روى تشيرو أموري، رئيس مدرسة "آ أس دي نابولي" لكرة القدم، رحلة بداية جانلويجي دوناروما، وتفاصيل انتقاله إلى ميلان، قبل أن يرحل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي.
ويستعد دوناروما لمواجهة ريال مدريد الإسباني، اليوم، في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد فوز فريقه ذهابا 1-صفر.
وقال أموري، الذي رافق الارتماءات الأولى لحارس منتخب إيطاليا: "بدأ هنا، على هذا الملعب. الذي يبدو جبل فيزوف مهيبا منه. لكن وحدهما الكرة والمرمى شغلا بال الصغير".
ولا يتعب الرجل الستيني من سرد بدايات "جيجوني" في كاستيلاماري دي ستابيا، وهي بلدة في خليج نابولي تقع على مرمى حجر من البركان النائم ومن موقع بومبيي، كما يعرض بفخر أولى تراخيصه الموقعة بخط يد صبياني، بالإضافة إلى صور وقمصان النجم البالغ حاليا 23 عاما.
وأضاف: "كان يأتي لمشاهدة تمارين شقيقه الأكبر (أنتونيو) الذي أصبح لاحقا حارس مرمى أيضا، وكان يقف بين الخشبات لصد الكرات".
وتابع "كان يبلغ 4 سنوات ونصف فقط وليس بمقدوره الانضمام إلى أي فريق، لكننا بدأنا نشركه في التمارين. لم يكن يخشى شيئا. كانت بنيته مختلفة، كان ضخما. وكنا ندرك أنه يمتلك كل خصائص الحراس العظماء".
ويمازح المدرب السابق: "مشكلته الوحيدة، وقد تكون ميزة، أنه يكره الخسارة. كان يغضب كثيرا عندما يخسر ويهاجمنا، معتبرا أننا أخطأنا باختيار التشكيلة".
وأضاف: "برغم صغر سنه، بلغ طوله آنذاك 1.90م (حاليا 1.96). وانهالت الطلبات لضم (الظاهرة).. كانت تصلني اتصالات كلّ أسبوع: أين يلعب؟ في أي ساعة؟".
{{ article.visit_count }}
ويستعد دوناروما لمواجهة ريال مدريد الإسباني، اليوم، في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد فوز فريقه ذهابا 1-صفر.
وقال أموري، الذي رافق الارتماءات الأولى لحارس منتخب إيطاليا: "بدأ هنا، على هذا الملعب. الذي يبدو جبل فيزوف مهيبا منه. لكن وحدهما الكرة والمرمى شغلا بال الصغير".
ولا يتعب الرجل الستيني من سرد بدايات "جيجوني" في كاستيلاماري دي ستابيا، وهي بلدة في خليج نابولي تقع على مرمى حجر من البركان النائم ومن موقع بومبيي، كما يعرض بفخر أولى تراخيصه الموقعة بخط يد صبياني، بالإضافة إلى صور وقمصان النجم البالغ حاليا 23 عاما.
وأضاف: "كان يأتي لمشاهدة تمارين شقيقه الأكبر (أنتونيو) الذي أصبح لاحقا حارس مرمى أيضا، وكان يقف بين الخشبات لصد الكرات".
وتابع "كان يبلغ 4 سنوات ونصف فقط وليس بمقدوره الانضمام إلى أي فريق، لكننا بدأنا نشركه في التمارين. لم يكن يخشى شيئا. كانت بنيته مختلفة، كان ضخما. وكنا ندرك أنه يمتلك كل خصائص الحراس العظماء".
ويمازح المدرب السابق: "مشكلته الوحيدة، وقد تكون ميزة، أنه يكره الخسارة. كان يغضب كثيرا عندما يخسر ويهاجمنا، معتبرا أننا أخطأنا باختيار التشكيلة".
وأضاف: "برغم صغر سنه، بلغ طوله آنذاك 1.90م (حاليا 1.96). وانهالت الطلبات لضم (الظاهرة).. كانت تصلني اتصالات كلّ أسبوع: أين يلعب؟ في أي ساعة؟".