أعلنت الخارجية الأميركية، الثلاثاء، الموافقة على بيع السعودية 300 صاروخ باتريوت. وبالتزامن أكدت القيادة الوسطى الأميركية إجراء مناورات مشتركة مع الرياض.

وذكرت القيادة الوسطى الأميركية أن "المناورات مع السعودية تهدف لمواجهة أي تهديدات إقليمية محتملة".

وعن صفقة الصورايخ، قالت واشنطن إن "الصفقة المتوقعة مع السعودية تهدف لتحسين أمن شريك يعتبر قوة استقرار سياسية".

وذكرت الخارجية الأميركية أن "صفقة صواريخ باتريوت هدفها حماية السعودية والمنطقة من التهديدات".

وأكدت أن "الصفقة المرتقبة ستمكن السعودية من مواجهة التهديدات الراهنة والمستقبلية".

وأشارت إلى أن "الصفقة تشمل الدعم الفني والهندسي والخدمات اللوجستية، وكذلك أنظمة الاختبار وقطع الغيار والنقل وبرامج التدريب".

وأيضا أفادت الخارجية الأميركية بالموافقة على صفقة سلاح للإمارات تشمل منظومة صواريخ ثاد.

وأوضحت أن "الإمارات شريك حيوي لاستقرار الشرق الأوسط سياسيا واقتصاديا".