وقالت كارفور إنها اعتمدت في حملتها هذا العام على رؤى العملاء، والتغير الملحوظ في توجهات التسوق المختلفة مقارنة بالسنوات الماضية،تجسيداً لالتزام كارفور بدراسة احتياجات المستهلكين المتغيرة والاستجابة لها.
وتركز حملة كارفور هذا العام على أحد توجهات التسوق الناشئة الرئيسة وهو التوجه نحو أسلوب الحياة الصحي، مستهدفةً بحملتها جميع فئات المجتمع من الأطفال وعائلاتهم العائدين من الإجازة الصيفية بالإضافة إلى الشباب اليافعين وطلاب الجامعات والعاملين لإثراء تجربة التسوق الخاصة بهم وجعل حياتهم أكثر راحة.
وقال جيروم عقل مدير كارفور في البحرين لدى ماجد الفطيم للتجزئة "نحرص في ماجد الفطيم على تطوير أساليب حياة المجتمعات التي نعمل فيها من خلال تشجيع أنماط حياة صحية وفعالة ومستدامة. ومن هذا المنطلق، تروج حملتنا لأسلوب حياة صحي وسليم، وهي مصممة لمساعدة الجمهور على العودة إلى روتين حياتهم اليومية بطريقة مريحة وسلسة".
وأضاف "يشكل فهمنا العميق لاحتياجات عملائنا وتوجهات السوق المتغيرة باستمرار ركيزة رئيسة تمكننا من رفع سوية خدماتنا المقدمة للجمهور، ووفق هذه المتغيرات التي ندرسها على مدار السنوات الماضية، وجدنا أن موسم العودة إلى المدرسة لا يقتصر فقط على الأطفال، بل يشمل كل العائدين من الإجازات الصيفية سواء كانوا طلاب الجامعات، أم شباباً يافعين أم العائدين إلى العمل. وبالتالي نقوم بتوجيه نشاطات حملتنا نحو خدمة جميع هذه الفئات، والعمل على توفير أسعد اللحظات لكل الناس، كل يوم".
وكجزء من الحملة، تعاونت كارفور مع المدونة المختصة بالطعام فرح أبو ميزر@everylittlecrumb) ) لتقديم وصفات صحية عبر سلسلة مقاطع فيديو تعليمية، تهدف إلى المساعدة على تجهيز الوصفات الصحية المتوفرة على صفحة كارفور في الانستغرام، بهدف تعزيز ثقافة التغذية الصحية وتزويد العملاء بطرق سهلة للتكيف مع نظام غذائي صحي في حياتهم اليومية. كما أطلقت كارفور خيارات للوجبات الجاهزة ضمن حملة "العودة إلى المدرسة" تشمل مجموعة متنوعة وطازجة من الشطائر المعدة مسبقاً والعصائر والفواكه وغيرها.
ويحظى أعضاء My CLUB بفرصة للفوز بجوائز فورية عند كل إنفاق بعشرة دنانير. كما تنظم كارفور مجموعة من النشاطات المشوقة بالتعاون مع شركة Maybelline تتمحور حول نصائح ودروس التجميل.ومع اقتراب موسم "العودة للمدارس"، يمكن للعملاء استخدام الوسمين #ReadySteadyBacktoSchool و #GreatMoments لمشاركة تحضيراتهم لسنة دراسية لا تنسى.