أظهرت بيانات رفينيتيف، أن الجنيه المصري تراجع إلى 18.71 مقابل الدولار، الأربعاء، وهو أدنى مستوى له في خمس سنوات، قبل أن يرتفع مرة أخرى.

ووصل سعر الجنيه إلى 18.71 مقابل الدولار، وهو أقل مستوى له منذ الثاني من فبراير 2017، عندما تراجع إلى 18.78 جنيه أمام الدولار.



وفي مطلع الشهر، أعلنت مصلحة الجمارك المصرية زيادة سعر الدولار الجمركي إلى 18.64 في يونيو، بدلا من 17 جنيها في مايو.

وتعاني مصر من نقص في العملات الأجنبية بعد أن تسببت جائحة فيروس كورونا في تراجع أعداد السياح.

كما سحب المستثمرون الأجانب مليارات الدولارات من سوق السندات المصرية وارتفعت أسعار واردات السلع نتيجة الأزمة الأوكرانية.