«المقاتل ميليتاو» لقب أطلقته الجماهير المدريدية على المدافع البرازيلي، بعد المباراة البطولية التي قدمها ضد باريس سان جيرمان، بإياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، والتي فاز بها الملكي بنتيجة (3-1)، ليعبر لربع النهائي.
ميليتاو في تلك المباراة، لعب الشوط الثاني وهو مصاب في الركبة وكان يعرج، لكنه أكمل المباراة حتى النهاية، ليساهم في تأهل الميرنغي.
المدافع صاحب الـ24 عاماً، واجه أحد أقوى خطوط الهجوم في أوروبا وهو الثلاثي مبابي وميسي ونيمار بثبات شديد، وجعل جماهير ريال مدريد في حالة اطمئنان على الدفاع بوجوده، عكس بدايته تماما.
بداية سيئة
لم تكن بداية ميليتاو بقميص ريال مدريد مبشرة، فالبرازيلي الذي تم ضمه للنادي مقابل 45 مليون يورو قادما من بورتو البرتغالي، لم يلعب دوراً رئيساً.
زين الدين زيدان المدير الفني للميرنجي تعاقد معه، ليكون ورقة بديلة للثنائي راموس وفاران، وكان حبيسًا لدكة البدلاء.
وحتى حين كان يحصل على فرصة للمشاركة، لم يكن يظهر بمستوى طيب وتلقى انتقادات لاذعة من الجماهير والتي طالبت برحيله.
الجماهير الملكية زاد قلقها على الخط الدفاعي بعد رحيل الثنائي راموس وفاران في الصيف، لكن المدافع البرازيلي نجح في كسب ثقتهم من جديد.
تغيير المشهد
ميليتاو نجح بإصراره وعمله في تغيير المشهد داخل قلعة «سانتياجو برنابيو» وتحول من لاعب بديل إلى قطعة أساسية في تشكيلة الفريق.
المدافع البرازيلي تحسس خطواته الأولى بنهاية الموسم الماضي، ومع بداية الموسم الحالي كانت فرصته مميزة خاصة بعد رحيل سيرجيو راموس قائد الميرنغي السابق.
وشارك ميليتاو هذا الموسم في 38 مباراة بمختلف المسابقات، وسجل هدفين وصنع مثلهما.
وسيكون ميليتاو أحد أهم العناصر التي سيعتمد عليها الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد، في لقاء الكلاسيكو المرتقب ضد الغريم التقليدي برشلونة، يوم الأحد المقبل.
ميليتاو في تلك المباراة، لعب الشوط الثاني وهو مصاب في الركبة وكان يعرج، لكنه أكمل المباراة حتى النهاية، ليساهم في تأهل الميرنغي.
المدافع صاحب الـ24 عاماً، واجه أحد أقوى خطوط الهجوم في أوروبا وهو الثلاثي مبابي وميسي ونيمار بثبات شديد، وجعل جماهير ريال مدريد في حالة اطمئنان على الدفاع بوجوده، عكس بدايته تماما.
بداية سيئة
لم تكن بداية ميليتاو بقميص ريال مدريد مبشرة، فالبرازيلي الذي تم ضمه للنادي مقابل 45 مليون يورو قادما من بورتو البرتغالي، لم يلعب دوراً رئيساً.
زين الدين زيدان المدير الفني للميرنجي تعاقد معه، ليكون ورقة بديلة للثنائي راموس وفاران، وكان حبيسًا لدكة البدلاء.
وحتى حين كان يحصل على فرصة للمشاركة، لم يكن يظهر بمستوى طيب وتلقى انتقادات لاذعة من الجماهير والتي طالبت برحيله.
الجماهير الملكية زاد قلقها على الخط الدفاعي بعد رحيل الثنائي راموس وفاران في الصيف، لكن المدافع البرازيلي نجح في كسب ثقتهم من جديد.
تغيير المشهد
ميليتاو نجح بإصراره وعمله في تغيير المشهد داخل قلعة «سانتياجو برنابيو» وتحول من لاعب بديل إلى قطعة أساسية في تشكيلة الفريق.
المدافع البرازيلي تحسس خطواته الأولى بنهاية الموسم الماضي، ومع بداية الموسم الحالي كانت فرصته مميزة خاصة بعد رحيل سيرجيو راموس قائد الميرنغي السابق.
وشارك ميليتاو هذا الموسم في 38 مباراة بمختلف المسابقات، وسجل هدفين وصنع مثلهما.
وسيكون ميليتاو أحد أهم العناصر التي سيعتمد عليها الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد، في لقاء الكلاسيكو المرتقب ضد الغريم التقليدي برشلونة، يوم الأحد المقبل.