أعلن فرع الأمن الجنائي في محافظة حمص السورية، إلقاء القبض على قاتل الطفلة جوى إستنبولي، البالغة من العمر 3 سنوات، والتي عثر على جثتها مشوهة ومرمية في مكب نفايات.
وقال قائد شرطة حمص، العميد أحمد الفرحان، في تصريحات تلفزيونية لوسائل إعلام رسمية: «نتيجة المتابعة والبحث تمكّن فرع الأمن الجنائي من إلقاء القبض على قاتل الطفلة جوى خلال فترة قصيرة».
وأضاف: «القاتل من أبناء الحي ذاته، وهو معروف بتعنيف الزوجة والأطفال، ويعاني من أحوال مادية ونفسية سيئة، ودافع القتل لديه بالأساس غريزي».
ولفت إلى أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بحقه، وسيتم تقديمه إلى القضاء.
وبعد نحو أسبوع من اختفائها من أمام منزلها بحي المهاجرين في مدينة حمص وسط سوريا، عثرت أجهزة الأمن السورية على جثة الطفلة جوى، مشوهة ومرمية في مكب نفايات.
وجاء في بيان لوزارة الداخلية السورية: «بعد العثور على جثة طفلة مرمية في مكب نفايات تل النصر في حمص، ومن خلال التحقيقات الأولية ونتيجة الكشف الطبي على جثة الفتاة تبين أنها تعود للطفلة جوى إستانبولي، التي فقدت منذ يوم 8 من الشهر الجاري، وقد تعرفت والدتها عليها من خلال ملابسها».
وأضافت: «تبين أن سبب الوفاة النزف الحاد الناجم عن ضرب الرأس بآلة حادة، وقرر القاضي تسليم الجثة لذويها أصولا».
وتزايدت في الأعوام الأخيرة جرائم خطف الأطفال في سوريا للمطالبة بفديات من ذويهم أو لاستغلالهم جنسيا أو لبيع أعضائهم، في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية السيئة التي مرت بها البلاد.
وقال قائد شرطة حمص، العميد أحمد الفرحان، في تصريحات تلفزيونية لوسائل إعلام رسمية: «نتيجة المتابعة والبحث تمكّن فرع الأمن الجنائي من إلقاء القبض على قاتل الطفلة جوى خلال فترة قصيرة».
وأضاف: «القاتل من أبناء الحي ذاته، وهو معروف بتعنيف الزوجة والأطفال، ويعاني من أحوال مادية ونفسية سيئة، ودافع القتل لديه بالأساس غريزي».
ولفت إلى أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بحقه، وسيتم تقديمه إلى القضاء.
وبعد نحو أسبوع من اختفائها من أمام منزلها بحي المهاجرين في مدينة حمص وسط سوريا، عثرت أجهزة الأمن السورية على جثة الطفلة جوى، مشوهة ومرمية في مكب نفايات.
وجاء في بيان لوزارة الداخلية السورية: «بعد العثور على جثة طفلة مرمية في مكب نفايات تل النصر في حمص، ومن خلال التحقيقات الأولية ونتيجة الكشف الطبي على جثة الفتاة تبين أنها تعود للطفلة جوى إستانبولي، التي فقدت منذ يوم 8 من الشهر الجاري، وقد تعرفت والدتها عليها من خلال ملابسها».
وأضافت: «تبين أن سبب الوفاة النزف الحاد الناجم عن ضرب الرأس بآلة حادة، وقرر القاضي تسليم الجثة لذويها أصولا».
وتزايدت في الأعوام الأخيرة جرائم خطف الأطفال في سوريا للمطالبة بفديات من ذويهم أو لاستغلالهم جنسيا أو لبيع أعضائهم، في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية السيئة التي مرت بها البلاد.