فريق من علماء البيئة بجامعة ستوكهولم أعلنوا أن ماء المطر في جميع أنحاء العالم لم يعد صالحاً للشرب لاحتوائه على مواد كيميائية خطيرة تسمى بي إف إيه إس.

العلماء ظلوا يدرسون تلك المادة على مدار عقود ولاحظوا انتشارها في طبقة الغلاف الجوي بالكامل وجميعها من صنع الإنسان ولها استخدامات عديدة مثل الطلاء والأثاث والتغليف.