الذهني العالي هو من سيقول كلمته الأخيرة في هذه المواجهة الحاسمة.
وقال حبيب في تصريحه لـ «الملاعب»: «إن النسبة متساوية بين فريق الرفاع الشرقي وفريق الخالدية قبل انطلاق نهائي أغلى الكؤوس، خصوصا وأن مباريات الكؤوس لا يمكن أن يحدد من خلالها من هو الطرف الأفضل على الآخر. ولكن على الورق وبحسب المعطيات التي أظهرتها المباريات السابقة في هذه المسابقة، نجد أن الخالدية هو من يمتلك الأفضلية النسبية على حساب الرفاع الشرقي، خصوصا وأن الخالدية يمتلك الأداوت والعناصر التي تمكنه من أن ينهي الأمور لصالحه ويتوّج بطلا لهذه النسخة من المسابقة الغالية. فالخالدية يمتلك لاعبين محليين لديهم الخبرة والتعامل في مثل هذه المواجهات وكذلك على مستوى المحترفين الذين يمتلكون قدرات وإمكانيات عالية. وأتوقع أن الرفاع الشرقي وبالتحديد مدربه فلورين متروك سيبدأ المباراة بتحفظ كبير، وستكون المعركة في منتصف الملعب، وأعتقد أن الغلبة تميل في هذا الجانب إلى الخالدية نظرا لوجود محمد الحردان ومن أمامه صالح راتب والمنذر العلوي الذي يعتبر مفتاح نجاح للفريق إلى جانب اللاعب دومينيك. وإذا ما لعب الرفاع الشرقي بـ3 محاور مع منح اللاعب خليفة اللافي أدوارا لإيقاف خطورة دومنيك الخالدية، فأعتقد أن الرفاع الشرقي سيقول كلمته في هذه المباراة الختامية».