استقبل مركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، ذراع البحوث والتطوير لمركز ناصر للتأهيل والتدريب المهني، وفد مكون باحثين وطلبة من معهد جاكسون للشؤون العالمية بجامعة ييل الأمريكية العريقة، وذلك في إطار زيارتهم إلى مملكة البحرين.
وأطلع الوفد في عرض تعريفي قدمه المستشار التنفيذي لمركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، الدكتور جاسم حاجي، على تجربة مملكة البحرين الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وإسهامات ذراع البحوث والتطوير في المركز في التحول الرقمي للمؤسسات وتبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة لدعم الابتكار في العمليات المختلفة، وأهمية توسيع آفاق التعاون العلمي وتبادل المعرفة في مجالات الذكاء الاصطناعي وفتح قنوات التفاعل العلمي بين الجامعات الأمريكية والمؤسسات البحثية على النطاق الدولي.
من جانبهم، ثمن وفد جامعة ييل الأمريكية العريقة جهود المملكة في مجالات البحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي وخلق الفرص النوعية للمبتكرين البحرينين لتحويل أفكارهم إلى حقائق تطبيقية في مجالات التعلم الآلي، وتحليل البيانات الضخمة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف الصناعات.
وتُعد مملكة البحرين رائدةً في مجال الذكاء الاصطناعي على المستوى الإقليمي، حيث تمتلك العديد من المبادرات والمشاريع في هذا المجال، وتسعى إلى تعزيز دورها في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي في المنطقة في إطار خلق فرص جديدة للتنمية الاقتصادية، والتعاون مع المؤسسات البحثية العالمية، ودعم المبتكرين الشباب. حيث تعتبر زيارة وفد معهد جاكسون للشؤون العالمية بجامعة ييل الأمريكية إلى مملكة البحرين خطوةً مهمةً في تعزيز التعاون بين البلدين في مجال الذكاء الاصطناعي ونموه، وجعل مملكة البحرين مركزاً للتواصل والتبادل الثقافي والاقتصادي.
-انتهى-
وأطلع الوفد في عرض تعريفي قدمه المستشار التنفيذي لمركز سمو الشيخ ناصر للبحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي، الدكتور جاسم حاجي، على تجربة مملكة البحرين الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وإسهامات ذراع البحوث والتطوير في المركز في التحول الرقمي للمؤسسات وتبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة لدعم الابتكار في العمليات المختلفة، وأهمية توسيع آفاق التعاون العلمي وتبادل المعرفة في مجالات الذكاء الاصطناعي وفتح قنوات التفاعل العلمي بين الجامعات الأمريكية والمؤسسات البحثية على النطاق الدولي.
من جانبهم، ثمن وفد جامعة ييل الأمريكية العريقة جهود المملكة في مجالات البحوث والتطوير في الذكاء الاصطناعي وخلق الفرص النوعية للمبتكرين البحرينين لتحويل أفكارهم إلى حقائق تطبيقية في مجالات التعلم الآلي، وتحليل البيانات الضخمة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف الصناعات.
وتُعد مملكة البحرين رائدةً في مجال الذكاء الاصطناعي على المستوى الإقليمي، حيث تمتلك العديد من المبادرات والمشاريع في هذا المجال، وتسعى إلى تعزيز دورها في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي في المنطقة في إطار خلق فرص جديدة للتنمية الاقتصادية، والتعاون مع المؤسسات البحثية العالمية، ودعم المبتكرين الشباب. حيث تعتبر زيارة وفد معهد جاكسون للشؤون العالمية بجامعة ييل الأمريكية إلى مملكة البحرين خطوةً مهمةً في تعزيز التعاون بين البلدين في مجال الذكاء الاصطناعي ونموه، وجعل مملكة البحرين مركزاً للتواصل والتبادل الثقافي والاقتصادي.
-انتهى-